تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
بوابة:علم البيئة
مقالة مختارة
التهوية الداخلية للمباني والمنازل مهمة لمنع تلوث الهواء الداخلي، فهناك مصدرين لتلوث الهواء الداخلي، حيث يكون المبنى نفسه المصدر الأول من حيث سوء تصميمه الذي تجاهل ضمان التهوية الداخلية، مما أتاح الفرصة لمسببات التلوث الداخلية أن تقوم بدورها في هذا الشأن؛ مثل الأبخرة المتصاعدة من ماكينات تصوير المستندات أو من ورق الحائط أو مواد التنظيف التي يحتوي بعضها على غاز الفورمالدهيد المسبب للغثيان، أو الإصابة بطفح جلدي. وكذلك مثل الغازات الغير مرئية التي تنبعث من أجهزة التكييف والتدفئة المركزية التي يصاحبها تراب غني بالمواد العضوية أو العفن أو الفطر، إضافة إلى أول أكسيد الكربون الذي يتصف بالسُميّة والذي ينتج عن عن احتراق الكيروسين داخل المنازل التسمم بأول أكيد الكربون وكيفية الوقاية منه.] وكذلك الغازات الهيدروكربونية الناجمة عن قلي وشي الأطعمة. كما أن السجاد داخل المنازل يعتبر مأوى مثالي للسوس والعث الذي يؤدي إلى انتشار الربو بين السكان. أما المصدر الثاني للتلوث الداخلي للتلوث الداخلي فهي الملوثات الخارجية التي تقتحم المنازل.
وتتحدد إمكانيات التهوية بعدة عوامل رئيسية، مثل مدى القرب من المحيط الزراعي المفتوح، وشكل شبكة الشوارع ومدى تعامدها مع الرياح السائدة، وعرض الشوارع، وطول واجهات المنازل وعدد النواصي المطلة عليها. |
علماء
ديفيد تاكايوشي سوزوكي (بالإنجليزية: David Takayoshi Suzuki). ولد في في 24 مارس سنة 1936 . هو ناشط بيئي و مؤلف و مذيع كندي قضى عقوداً في دراسة البيئة.
وفى عمود ينشر بجريدة أسبوعية تحت عنوان "قضايا علمية" وجه سوزوكي أسئلة عسيرة وناقش قضايا مهمة حول المحيط الحيوى الخاص بنا. كما نظم برنامجاً شهيراً على التلفيزيون الكندي يسمى "طبيعة الأشياء". وقد شرح فيهما سوزوكي بشكل يمكن أن يفهمه أى شخص كيف تؤثر العلوم والتكنولوجيا على حياتنا وعلى العالم من حولنا. وعلى موقعه على شبكة الإنترنت يقدم ديفيد نصيحة ذكية وعملية حول كيف يمكن لكل شخص أن يحدث تغييراً الآن. |
إتفاقيات دولية
معاهدات عدم انتشار الأسلحة النووية برزت منذ الخمسينيات أصوات مناهضة لعمليات الاختبار والتسلح النووي، حيث أُجري منذ 16 يونيو 1945 وحتى 31 ديسمبر 1953 أكثر من خمسين انفجاراً نووياً تجريبياً، مما حدا بالكثير من الشخصيات العالمية إلى التعبير عن رفضها لهذه الأفعال، ومن أبرزها جواهر لال نهرو رئيس وزراء الهند آنذاك والذي دعا إلى التخلي عن إجراء أي اختبارات نووية، دون أن تلقى دعواته آذاناً صاغية من القوى العظمى آنذاك بسبب انهماكها في تفاصيل الحرب الباردة.
بدأت أولى المحاولات للحد من الأسلحة النووية في عام 1963؛ حيث وقعت 135 دولة على اتفاقية سُميت معاهدة الحد الجزئي من الاختبارات النووية وقامت الأمم المتحدة بالإشراف على هذه المعاهدة؛ علماً بأن الصين وفرنسا لم توقعا على هذه المعاهدة وكانتا من الدول ذات الكفاءة النووية. |
محميات طبيعية
محمية علبة الطبيعية أو جبل علبة (بالإنجليزية: Gebel Elba) هي منطقة توجد في مثلث حلايب المتنازع عليه بين مصر والسودان، هي من أهم وأكبر المحميات الطبيعية، تقع في الركن الجنوبى الشرقى في مثلث حلايب وتبلغ مساحتها 35600 كم مربع، تقع بين خطىعرض 22 و 23.30 وخطى طول 34.5 و37.
و تحوى المحمية العديد من الموارد الطبيعية والبشرية والثقافية ما بين حياة برية ونباتات طبية واقتصادية وقبائل محلية وثقافات واثار ورسومات قديمة بالإضافة إلى الثروات الجيولوجية والمعدنية والموارد المائية من ابار وعيون للمياه العذبة كما يثريها البحر الاحمر بثروات بحرية كبيرة من شعاب مرجانية وحشائش بحرية وكائنات بحرية نادرة بالإضافة إلى إلى العديد من جزر البحر الاحمر في نطاق حدود المحمية والتي تحوى السلاحف البحرية وأنواع عديدة من الطيور النادرة المقيمة والمهاجرة وأنواع من اشجار المانجروف ذات القيمة البيئية والاقتصادية الكبيرة. |
صورة مختارة |
هل تعلم
|
ملوثات
تتمثل التأثيرات البيئية لتقنيات الصغائر (بالإنجليزية: environmental implications of nanotechnology) في تلك الآثار المحتملة لاستخدام المواد والأجهزة الخاصة بتقنيات الصغائر على البيئة. وعلى اعتبار أن مجال تقنيات الصغائر هو مجال ناشيء حديثاً، فقد انتشر النقاش والجدال حول المدى الذي قد يؤثر عنده الاستخدام الصناعي والتجاري لمواد الصغائر على الكائنات الحية والأنظمة البيئية.
و يمكن تقسيم التأثيرات البيئية لتقنيات الصغائر إلى قسمين هما: إمكانية الاستفادة من الابتكارات التقنية المصغرة في المساعدة في تحسين البيئة، والنوع الجديد من التلوث الناجم عن مواد تقنيات الصغائر في حالة انبعاثها للبيئة. يعد تلوث تقنيات الصغائر مصطلحاً عاماً وشاملاً لكل النفايات الناجمة عن استخدام أجهزة التقنية المصغرة أو خلال عملية تصنيع مواد تقنيات الصغائر. وقد تعتبر تلك النفايات على درجةٍ عاليةٍ من الخطورة، ذلك بسبب حجمها. حيث تستطيع أن تطفو في الهواء وقد تخترق بسهولةٍ الخلايا الحيوانية والنباتية مسببةً بذلك تأثيراتٍ مجهولةٍ لكلٍ منهما. كما أن معظم جزئيات الصغائر التي صنعها الإنسان غير مرئيةٍ في الطبيعة، ومن ثم قد لا تمتلك الكائنات الحية وسائلاً ملائمةً للتعامل مع تلك النفايات المصغرة. ولعل أحد التحديات الضخمة (من) التي تواجه تقنيات الصغائر يتمثل في: كيفية التعامل مع ملوثات تقنيات الصغائر ونفاياتها. |
ويكيميديا
|
تصنيفات |