تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أبو بكر بلقايد
أبو بكر بلقايد | |
---|---|
وزير الثقافة والاتصال | |
في المنصب 22 فبراير 1992 [1] – 19 يوليو 1992 (4 أشهرٍ و27 يومًا) | |
الرئيس | محمد بوضياف(رئيس المجلس الأعلى للدولة) علي كافي(رئيس المجلس الأعلى للدولة) |
الحكومة | حكومة غزالي الثالثة |
العربي دماغ العتروس(وزير الثقافة)
هو شخصيا(وزير الاتصال والثقافة) |
|
وزير الاتصال | |
في المنصب 16 أكتوبر 1991[2] – 22 فبراير 1992 (4 أشهرٍ و6 أيامٍ) | |
الرئيس | الشاذلي بن جديد محمد بوضياف(رئيس المجلس الأعلى للدولة) |
الحكومة | حكومة غزالي الثانية |
الشيخ أبو عمران(وزير الاتصال والثقافة)
هو شخصيا(وزير الثقافة والاتصال)
|
|
وزير الداخلية الجزائري | |
في المنصب 9 نوفمبر 1988[3] – 9 سبتمبر 1989[4] (10 أشهرٍ) | |
الرئيس | الشاذلي بن جديد |
الحكومة | حكومة مرباح |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 19 مارس 1934 تلمسان |
الوفاة | 28 سبتمبر 1995 (61 سنة) ساحة بور سعيد |
سبب الوفاة | إغتيال |
مكان الدفن | مقبرة العالية، الجزائر العاصمة |
المواقع | |
الموقع | https://www.aboubakr-belkaid.com |
تعديل مصدري - تعديل |
أبو بكر بلقايد (ولد 19 مارس 1934 في تلمسانو أغتيل في 28 سبتمبر 1995 بساحة بور سعيد الجزائر العاصمة)، سياسي جزائري، تقلد عدة مناصب وزارية ما بين 1965 و1992.
على قبره، في مقبرة العالية بالجزائر العاصمة، نقشت هذه الكلمات: «المعارك التي نخسرها هي تلك التي لا نشارك فيها».
سيرة
حرب الجزائر
كان نشيطًا في سن 15 عامًا وانضم إلى حركة انتصار الحريات الديمقراطية عام 1949. انظم إلى جبهة التحرير الوطني منذ إنشائها في عام 1954 حيث تقلد العديد من المسؤوليات. وهو عضو في الأمانة العامة للجمعية العامة للعمال الجزائريين (A.G.T.A) وعضو في اتحاد فرنسا في F.L.N. بعد ذلك، قام أحد العاملين في مجلس أعمال رينو بالعمل كمنسق لجمعية المحامين المكلفين بالدفاع عن السجناء والمعتقلين. اعتقل في فرنسا عام 1961، واقام في سجن فرينز حتى أبريل 1962، أطلق سراحه بموجب اتفاقيات إيفيان في 19 مارس 1962.
بعد الاستقلال
شارك في أول معارضة للنظام الوليد. عضو أمانة حزب المعارضة الأول الذي ولد في مايو 1962، تحت قيادة محمد بوضياف، حزب الثورة الاشتراكية. قررت السلطة في ذلك الوقت إلقاء القبض على قادة حزب الثورة الاشتراكية لكن أبو بكر بلقايد تمكن من الهرب، انزلق مرة أخرى إلى الاختباء واستمر في عمل المعارضة تحت اسم حزب الثورة الاشتراكية، حتى إنشاء جبهة القوى الاشتراكية من طرف حسين أيت أحمد. اعتقل في نهاية عام 1963، وأفرج عنه بعد الاتفاق المبرم بين جبهة القوى الاشتراكية والسلطة.
مهنة سياسية
بعد الإفراج عنه في عام 1963، قرر أبو بكر بلقايد تحويل نشاطه السياسي إلى العمل في إطار الدولة من أجل النهوض بهذه الدولة الفتية، تفانيه في العمل واخلاصه الوطني مكنه من تولي عدة مسؤوليات مختلفة على التوالي:
- 1963: رئيس قسم الإدارة الريفية، رئاسة المجلس
- 1964: مهمة البعثة، وزارة الشؤون الاجتماعية
- 1965-1967: مدير الخدمات التقنية والتربوية للتدريب المهني، وزارة العمل
- 1967-1971: مدير المعهد الوطني للتدريب المهني، وزارة العمل
- 1971-1973: رئيس قسم الطب النفساني، الجمعية الموسعة، وزارة الصناعة
- 1973-1977: مدير التعليم والثقافة، رئاسة الجمهورية
- 1977-1984: أمين عام وزارة الإسكان والعمران والإنشاء
- 1984-1986: نائب وزير البناء
- 1986-1987: وزير العمل والتدريب المهني
- 1987-1988: وزير التعليم العالي
- 1988-1989: وزير الداخلية والبيئة
- 1989-1991: خدمات رئيس الحكومة
- 1991: الوزير المسؤول عن العلاقات مع البرلمان والجمعيات
- 1991-1992: وزير الاتصال
- 1992: وزير الاتصال والثقافة
مراجع
- ^ مرسوم رئاسي يتضمن تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 1992 العدد 15 ص 409 نسخة PDF نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ مرسوم رئاسي يتضمن تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 1991 العدد 51 ص 2011 نسخة PDF نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية 1988 العدد 46 ص 1548نسخة PDF نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ تشكيلة الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية 1989 العدد 40 ص 1109 نسخة PDF نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
أبو بكر بلقايد في المشاريع الشقيقة: | |