هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

الجدل حول إكسون موبيل وتغير المناخ

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبد العزيز (نقاش | مساهمات) في 02:14، 13 فبراير 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

يعنى جدل شركة إكسون موبيل الخاص بتغير المناخ بنشاطات شركة إكسون موبيل المتعلقة بالاحتباس الحراري، وخاصة اعتراضهم على العلوم المناخية المؤكدة. منذ سبعينيات القرن العشرين، انخرطت شركة إكسون موبيل في الأبحاث المناخية، وبدأت بعدها بتشكيل جماعات الضغط، والدعاية، وتقديم المنح، بعضها أجري بهدف تأخير القبول الواسع والعمل الناشط ضد الاحتباس الحراري.

منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين وحتى ثمانينياته، مولت إكسون نشاطات تعاونية داخلية ومع الجامعات، في سياق عام موازٍ لتطوير البحث العلمي العام. منذ ثمانينيات القرن العشرين إلى منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت الشركة رائدةً في إنكار التغير المناخي، معترضة على التشريعات التي تحد من الاحتباس الحراري. مولت إكسون موبيل منظمات تنتقد بروتوكول كيوتو وسعت للتقليل من أثر الرأي العام تجاه الإجماع العلمي القائل إن الاحتباس الحراري سببه حرق الوقود الأحفوري. ساعدت إكسون في تأسيس وقيادة التحالف الدولي للمناخ للشركات المعارضة لتنظيم انبعاثات غازات بيت الدفيئة. عبرت حديثًا عن دعمها لضريبة الكربون واتفاقية باريس.

الأبحاث الأولى

منذ أواخر سبعينيات القرن العشرين وخلال ثمانينياته، كان لإكسون، وهي إحدى أسلاف شركة إكسون موبيل، سمعة بأنها رائدة في أبحاث التغير المناخي. مولت إكسون نشاطاتٍ تعاونية داخلية وجامعية، في سياق عام موازٍ لتطوير البحث العلمي العام، ونمت سمعةً لها بخبرتها في ثنائي أكسيد الكربون الجوي (CO2). بين سبعينيات القرن العشرين وعام 2015، نشر باحثو إكسون وإكسون موبيل وشركاؤهم الأكاديميون عشرات الأوراق البحثية. وفرت إكسون موبيل لائحةً فيها أكثر من مقال موثق من تلك الفترة.[1][2][3][4][5]

في يوليو 1977، أبلغ جيمس بلاك، وهو عالم كبير في إكسون، المديرين التنفيذيين في الشركة أن هناك اتفاقًا علميًا حينها بأن حرق الوقود الأحفوري هو أكثر سبل البشرية تأثيرًا على التغيرات المناخية العالمية.[6][7][8] في الفترة 1979-1982، أجرت إكسون برنامج أبحاث عن التغيير المناخي والنمذجة المناخية، يضم مشروعًا بحثيًّا زودت الشركة فيه أكبر نقلة نفط تمتلكها إيسو أتلانتيك بمختبر وحساسات لقياس امتصاص المحيطات لثنائي أكسيد الكربون.[9][10] في عام 1980، حللت إكسون في إحدى وثائقها إمكانية استخدام الوقود الصناعي كالفحم المسال، والصخر الزيتي، والنفط الرملي لتوفير الطلب على الوقود النفطي، واستنتجت أن ذلك سيؤخر زمن تضاعف ثنائي أكسيد الكربون بنحو خمس سنين ليصبح في 2065.[11][12] درست إكسون أيضًا طرق تجنب انبعاثات ثنائي أكسيد الكربون إذا طور حقل الغاز شرق ناتونا (تجمع ناتونا دي-ألفا) قبالة إندونيسيا.[13]

في عام 1981، حولت إكسون تركيز أبحاثها إلى النمذجة المناخية. في 1982، تداول مكتب إكسون للشؤون البيئية تقريرًا داخليًا في إدارة إكسون يقول إن عواقب التغير المناخي قد تكون كارثية، وإنه من الضروري تخفيض استهلاك الوقود بشكل ملحوظ لتدارك التغير المناخي في المستقبل. قال التقرير أيضًا إن «هناك مخاوف بين المجموعات العلمية بأن الآثار إذا أصبحت ملموسة، لن يمكن عكسها».[14][15]

في عام 1992، قيم كبير الباحثين في الجليد، وهو يقود فريقًا بحثيًا في الشركة الفرعية التابعة لإكسون، إمبيريال للنفط، كيفية تأثير الاحتباس الحراري على عمليات إكسون في القطب الشمالي، وقال إن تكاليف الاستكشاف والتطوير في بحر بوفورت قد تكون أقل، في حين قد يهدد ارتفاع مستوى البحر والبحار الأصعب البنية التحتية الساحلية للشركة. ضمت إمبيريال هذه التنبؤات إلى خططها الإنشائية في دلتا نهر ماكنزي في المناطق الشمالية الغربية. في عام 1996، حسبت شركة موبيل، وهي السلف الآخر لشركة إكسون موبيل، أثر التغير المناخي على مشروع حقل غاز سابل. قال متحدث باسم إكسون موبيل إن الإجراءات المعيارية في التخطيط للمشروعات الكبرى يجري باتباع عدة عوامل، وإن اعتبار إكسون موبيل للمخاطر البيئية لم يكن بعيدًا عن السياق العام الذي تنتهجه الشركة في الترويج لسياساتها العامة.[16][17][18]

في عام 2016، ادعى مركز القانون البيئي الدولي، وهو مكتب محاماة غير ربحي مناصر للبيئة ويرعى المصالح العامة، أن شركة همبل للنفط، وهي إحدى أسلاف شركة إكسون موبيل الحالية، كانت تعرف من عام 1957 وما بعد بارتفاع ثنائي أكسيد الكربون في الغلاف الجوي وباحتمال أن يسبب ذلك احتباسًا حراريًا. أجابت إكسون موبيل هذا الادعاء بقولها: «إن التلميح إلى أننا كنا نمتلك معرفة قطعية عن التغير المناخي الذي يتسبب به البشر قبل علماء العالم فرضية خالية من المصداقية».[19]

تشكيل جماعات الضغط ضد قوانين الانبعاثات

كان لي ريموند، الرئيس التنفيذي من عام 1993 حتى 2006 لإكسون وإكسون موبيل أحد أكثر المديرين التنفيذيين في الولايات المتحدة إعلانًا عن مناهضته للقوانين التي تفرض حد الاحتباس الحراري.[20]

في فبراير 2001، الأيام الأولى لإدارة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، كتب رئيس جماعات الضغط الخاصة بشركة إكسون موبيل في واشنطن إلى البيت الأبيض يحثه على إبعاد «إرث إدارة كلنتون/غور من الأجندات العدائية عن أي نشاطات تتعلق بصنع القرار» عن التفويض الأمريكي للجان العاملة للجنة الدولية للتغيرات المناخية (آي بّي سي سي) التابعة للأمم المتحدة، وأوصى باستخدام علماء ناقدين للإجماع العلمي السائد بشأن التغير المناخي عوضًا عنهم. أزيح رئيس اللجنة الدولية للتغيرات المناخية وعالم المناخ روبرت واتسون ليحل محله راجيندرا ك. باتشوري، الذي كان يعد أكثر قربًا للصناعيين. قال متحدث باسم إكسون موبيل إن الشركة لم يكن لها منصب في رئاسة اللجنة الدولية للتغيرات المناخية.[21][22][23][24]

في 14 يونيو 2005، أعلنت إكسون موبيل إنها ستوظف فيليب كوني، بعد استقالة الأخير بأربعة أيام من منصبه في رئاسة طاقم لجنة الجودة البيئية في إدارة بوش، بعد يومين من إصدار مشروع الحكومة للمحاسبة وثائق تظهر تغيير كوني لتقارير حكومية علمية لزرع الشك في التأكيدات العلمية على أثر بيت الدفيئة. كتب ثوماس فريدمان في نيويورك تايمز: «من بين كل الناس الذين يمكن لفريق بوش أن يدعهم يحرروا التقارير المناخية، لدينا رجل كان يعمل لدى جماعات ضغط شركات النفط على إنكار التغير المناخي، دون خلفية علمية، ليعود بعدها للعمل لصالح إكسون. هل يمكن للأمور أن تكون أكثر فسادًا فكريًا من هذا؟».[25][26][27][28]

يقول بعض الباحثون إن إستراتيجية إكسون موبيل نجحت في تأخير استجابة العالم للتغير المناخي، والبعض الآخر غير متأكد من أن تغيير سلوك الشركة كان ليؤدي إلى نتائج مختلفة.[29][30]

الإقرار بالتغير المناخي

في عام 2007، أبلغت إكسون موبيل لأول مرة أصحاب الأسهم فيها بالمخاطر المالية لربحية التغير المناخي. ولكن حتى هذا لم يكن إلا بلهجة اعتيادية عابرة في تقرير هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية السنوي (النموذج 10-ك) الخاص بهم، وأرجعوا فيه الأسباب إلى تهديد العمليات والعائدات الناتج عن «القوانين والتشريعات المتعلقة بالمسائل البيئية أو قضايا الأمن الطاقي، بما فيها تلك المتعلقة بموارد الطاقة البديلة ومخاطر التغير المناخي» بدلًا من الاعتراف بالمخاطر الناتجة عن التغير المناخي نفسه أو عن مساهمة الشركة فيه. في يناير 2007، قال نائب رئيس إكسون موبيل للشؤون العامة كينيث كوهين: «نعلم بما يكفي الآن -أو يعلم المجتمع بما يكفي الآن- أن الخطر حقيقي ويجب اتخاذ التدابير». في 13 فبراير، أقر رئيس إكسون موبيل التنفيذي ريكس دبليو. تيلرسون بأن حرارة الكوكب كانت تزداد مع ازدياد مستويات ثنائي أكسيد الكربون، ولكنه قدم في نفس الخطاب دفاعًا صرفًا عن صناعة النفط وتنبأ بأن الهيدروكربونات ستسيطر على النقل في العالم مع نمو الطلب على الطاقة بنسبة أربعين بالمئة متوقعة بحلول 2030. صرح تيلرسون بأنه لا يوجد بديل معتد به للنفط في العقود القادمة، وأن إكسون موبيل ستستمر في إنتاج البترول والغاز الطبيعي كمنتجيها الأساسيين».[18][31][32][33][34]

في أبريل 2014، أصدرت إكسون موبيل تقريرًا يعترف علنيًّا بخطر التغير المناخي لأول مرة. تنبأت إكسون موبيل بأن ازدياد عدد السكان في العالم، وزيادة المستوى المعيشي وإتاحة الطاقة سينتج عنها انخفاض في انبعاث غازات بيت الدفيئة.[35]

ترفض إكسون موبيل حركة تصفية الاستثمارات في الوقود الأحفوري، وقد كتبت في مدونة إكسون موبيل في أكتوبر 2014، إن تصفية الاستثمارات في الوقود الأحفوري «غير متماشية مع الواقع» وإن «عدم استخدام الوقود الأحفوري بمثابة التخلي عن استخدام الطاقة ككل».[36][37][38]

تستخدم إكسون بانتظام سعرًا اعتباريًا داخليًا لثنائي أكسيد الكربون في تخطيطها للأعمال. في ديسمبر 2015، بعد إعلانات سابقة مشابهة، لاحظت إكسون أنه إذا أصبحت قوانين الكربون شرطًا ضروريًا، فإن الطريقة الأفضل ستكون ضريبة الكربون.[39][40][41]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ Jennings, Grandoni & Rust 2015
  2. ^ Jerving et al. 2015: Since the late 1970s and into the 1980s, Exxon had been at the forefront of climate change research, funding its own internal science as well as research from outside experts at Columbia University and MIT.
  3. ^ Gillis & Schwartz 2015: From the time the scientific community first began worrying about the climate issue in the 1970s, the company financed research on the topic, with its scientists generally supporting an emerging consensus that غاز المداخن could pose risks for society. Company scientists have contributed to dozens of scientific papers that supported this view and explored the extent of the risks.
  4. ^ Banerjee, Song & Hasemyer 2015b: "ExxonMobil scientists have been involved in climate research and related policy analysis for more than 30 years, yielding more than 50 papers in peer-reviewed publications."
  5. ^ Cohen، Ken. "When it Come to Climate Change, Read the Documents". ExxonMobil Perspectives. ExxonMobil. مؤرشف من الأصل في 2021-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-31.
  6. ^ Banerjee, Song & Hasemyer 2015b: "By 1977... he made a presentation to the company's leading executives warning that carbon dioxide accumulating in the upper atmosphere would warm the planet and if the CO2 concentration continued to rise, it could harm the environment and humankind."
  7. ^ Black 1978 What is considered the best presently available climate model for treating the Greenhouse Effect predicts that a doubling of the C02 concentration in the atmosphere would produce a mean temperature increase of about 2 °C to 3 °C over most of the earth.
  8. ^ Hall 2015: ...the company's knowledge of climate change dates back to July 1977, when its senior scientist James Black delivered a sobering message on the topic. "In the first place, there is general scientific agreement that the most likely manner in which mankind is influencing the global climate is through carbon dioxide release from the burning of fossil fuels," Black told Exxon's management committee. A year later he warned Exxon that doubling CO2 gases in the atmosphere would increase average global temperatures by two or three degrees—a number that is consistent with the scientific consensus today. He continued to warn that "present thinking holds that man has a time window of five to 10 years before the need for hard decisions regarding changes in energy strategies might become critical."
  9. ^ Banerjee, Song & Hasemyer 2015a: Exxon budgeted more than $1 million over three years for the tanker project to measure how quickly the oceans were taking in CO2.
  10. ^ Garvey، Edward؛ Prahl، Fred؛ Nazimek، Kenneth؛ Shaw، Henry (مارس 1982). "Exxon Global CO2 Measurement System". IEEE Transactions on Instrumentation and Measurement. ج. 31: 32–36.
  11. ^ Cushman Jr.، John H. (8 أكتوبر 2015). "Highlighting the Allure of Synfuels, Exxon Played Down the Climate Risks". InsideClimate News. مؤرشف من الأصل في 2021-03-20.
  12. ^ Shaw & McCall 1980
  13. ^ Banerjee، Neela؛ Song، Lisa (8 أكتوبر 2015). "Exxon's Business Ambition Collided with Climate Change Under a Distant Sea". InsideClimate News. مؤرشف من الأصل في 2021-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-25.
  14. ^ Song، Lisa؛ Banerjee، Neela؛ Hasemyer، David (22 سبتمبر 2015). "Exxon Confirmed Global Warming Consensus in 1982 with In-House Climate Models". InsideClimate News. مؤرشف من الأصل في 2020-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-25.
  15. ^ Banerjee, Song & Hasemyer 2015a
  16. ^ Jerving et al. 2015: An extended open water season, Croasdale said in 1992, could potentially reduce exploratory drilling and construction costs by 30% to 50%...he advised the company to consider and incorporate potential "negative outcomes," including a rise in the sea level, which could threaten onshore infrastructure; bigger waves, which could damage offshore drilling structures; and thawing permafrost, which could make the earth buckle and slide under buildings and pipelines.
  17. ^ Whitman 2015: Croasdale said global warming could lower the costs but increase the length of time it would be possible to explore for oil in the Beaufort Sea, north of Alaska and Canada's يوكون (إقليم) Territory. He and his team of researchers had developed models that showed with climate change, drilling in the Beaufort Sea could grow from two months per year to as many as five, with costs cut by as much as half. At the same time, rising sea level due to climate change could hurt infrastructure
  18. ^ أ ب Lieberman، Amy؛ Rust، Susanne (31 ديسمبر 2015). "Big Oil braced for global warming while it fought regulations". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-24.
  19. ^ Schwartz، John (14 أبريل 2016). "Pressure on Exxon Over Climate Change Intensifies With New Documents". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-15. The documents, according to the environmental law center's director, Carroll Muffett, suggest that the industry had the underlying knowledge of climate change even 60 years ago. "From 1957 onward, there is no doubt that Humble Oil, which is now Exxon, was clearly on notice" about rising CO2 in the atmosphere and the prospect that it was likely to cause global warming, he said. ... Alan Jeffers, a spokesman for Exxon Mobil, called the new allegations absurd. "To suggest that we had definitive knowledge about human-induced climate change before the world's scientists is not a credible thesis," he said.
  20. ^ Herrick، Thaddeus (29 أغسطس 2001). "Exxon CEO Lee Raymond's Stance On Global Warming Causes a Stir". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09.
  21. ^ Pearce، Fred (19 أبريل 2002). "Top climate scientist ousted". نيو ساينتست. مؤرشف من الأصل في 2008-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-24.
  22. ^ Borger، Julian (20 أبريل 2002). "US and Oil Lobby Oust Climate Change Scientist". الغارديان. London. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-29.
  23. ^ Randol، Arthur G. "Randy" (6 فبراير 2001). "Regarding: Bush Team for IPCC Negotiations" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-30.
  24. ^ "Climate scientist ousted". بي بي سي نيوز. 19 أبريل 2002. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-30.
  25. ^ Revkin، Andrew (15 يونيو 2005). "Former Bush Aide Who Edited Reports Is Hired by Exxon". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-02.
  26. ^ "Ex-Bush Aide Plans to Join ExxonMobil". واشنطن بوست. أسوشيتد برس. 15 يونيو 2005. مؤرشف من الأصل في 2017-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-02.
  27. ^ "Climate Change Research Distorted and Suppressed". Union of Concerned Scientists. 2005. مؤرشف من الأصل في 2019-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-03.
  28. ^ Friedman، Thomas L. (28 مارس 2007). "How Many Scientists?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-02.
  29. ^ Van den Hove, Le Menestrel & De Bettignies 2002: In terms of delaying international and national actions on climate change, there is no doubt that ExxonMobil's strategy succeeded.
  30. ^ Krugman، Paul (17 أبريل 2006). "Enemy of the Planet". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-30. Although most governments have done little to curb greenhouse gases, and the Bush administration has done nothing, it's not clear that policies would have been any better even if Exxon Mobil had acted more responsibly. But the fact is that whatever small chance there was of action to limit global warming became even smaller because ExxonMobil chose to protect its profits by trashing good science.
  31. ^ "ExxonMobil: FORM 10-K: ANNUAL REPORT PURSUANT TO SECTION 13 OR 15(d) OF THE SECURITIES EXCHANGE ACT OF 1934 For the fiscal year ended". هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية. 31 ديسمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-27.
  32. ^ Latham، Mark (Summer 2009). "Environmental Liabilities and the Federal Securities Laws: A Proposal for Improved Disclosure of Climate Change Related Risks". Environmental Law. ج. 39 ع. 3: 647. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-27.
  33. ^ Krauss، Clifford؛ Mouawad، Jad (14 فبراير 2007). "Exxon Chief Cautions Against Rapid Action to Cut Carbon Emissions". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-02.
  34. ^ "Topics shift to the environment as oil executives meet in Texas". Los Angeles Times. 14 فبراير 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-09-12.
  35. ^ "Exxon Mobil Acknowledges Climate Change Risk To Business For First Time". إنترناشيونال بيزنس تايمز. 1 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-15.
  36. ^ Dickinson، Tim. "The Logic of Divestment: Why We Have to Kiss Off Big Carbon Now". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 2017-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-27.
  37. ^ Cohen، Ken (10 أكتوبر 2014). "Some thoughts on divestment". ExxonMobil. مؤرشف من الأصل في 2020-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-27.
  38. ^ Geman، Ben (13 أكتوبر 2014). "Exxon Blasts Movement to Divest From Fossil Fuels". National Journal. مؤرشف من الأصل في 2016-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-27.
  39. ^ "The Economist explains: Why ExxonMobil would support a carbon tax". ذي إيكونوميست. 11 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-30. Yet since 2007 ExxonMobil, the world's biggest publicly listed oil company, is proposing a carbon tax, and has already put a shadow price on each tonne of CO2 it emits... a robust carbon price can make it easier to decide where to invest for the future. Like ExxonMobil, many of the oil companies make investment decisions based on proxy carbon prices.
  40. ^ "Use of internal carbon price by companies as incentive and strategic planning tool" (PDF). مشروع الكشف عن الكربون. ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-05. In 2013, 29 companies - based or operating in the US - disclosed that that they use an internal price of carbon in their business planning...For example, ExxonMobil is assuming a cost of $60 per metric ton by 2030.
  41. ^ Hasemyer، David؛ Simison، Bob (31 ديسمبر 2015). "Exxon's Support of a Tax on Carbon: Rhetoric or Reality?". InsideClimate News. مؤرشف من الأصل في 2020-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-15.