تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
هجوم عفرين (يناير–مارس 2018)
هجوم عفرين | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من عملية غصن الزيتون، تدخل تركيا في الحرب الأهلية السورية والاحتلال التركي لشمال سوريا | |||||||
سيطرة الاحتلال التركي
سيطرة قوات سوريا الديمقراطية سيطرة الجيش السوري سيطرة مشتركة للجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية | |||||||
معلومات عامة | |||||||
| |||||||
المتحاربون | |||||||
تركيا الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا[6] فصائل مسلحة أخرى[7] |
الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا الجمهورية العربية السورية (20 فبراير – 21 مارس)[8][9] | ||||||
القادة | |||||||
الجنرال خلوصي آكار (وزير الدفاع) الجنرال إسماعيل متين تيميل[13] (قائد العمليات في سوريا حتى ديسمبر 2018) محمد حمدين[14] (زعيم الفيلق الثالث و"الجبهة الشامية") أحمد عثمان[15] |
بهجت عبيدو[22] (وزير دفاع الإدارة الذاتية في منطقة عفرين)[23] محمود بيركسويدان[24] | ||||||
القوة | |||||||
6,400[33]
المعدات العسكرية
|
8,000–10,000 (أواخر كانون الثاني/يناير)[44] 20,000 (أواخر شباط/فبراير)[45] 800+[46] | ||||||
الخسائر | |||||||
حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان:[47] حسب قوات سوريا الديمقراطية: |
حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان:[47] حسب قوات سوريا الديمقراطية: حسب تركيا: | ||||||
289–500 مدنيًا قُتلوا في سوريا (حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان وقوات سوريا الديمقراطية)[ب][47][52] 7–9 مدنيين قُتلوا في تركيا[55][56] (بينهما 2 سوريين)[57] |
|||||||
ملاحظات | |||||||
أ أعلن الجيش التركي بداية عملية غصن الزيتون في 20 يناير،[58] بينما قال وزير الدفاع التركي أن العملية بدأت قبل يوم واحد مع القصف عبر الحدود[59] الذي أدى لمقتل جندي في قوات سوريا الديمقراطية.[60] ب نُفي ذلك من قبل تركيا،[61] لكن أكده حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد.[62] |
|||||||
تعديل مصدري - تعديل |
هجوم عفرين (يناير–مارس 2018) كان عملية عسكرية شنّها الجيش التركي والفصائل التابعة له ضد قوات سوريا الديمقراطية في منطقة عفرين شمال غربي سوريا، كمرحلة أولية من العملية التي سُمّيت عملية غصن الزيتون. بعد نهاية العمليات العسكرية، سجّلت الأمم المتحدة 150،000 لاجئًا كرديًا في مخيمات تل رفعت.[63] وقدّر المرصد السوري لحقوق الإنسان مجموع الذين هُجِّروا بـ 300،000 شخص.[64] بحلول أيار/مايو من نفس العام، قدّر المرصد أن 40,000 مستوطن قد نُقلوا إلى عفرين مكان السكان الأصليين، بعضهم من المهجّرين من الغوطة الشرقية في ريف دمشق، لكن معظمهم من عائلات الميليشيات العربية والتركمانية التابعة للاحتلال التركي.[65]
الهجوم
التقدم المبدئي لتركيا والجيش الحر المدعوم منها
أعلنت الحكومة التركية بدء الهجوم في 19 يناير 2018، وذكر وزير الدفاع التركي نور الدين جانيكلي: «بدأت العملية فعليا بالقصف عبر الحدود.» وأضاف أنه لم تعبر أي قوات إلى عفرين.[59] وكثفت تركيا قصفها في وقت لاحق، في حين ذكرت وحدات حماية الشعب أن 70 قذيفة أُطلقت بين عشية وضحاها.[66] بعد أيام من القصف، قامت الطائرات المقاتلة التركية في 20 يناير 2018 بضربات جوية على المنطقة الحدودية مستهدفة المواقع التي تحتلها مجموعات حزب الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب.[44]
أفادت وسائل الإعلام التركية أن 20 حافلة تحمل مقاتلي المعارضة السورية المدعومين من تركيا قد عبرت إلى سوريا عبر معبر أونجوبينار الحدودي. وذكر مصور فوتوغرافي من وكالة الأنباء الفرنسية أن 30 حافلة تحمل مقاتلين سوريين عبرت أيضا معبر جيلفيغوزو الحدودي.[67]
في 20 يناير، أفادت وكالة أنباء هاوار الموالية لحزب الاتحاد الديمقراطي بأن مقاتلين من جيش الثوار في كانتون شهبة ألحقوا أضرارا بصفوف الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا عندما قتلوا 4 من مقاتلي الجيش الوطني السوري وأصابوا 5 آخرين بجروح، ردا على القصف الأخير بمدافع الهاون والمدفعية للمناطق المدنية.[68] وأطلقت قوات حماية الشعب الصورايخ على مدينتي كلس والريحانية الحدوديتين التركيتين، حيث أفادت التقارير بمقتل مدني واحد على الأقل بين عدد من الجرحى.[69] وأعلنت تركيا أن غاراتها الجوية أصابت 150 هدفا في عفرين.[70][71]
أعلنت هيئة الأركان العامة التركية في بيان نشرته على موقعها على الإنترنت، أن الهدف من المهمة هو «إرساء الأمن والاستقرار على حدودنا ومنطقتنا، والقضاء على إرهابيي حزب العمال الكردستاني/اتحاد مجتمعات كردستان/حزب الاتحاد الديمقراطي–وحدات حماية الشعب وتنظيم الدولة الإسلامية.»[72] في 21 يناير 2018، ذكرت وسائل الإعلام الحكومية التركية أن القوات البرية التركية قد بدأت في التحرك إلى عفرين.[73] وتقدمت حتى 5 كيلومتر (3.1 ميل) في الأراضي.[69] وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات التركية اشتبكت مع الميليشيات الكردية على الحدود الشمالية والغربية لعفرين ودخلت مدينتي شنكل وأدة مانلي غرباً.[74]
بحلول 22 يناير 2018، أعلنت القوات التركية الاستيلاء على سبع قرى، على الرغم من أن وحدات حماية اللشعب استعادت قريتين.[75] وفي اليوم نفسه، أُبلغ عن مقتل أول جندي تركي في القتال.[76][77] وبحلول 23 يناير، كانت المكاسب الإقليمية للقوات الموالية لتركيا لا تزال «محدودة». ويقال إن كلا الجانبين ألحق خسائر عديدة ببعضهما البعض،[78] بما في ذلك قائد رفيع المستوى في الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا،[21] وسط القتال كرًا وفرًا من أجل عدة نقاط إستراتيجية على الحدود. وفي غضون ذلك، فر حوالي 5،000 مدني من التقدم التركي في المناطق المتنازع عليها، وانتقلوا إلى المناطق الوسطى من منطقة عفرين.[78]
في 27 يناير، وفي الحالة الأولى لهجوم انتحاري كردي على القوات التركية، أفيد بأن المقاتلة الكردية في وحدات حماية الشعب زلوخ حمو (المعروفة أيضا باسم «آفستا خابور») ألقت قنبلة يدوية على برج دبابة تركية، فدمرت الدبابة وقتلت جنديين تركيين وقُتلت هي نفسها. ووقع الهجوم المبلغ عنه أثناء القتال في قرية الحمام.[79] وأنكرت القوات العسكرية التركية أن يكون أي جنود أتراك قد قتلوا أو أصيبوا في الحادث، وقالت أيضا إن هيمو فجرت نفسها بقنبلة يدوية في فمها.[80]
في 28 يناير، حققت القوات الموالية لتركيا أول انتصار رئيسي لها بالاستيلاء على جبل برصايا الاستراتيجي[81][82] بعد أن فشلت عدة هجمات سابقة على الجبل منذ 22 يناير[83] بسبب المقاومة الكردية.[84] ووفقا للتقارير الكردية، قام المقاتلون الأكراد مرة أخرى برد القوات التي تقودها تركيا من الجبل في اليوم التالي،[85] على الرغم من أن تركيا شككت في ذلك،[86] حيث قام القائد التركي الفريق إسماعيل متين تميل، الذي كان يقود العملية، بزيارة برصايا حسب التقارير.[87]
في بداية فبراير، قيل إن بعض فصائل المعارضة التي تقاتل نيابة عن الجيش التركي انسحبت من عفرين من أجل قتال الجيش السوري.[88]
في 6 شباط/فبراير، خرجت قافلة من الأجزاء الشرقية من شمال سوريا الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية تحمل عناصرًا من وحدات حماية الشعب ووحدات مقاومة سنجار اليزيدية ووحدات حماية المرأة، وعبرت إلى أراضٍ تسيطر عليها الحكومة السورية ووصلت إلى مدينة عفرين، بعد موافقة دمشق. لم يكن عدد الجنود في القافلة واضحًا، لكن التقديرات تراوحت بين 500 و 5000. أفادت عدة تقارير بأن الاتفاق، وكذلك وقف الضربات الجوية التركية على منطقة عفرين مؤخرًا، قد تم التوافق حوله بعد انتشار القوات التركية في محافظة حلب وإسقاط مقاتلي المعارضة في محافظة إدلب لطائرة روسية من طراز Su-25 حلقت بالقرب من القوات التركية في 3 فبراير. كما قال قائد في القوات الموالية للحكومة السورية، إن الجيش السوري نشر دفاعات جوية وصواريخ مضادة للطائرات على الخطوط الأمامية القريبة من المواقع التركية، تستطيع تغطية أجواء الشمال السوري بما في ذلك عفرين.[89][90][91][92][93] أفادت مصادر تركية أن روسيا أغلقت المجال الجوي السوري مؤقتًا أمام تركيا في ليلة 4 فبراير، من أجل تأسيس آلية دفاع إلكتروني ضد صواريخ الدفاع الجوي المحمولة التي أسقطت طائرتها في السابق. لكن بحسب التقرير، كانت لا تزال الطائرات المسيرة التركية قادرة على العمل في عفرين.[94]
في 9 فبراير، أُعبد فتح المجال الجوي السوري أمام الطائرات التركية.[95][96] وفي 10 فبراير، تحطمت مروحية هجومية تركية من طراز تي-129، وبحسب أردوغان والمرصد السوري لحقوق الإنسان وقوات سوريا الديمقراطية، فقد أُسطقت الطائرة.[97][98][99] وقد أكد رئيس الوزراء التركي أن الطائرة قد أُسقطت، لكن الجيش التركي لم يذكر سبب التحطم وصرّح أنه يجري التحقيق.[100] في 17 فبراير، شنّت قوات سوريا الديمقراطية هجومًا عبر الحدود على القوات التركية وحلفائها في قري خان. أفادت وسائل إعلام تركية عن إصابة جنديين تركيين وخمسة من عناصر الميليشيات الموالية لتركيا بجروح عندما تعرض مركز للشرطة للاستهداف بقذائف هاون في قري خان.[101]
دخول القوات الموالية للحكومة السورية
في 19 فبراير أفادت الوكالة العربية السورية للأنباء أن الحكومة السورية قد توصلت إلى اتفاق مع وحدات حماية الشعب في عفرين.[102] وردّ وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أنه يرحب بالقوات السورية «إذا أرادت محاربة وحدات حماية الشعب»، قائلًا: «إذا كان الأمر كذلك، فلا مشكلة. لكن إذا دخلوا [عفرين] لحماية وحدات حماية الشعب/حزب العمال الكردستاني، فلا أحد يستطيع إيقاف الجيش التركي». قال نوري محمود، المتحدث باسم وحدات حماية الشعب، إنهم دعوا القوات الموالية للحكومة السورية «للحفاظ على سوريا موحدة» لكنه أضاف أن القوات لم تصل بعد.[103] لكنه عاد ونفى لاحقًا التوصل لاتفاق مع الحكومة في دمشق.[104]
في 20 فبراير، صرح الرئيس التركي أردوغان أن تركيا أحبطت نشر محتمل لقوات موالية للحكومة السورية في منطقة عفرين بعد محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. في غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن الوضع في عفرين يمكن حله من خلال حوار مباشر بين دمشق وأنقرة.[105] وفي اليوم نفسه، تمكنت الميليشيات الموالية لتركيا من ربط بلدة بلبل بمدينة أعزاز، بعد احتلالها قرية دير صوان.[106]
لاحقًا وفي 20 فبراير، دخلت ميليشيات موالية للحكومة تسمّى «القوات الشعبية» إلى مدينة عفرين التي كانت لا تزال تحت سيطرة وحدات الشعب.[107] أعلن لواء الباقر، وهو جزء من شبكة عسكرية تسمى «قوات الدفاع المحلي»، أنه سيقود القوات الشعبية في عفرين.[8] دخلت قافلة من القوات الموالية للحكومة السورية المنطقة لدعم وحدات حماية الشعب الكردية، لكن القوات التركية قصفتها وأطلقت «طلقات تحذيرية». ذكرت وكالة الأناضول أن القوات الموالية للحكومة السورية قد انسحبت 10 كيلومتر (6.2 ميل) من مدينة عفرين بسبب ذلك القصف. وأكدت الوكالة السورية للأنباء تورط المدفعية التركية، لكنها لم تذكر أي تراجع.[108] وقال الرئيس أردوغان إن المدفعية التركية تصدت للميلشيات، مضيفًا أن القافلة تتكون من «إرهابيين» تصرفوا بشكل مستقل. وقال أيضا: «للأسف، هذا النوع من التنظيمات الإرهابية يقوم بخطوات خاطئة في القرارات التي يتخذها. لا يمكننا السماح بذلك. سوف يدفعون ثمنا باهظا».[109]
في غضون ذلك، نفى الرئيس المشترك السابق لوحدات حماية الشعب، صالح مسلم محمد، وجود أي اتفاق سياسي مع الحكومة السورية، قائلًا إن الاتفاق عسكري بحت.[110] أعلنت وسائل الإعلام الرسمية السورية في 21 فبراير، عن وصول المزيد من القوات الموالية للحكومة إلى عفرين. صرّح قائد في تحالف يقاتل لصالح الحكومة السورية بأن تلك القوات قد ردّت بعد تعرضها لهجوم من قبل المسلحين المدعومين من تركيا في الليلة السابقة.[111]
بحلول 26 فبراير، تمكن الجيش التركي من إبعاد وحدات حماية الشعب من معظم الشريط الحدودي مع تركيا. أعلن نائب رئيس الوزراء بكير بوزداغ خلال النهار عن نشر قوات شرطة خاصة في عفرين من أجل خوض معركة جديدة.[112] صرحت الحكومة التركية في 28 فبراير أن القرار الأخير الذي أصدرته الأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في سوريا لا يشمل عفرين، وأن تركيا «لم تكن جزءًا من الصراع السوري».[113] وفي اليوم التالي، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات التركية وحلفاءها سيطروا بشكل كامل على الحدود، وهو ما أكدته أيضًا وسائل الإعلام التركية. في غضون ذلك، كانت القوات التركية تقاتل للاستيلاء على بلدتي جنديرس وراجو.[114]
تطويق مدينة عفرين
ذكرت القوات المسلحة التركية في 1 مارس أن ثمانية جنود أتراك قتلوا، بينما أُصيب 13 في الاشتباكات. وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الضربات الجوية التركية على قرية جاما قتلت 17 مقاتلاً من القوات الموالية للحكومة بين عشية وضحاها.[115] وذكرت وكالة أنباء دوغان أن مروحية تركية كانت تنقل الجرحى قد اضطرت إلى العودة عندما تعرضت للإصابة.[116] وبعد يومين، قُتل 36 من أفراد قوات الدفاع الوطني إثر غارات جوية تركية على معسكر في كفر جنة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.[117]
في 3 مارس، ادّعت الميليشيات الموالية لتركيا أنها استولت على بلدة راجو،[118] وهي واحدة من المعاقل الرئيسية للأكراد في غرب عفرين. وأشارت التقارير إلى أن القوات التركية وحلفائها استطاعوا السيطرة على البلدة وهزيمة المدافعين عنها خلال ساعة.[119] في المقابل قال المرصد السوري أن المعركة في البلدة لا تزال مستمرة،[120] رغم استيلاء الميليشيات المدعومة من تركيا على 70٪ منها.[118] أعلنت تلك الميليشيات كذلك السيطرة على ستِّ قرى، اثنتين منها في ناحية جنديرس، وكذلك جبل بافليون غرب أعزاز، مما حقق مكاسب سريعة في الأيام الأخيرة.[121] في اليوم التالي، كانت بلدة راجو لا تزال تتعرض لقصف تركي مكثف وكان مسلّحو الجيش الحر يحاولون السيطرة بشكل كامل على المدينة.[122] وأكدت قوات سوريا الديمقراطية دخول القوات الموالية لتركيا إلى البلدة واستمرار الاشتباكات داخلها في ساعات الصباح.[123] وفي وقت لاحق من نفس اليوم، أفاد المرصد السوري أن تركيا قد استولت على أجزاء كبيرة من راجو، ودخلت القوات الموالية لها أيضًا إلى بلدة شيخ الحديد.[124] وفي 5 مارس، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الموالية لتركيا قد احتلّت بلدة راجو بشكل كامل.[125] بعد سيطرتها على راجو، استولت الميليشيات أيضًا على «السجن الأسود» سيء السمعة الذي يقع قُرب البلدة، والذي كان معروفًا أن وحدات حماية الشعب تستخدمه لسجن وتعذيب النشطاء الذين يعارضونها أو يعارضون الحكومة السورية.[126]
في 6 مارس، أعلنت قوات سوريا الديمقراطية أنها قامت بنقل 1700 من جنودها المنتشرين على الخطوط الأمامية في وادي الفرات الأوسط في محافظة دير الزور، إلى عفرين.[127] وخلال يومي 8 و 9 مارس، استطاع الجيش التركي مدعومًا من ميليشيا الجيش الوطني أن يسيطر على بلدة جنديرس،[128] وعلى سد عفرين[129][130] واستمر بالتقدم حتى وصلَ ضواحي مدينة عفرين.[131] في 12 مارس، قطعت القوات التركية إمدادات المياه عن مدينة عفرين، كما قطعت خدمة الإنترنت عنها.[132]
بحلول 13 مارس، أعلنت القوات التركية أنها تمكنت من محاصرة المدينة،[133][134][135][136][137] وقد أكد ذلك لاحقًا المرصد السوري لحقوق الإنسان المتمركز في المملكة المتحدة.[138] في اليوم التالي، قُتل سبع مدنيين في قصف تركي على مدينة عفرين. وقد قُتل ما بين ثمانية إلى عشرة جنود من القوات الموالية للحكومة السورية في غارة تركية جنوب المدينة.[139][140]
بحلول ذلك الوقت، تحرك مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية من مناطق أخرى إلى عفرين، جزء منهم انسحبوا من مواقعهم قرب جنديرس بعد فشلهم في الدفاع عن البلدة. كما انضم عشرات المتطوعين الدوليين،[141] من أجل تعزيز القوات المتمركزة في عفرين وزيادة الدفاعات العسكرية.[142] في منتصف مارس، وصلت مجموعات من المدنيين إلى عفرين من أجل تنظيم دروع بشرية تحسبًا للهجوم،[143] بينما فرّ 2000 مدني من المدينة وسط تقدم للقوات التركية.[144]
الاستيلاء على مدينة عفرين
في 15 مارس، ازداد قصف المدفعية التركية للمدينة، مما أسفر عن مقتل 12 شخصا وإصابة 60 آخرين. تم الإبلاغ عن نقص في المواد الغذائية في المدينة، مع طوابير طويلة في المخابز. سمحت تركيا للناس بالخروج من المدينة عبر الطريق الوحيد المتبقي، مع خروج حوالي 10،000 شخص من المدينة.[145] وبدأت تركيا في إسقاط المنشورات على المدينة في 15 مارس، وحثت المقاتلين الأكراد والمتحالفين على الاستسلام، وطلبت من المدنيين الابتعاد عن مواقع «الإرهابيين».[146] واستمرت نيران المدفعية التركية في اليوم التالي، مما أسفر عن مقتل 16 شخصا آخرين.[147] وفي الوقت نفسه، ذكرت وحدات حماية الشعب أن غارة جوية تركية أصابت المستشفى الرئيسي في المدينة - وهو المستشفى الوحيد الذي يعمل - مما أسفر عن مقتل 16 مدنيا.[148] وكان المستشفى قد انهال عليه بالفعل سيل من الجرحى من المنطقة، هربا من التقدم التركي.[149] لقطات طائرات بدون طيار التركية نشرت في اليوم التالي أظهرت المستشفى سليمة.[150]
في 17 مارس، بدأت القوات التركية وقوات الجيش الحر هجومها البري على المدينة. واجهوا مقاومة خفيفة وتوغلوا في وسط المدينة. غادر معظم السكان، وبدلاً من الاشتباك مع القوات التركية، تراجعَ معظم جنود قوات سوريا الديمقراطية، ولم يتبق سوى وحدات مقاومة صغيرة. في 18 مارس، نشرت القوات المسلحة التركية صوراً من وسط المدينة، حيثُ بدت فارغة إلى حد كبير. أطلقت القوات التركية في البداية النار على تمثال كاوه الحداد، وهو شخصية كردية أسطورية، في وسط المدينة، ثم قام الأتراك بإزالته عبر بجرافة، ورفعت الأعلام التركية في جميع أنحاء المدينة المحتلة. بعد استيلائها على المدينة لم تكن القوات التركية قد تكبدت إلا خسائر قليلة، ونفس الأمر لقوات سوريا الديمقراطية خلال عملية انسحابها.[151][152] وكانت قوات سوريا الديمقراطية قد انسحبت إلى مناطق سيطرة الحكومة السورية، أو إلى مناطق شرق الفرات. صدرت أوامر قيادية لقوات سوريا الديمقراطية بالانسحاب، لكن رفضتها بعض الجيوب الصغيرك وبقيت لقتال الأتراك.[153] قال المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان زيد رعد زيد الحسين عن الاحتلال التركي للمدينة: «في مدينة عفرين التي احتلتها القوات التركية أمس، قُتل وجُرح العشرات من المدنيين بسبب الغارات الجوية والقصف البري، ومخاطر المتفجرات، وتشرّد الآلاف.»[154]
بعد الاستيلاء على عفرين التي هجرها معظم سكانها، بدأ المقاتلون المدعومون من تركيا بسرقة المركبات والبضائع ونهب المنازل والشركات والمواقع السياسية والعسكرية.[155][156] رداً على هذه الأحداث، أقام الجيش التركي والوحدات المتحالفة معه، بما في ذلك الشرطة العسكرية التابعة لما تسمّي نفسها «الحكومة السورية المؤقتة» نقاطًا للتفتيش أمام المدينة، واعتقلوا عدة لصوص. تم حل بعض كتائب الفيلق الثالث التابع لميليشيا الجيش الحر بسبب مشاركتها في السرقات.[157] وقد أعلنت ميليشيا الجبهة الشامية أنها فصلت 52 من عناصرها، بسبب اعتدائهم على ممتلكات المدنيين.[158]
الأحداث اللاحقة
بعد أن استولت القوات التركية والميليشيات الموالية لها على منطقة عفرين في أوائل عام 2018، بدأت في تنفيذ سياسة إعادة التوطين عن طريق نقل اللاجئين العرب من جنوب سوريا إلى منازل خالية تعرد للسكان المحليين الفارّين من المعركة.[159][160]
بعد فترة وجيزة من السيطرة التركية على المدينة، أعلن متحدث باسم حزب الاتحاد الديمقراطي أن قوات سوريا الديمقراطية ستواصل قتال القوات الموالية لتركيا باستخدام تكتيكات حرب العصابات.[161][162] وفي 4 مايو، أعلنت وحدات حماية الشعب أيضًا أنها ستستهدف أفراد عائلات مقاتلي المعارضة النشطين في منطقة عفرين، وكذلك اللاجئين الذين استوطنوا في المدينة.[163][164] وفي أوائل صيف 2018، تأسست «غرفة عمليات غضب الزيتون» لمحاربة قوى الاحتلال التركي. لكن نفت وحدات حماية الشعب الانتماء لهذه المجموعة،[165] التي تنشط في جميع المناطق السورية التي تسيطر عليها تركيا. بحلول مايو 2018، اندلع تمرد في منطقة عفرين، وأصبح مقاتلو وحدات حماية الشعب،[166] وحلفاؤهم، يطلقون على أنفسهم اسم «صقور عفرين»،[167] وبدؤوا تنفيذ عمليات قصف وكمائن واغتيالات ضد الجيش التركي والميليشيات الموالية له والمدنيين المتعاطفين معه.[166][168]
في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، أُعيد فتح المعبر الحدودي بين عفرين وتركيا.[169]
في 18 نوفمبر 2018، شن الجيش التركي والفصائل المدعومة منه عملية ضد مجموعة تسمى «شهداء الشرقية» تضم حوالي 200 مقاتل اتُّهموا بالعصيان وارتكاب انتهاكات.[170] قُتل محمود عزازي قائد المجموعة في 19 نوفمبر، ووقع مقاتلوها استسلامًا جماعيًا في نفس اليوم.[171][172][173] وقد خلّفت الاشتباكات 25 قتيلًا.[174]
في 28 أبريل 2020، أسفر تفجير في عفرين عن مقتل 40 شخصاً، بينهم 11 طفلاً ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها. ألقت تركيا باللوم على وحدات حماية الشعب في الهجوم. وبحسب مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن ستة مقاتلين موالين لتركيا على الأقل كانوا من بين القتلى في الانفجار، مع احتمال زيادة حصيلة القتلى.[175][176] وقد أدّى التفجير إلى إصابة 47 شخصًا على الأقل.[177] صرّح محافظ هاتاي الواقعة على الحدود التركية السورية أن الانفجار نتج عن تفخيخ صهريج وقود بقنابل يدوية.[178] وكشف ناشطون سوريون عن أن العديد من الأشخاص، إلى جانب من حُشروا في سياراتهم، أصيبوا بحروق جراء الانفجار.[179]
المراجع
- ^ أ ب "Turkey takes full control of Syria's Afrin region, reports say". مؤرشف من الأصل في 2019-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-03.
- ^ "Turkey will not act against Russia, says deputy PM". Anadolu Agency. 26 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-06.
- ^ "Turkish forces and Free Syrian Army capture Afrin city". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2020-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
- ^ "Turkish army, FSA liberate another village in northwestern Syria". وكالة الأناضول. مؤرشف من الأصل في 2020-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-26.
- ^ "Turkish army, FSA clear 7 more areas in NW Syria". Anadolu Agency. 4 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19.
- ^ "Syrian regime fighters 'heading to Afrin to join Kurds in fight against Turkish forces'". The Daily Telegraph. 19 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-01-20.
- ^ Fehim Tastekin (26 يناير 2018). "Erdogan's plans for Afrin might not sit well with Syria". al-Monitor. مؤرشف من الأصل في 2018-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-29.
- ^ أ ب "Pro-Syrian government fighters start to enter Afrin – Hezbollah media unit". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2018-11-24.
- ^ "Turkey shells Assad loyalists trying to cross into Syria's Afrin". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2020-05-16.
- ^ "Un convoi de 5.000 Kurdes à Afrin contre l'invasion turque" [A convoy of 5,000 Kurds in Afrin against the Turkish invasion]. Jforum (بالفرنسية). 6 Feb 2018. Archived from the original on 2020-08-11. Retrieved 2018-02-07.
- ^ Julian Röpcke (27 يناير 2018). "Türkische Offensive in Nordsyrien. Deutsche kämpfen gegen Erdogan" [Turkish offensive in northern Syria. Germans fight against Erdogan]. بيلد. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-28.
- ^ "Assad, Iran support Kurdish forces against Turkey in Syria's Afrin with key weapon systems – reports". Al Masdar News. 9 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ sitesi، milliyet.com.tr Türkiye'nin lider haber. "Son dakika: Afrin harekatını Korgeneral İsmail Metin Temel yönetecek!". Milliyet.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ "Free Syrian Army prepares to participate in Afrin battle, Aleppo". وكالة سمارت للأنباء. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ "Kurdish fighters join Turkey's Afrin operation". Al Monitor. 16 فبراير 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-08-06.
- ^ [1] نسخة محفوظة 16 March 2018 على موقع واي باك مشين. 400 asker Afrin’e doğru yola çıktı
- ^ [2] نسخة محفوظة 16 March 2018 على موقع واي باك مشين. Afrin'de üç köy daha terörden temizlendi
- ^ أ ب "Who Are the Pro-Turkey Rebels Advancing on Syria's Afrin". نهار نت. 22 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-22.
- ^ "The 'Sham Corps' isolates leader Yasser Abdel Rahim". عنب بلدي. 7 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ "The killing of a corps commander in the 'Free Army' in the battles of Afrin". عنب بلدي. 9 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ أ ب Leith Aboufadel (23 يناير 2018). "Kurdish forces kill high ranking FSA commander in northern Afrin". المصدر نيوز. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-29.
- ^ "Bahjt Abedo :Our forces restrained mercenaries, resistance continues". Hawar News Agency. 26 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-26.
- ^ "Afrin Defense Minister: "Turkey is preparing for mass deaths"". ANF News. 6 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-07.
- ^ "SDF launches revolutionary operation in Afrin". Hawar News Agency. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-02-09.
- ^ "Efrîn'de hayatını kaybeden 6 YPG'linin kimlikleri açıklandı". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-03.
- ^ أ ب [3] نسخة محفوظة 17 March 2018 على موقع واي باك مشين. YPJ .. We pledge to raise level of struggle to leaders Tokshin, Zilan [وصلة مكسورة]
- ^ "Commander of "Jaysh al-Thuwar": We fight cowardice to the side, do not believe the false news". Hawar News Agency. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-01-22.
- ^ "Syrian Democratic Forces to withdraw fighters from eastern Syria to 'confront Turkish aggression' in Afrin". Syria Direct. 6 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ "Efrîn'deki MLKP komutanı Viyan İsyan: Zafer bizim olacak" [MLKP commander Viyan İsyan in Afrin: Victory will be ours]. ETHA (Etkin Haber Ajansı) (بالتركية). 27 Jan 2018. Archived from the original on 2018-08-03. Retrieved 2018-02-12.
- ^ "Pro Assad regime 'Popular Forces' suffering a painful blow in Afrin". 2 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-03.
- ^ "Faraj: 10 soldiers martyred, 8 wounded by Turkey's violation of SC's resolution – ANHA". en.hawarnews.com. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 3 مارس 2018.
- ^ [4] نسخة محفوظة 7 March 2018 على موقع واي باك مشين. مقتل مراسلين حربيين ورئيس عمليات لقوات الأسد في عفرين
- ^ "Dakika dakika Afrin'de yaşanan son dakika gelişmeler!". خبر تورك. 22 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ [5] نسخة محفوظة 23 February 2018 على موقع واي باك مشين. Suriye Dışişleri Bakan Yardımcısı BBC'ye konuştu: Türkiye'nin harekatı işgal, hava savunma sistemlerimiz hazır
- ^ "BASIN AÇIKLAMASI" (بTürkçe). General Staff of the Republic of Turkey. 20 Jan 2018. Archived from the original on 2018-01-22. Retrieved 2018-01-02.
- ^ "Türkei rückt in Syrien gegen Kurden vor – mit deutschen Panzern" (بالألمانية). 22 Jan 2018. Archived from the original on 2020-08-11. Retrieved 2018-01-28.
- ^ "M60T Sabra tipi ağır muharebe tankları Afrin'de görev almak için sınırda konuşlandı Gündem Haberi – GÜNEŞ". مؤرشف من الأصل في 2019-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "T-155 Fırtına Obüsleri nedir? - Akşam". aksam.com.tr (بTürkçe). Archived from the original on 2018-08-10. Retrieved 2018-01-21.
- ^ Kanal, Ulusal. "Afrin harekatında yerli silahlar kullanılıyor haberi – Son Dakika Güncel Haberler". Ulusal (بTürkçe). Archived from the original on 2020-08-11. Retrieved 2018-01-22.
- ^ "Mayınlar 'Kirpi'yle güvenli şekilde aşılıyor | STAR". Star.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ için، Son 24 saatte ne oldu?daha fazla video. "TSK'dan son dakika Zeytin Dalı harekatı açıklaması". www.hurriyet.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ Mehmet Guzel؛ Philip Issa (20 يناير 2018). "Turkish jets bombard Kurdish-run city of Afrin in Syria". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-26.
- ^ Suleiman Al-Khalidi (21 يناير 2018). "FSA Commander Says 25,000 Syrian Rebels Back Turkish Force in Syria". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-26.
- ^ أ ب "Erdogan: Operation in Syria's Afrin has begun". Al Jazeera. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ Eric Schmitt؛ Rod Rordland (28 فبراير 2018). "Amid Turkish Assault, Kurdish Forces Are Drawn Away From U.S. Fight With ISIS". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-28.
- ^ "Breaking: Second wave of pro-Syrian Army forces enter Afrin to bolster Kurdish defenses". 21 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ أ ب ت "بعد السيطرة على كامل منطقة عفرين…معارك عنيفة تندلع بين قوات عملية "غصن الزيتون" والمسلحين الموالين للنظام في ريف حلب الشمالي". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-21.
- ^ "The Statistics Of The Military Operations Since The Start Of The Turkish Aggression On Afrin On 20-Jan-2018". مؤرشف من الأصل في 2023-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-07.
YPG claims deadly attack on pro-Turkish militias in Afrin - ^ "Erdogan says 3,747 terrorists 'neutralized' in Afrin op". Anadolu Agency. 25 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-26.
- ^ "The Latest: Monitor, Medics Say Syria Airstrike Kills 28". مؤرشف من الأصل في 2022-06-24.
Turkey says kills 11 Kurdish militants, two Turkish soldiers killed - ^ "Turkish, FSA forces close in on Tel Rifaat town in northern Syria". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-27.
- ^ أ ب "Afrin administration: The war has moved to another stage". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "At least 48 Syrian pro-gov't fighters killed during Afrin battle: report". 5 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Turkey will not act against Russia, says deputy PM". Anadolu Agency. 26 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-06.
- ^ One Turkish soldier killed in Syria's Afrin نسخة محفوظة 30 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Soylu: 31 asker, 9 sivil, 39 ÖSO mensubu şehit oldu". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11.
- ^ "7 civilians killed in Turkey in YPG/PKK terrorist attacks". مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-06.
- ^ sabah، daily (20 يناير 2018). "Operation Olive Branch launched in Syria's Afrin to clear PKK, Daesh, Turkish military says". Daily Sabah. مؤرشف من الأصل في 2020-03-05.
- ^ أ ب "Turkey shells Syria's Afrin region, minister says operation has begun". Reuters. 20 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
- ^ "Hundreds of the factions' fighters head to the borders of Turkey and Iskenderun with Afrin in a preparation for the attack which will be carried out through 10 fronts at least". Syriahr.com. مؤرشف من الأصل في 2018-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ "Syria war: Turkey-backed forces oust Kurds from heart of Afrin". BBC. 18 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
- ^ "Pro-Kurdish party says Turkey lying about 'no civilian deaths' in Afrin". مؤرشف من الأصل في 2018-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-10.
- ^ "Syria: Humanitarian Fund series - "Living here has taught me how strong I really am."". UN_OCHA. 7 أغسطس 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-08.
- ^ "After displacing more than 300000 Kurdish residents of Afrin people, Turkish-backed factions seize more than 75% of olive farms and receive the price of the first season in advance". SOHR. 19 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
- ^ "The resettlement by the Turkish authorities continues to the people who have been displaced towards the Syrian North and more than 40 thousand persons have been settled in houses and Camps in Afrin area". SOHR. 11 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-19.
- ^ "Turkey steps up Syria shelling as invasion of Afrin looms". BBC. 19 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-19.
- ^ "Turkish troops shell Afrin to oust US-backed Kurdish militia". Channel NewsAsia. Associated Press. 19 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-19.
- ^ "Afrin: sneaking attempt thwarted, YPG, YPJ inflicted mercenaries vast damage – ANHA". en.hawarnews.com. مؤرشف من الأصل في 2018-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-20.
- ^ أ ب "Turkish ground troops enter Syria enclave". BBC. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06.
- ^ Shaheen، Kareem (21 يناير 2018). "Turkey starts ground incursion into Kurdish-controlled Afrin in Syria". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-06-06.
- ^ "Airstrikes pound Syria's Afrin as Turkey launches 'Operation Olive Branch'". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2019-02-05.
- ^ "Turkey launches border security mission in Syria's Afrin". Turkey launches border security mission in Syria's Afrin. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ "Turkish state media reports that Turkish ground forces have crossed into Syrian Kurdish enclave". The Seattle Times. 21 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-21.
- ^ "Turkish troops attack Kurdish enclave in northern Syria". CBS News. مؤرشف من الأصل في 2019-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-22.
- ^ "Syria offensive: Turkish troops 'capture villages' in Afrin". BBC News. 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-22.
- ^ "Turkish soldier killed in clashes near Syria's Afrin region". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2019-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-22.
- ^ "First Turkish soldier killed during northern Aleppo operation". 23 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-25.
- ^ أ ب "Syria war: Thousands flee Turkish assault on Afrin enclave". بي بي سي نيوز. 23 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-26.
- ^ Nordland، Rod (30 يناير 2018). "Female Kurdish Fighter Kills Turkish Troops in Likely Suicide Bombing in Syria". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-07-05.
- ^ Haber7. "Ağzında el bombasıyla Türk askerine saldırdı!". Haber7. مؤرشف من الأصل في 2018-08-10.
- ^ "Turkish Forces Target Strategic Hill Near Syria's Afrin". مؤرشف من الأصل في 2018-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-28.
Turkish Forces Target Hill in Syria نسخة محفوظة 31 January 2018 على موقع واي باك مشين. - ^ "Turkish forces score first major victory in Afrin". 28 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19.
- ^ "With the continuation of clashes in Afrin area, the Turkish warplanes re-bombard the village in which they carried out a massacre today, killing 8 civilians of one family including 5 children • The Syrian Observatory For Human Rights". 28 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-01-29.
- ^ "Turkey-backed forces capture Syrian hill". 29 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-17.
- ^ kjenson (29 يناير 2018). "Battle for strategic Syrian peak continues". مؤرشف من الأصل في 2018-01-29.
- ^ "Turkish soldiers, FSA stay on alert at Mt. Bursaya". Anadolu Agency. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19.
- ^ "Turkish commander visits peak captured from terrorists". Anadolu Agency. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19.
- ^ "Breaking: Turkey-led rebel factions begin withdrawing from Afrin towards east Idlib to fight Syrian Army – reports". 1 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-04.
- ^ "Убивающие турецких солдат курды получили подкрепление". مؤرشف من الأصل في 2018-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "YPG sends terrorists to Syria's Afrin under civilian guise". مؤرشف من الأصل في 2019-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "Russia may have set up no-fly zone in Syria – claims – Ahval". مؤرشف من الأصل في 2018-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "Supporters from across Rojava rally in Afrin". مؤرشف من الأصل في 2019-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ "Syrian Army allows massive YPG convoy to travel to Afrin from their lines". 6 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "Afrin havasında Rusya molası". مؤرشف من الأصل في 2018-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-09.
- ^ "مجلس الأمن يرفض إدانة هجوم التحالف على النظام السوري". 8 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-09-23.
- ^ "Hava sahası açıldı: Türk Jetleri havalandı". Hürriyet Daily News. مؤرشف من الأصل في 2018-02-13.
- ^ "Turkish helicopter shot down by Kurdish militia in Syria's Afrin: Erdo". Reuters. 11 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-05-23.
- ^ "Kurdish forces shoot down Turkish helicopter over Afrin: SDF". مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ "Ambiguity surrounds the crew of a Turkish helicopter targeted by the Kurdish units in the skies of Raju area in the western section of Afrin countryside • The Syrian Observatory For Human Rights". 10 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-02-11.
- ^ "11 Turkish troops killed in deadliest day of Kurdish offensive". 10 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-27.
- ^ "Syria Kurds claim striking positions in Turkey". Agence-France Presse. 18 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-02-19.
- ^ "Turkey warns Syrian army against helping Kurdish YPG in Afrin". Reuters. 19 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-19.
- ^ "Cavusoglu: Nobody can stop Turkish forces in Afrin". Al Jazeera. 19 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-15.
- ^ "Syrian Kurdish YPG denies deal for army to enter Afrin". Reuters. 19 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12.
- ^ "Russia's Lavrov calls for Syria-Turkey talks to resolve Afrin..." Reuters. 20 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-13.
- ^ ""Olive Branch" connects A'zaz city to the areas of "Sharan" and "Bulbul" in Afrin (map)". 20 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24.
- ^ "Turkey Begins Shelling Pro-Government Forces in Syria". 20 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-08-02.
- ^ "Pro-government fighters move into Syria's Afrin". Al Jazeera. 20 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-07-26.
- ^ "Erdogan says pro-Damascus, Shi'ite forces repelled by Turkish artillery". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15.
- ^ "No political agreement held with the Syrian regime, Saleh Musallam says". 21 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-09-14.
- ^ "Stakes rise in Turkey's Afrin assault as pro-Assad militia arrive". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2020-03-25.
- ^ "Turkey sends special forces for next stage of Afrin offensive". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2019-09-14.
- ^ "Turkey: UN resolution is not about Afrin". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2019-04-07.
- ^ "Turkey takes full control of Afrin borders: monitor". Rudaw. مؤرشف من الأصل في 2019-07-20.
- ^ "Eight Turkish soldiers killed, 13 wounded in clashes in Syria's Afrin". Agence-France Presse. 2 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-03-19.
- ^ "Turkey suffers deadly day in Afrin offensive". Agence-France Presse. مؤرشف من الأصل في 2019-08-09.
- ^ "Afrin offensive: 36 pro-Syrian government soldiers 'killed in Turkish air strike'". BBC. مؤرشف من الأصل في 2020-03-07.
- ^ أ ب Editorial، Reuters. "Syrian government makes Ghouta gains; Turkey steps up Afrin attack". مؤرشف من الأصل في 2018-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-03.
{{استشهاد ويب}}
:|الأول=
باسم عام (مساعدة) - ^ "Breaking: Turkey-led forces seize major Kurdish stronghold in west Afrin, prepare to storm another". المصدر نيوز. 3 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-01-01.
- ^ "The Latest: Turkey tightens grip on Syrian Kurdish enclave". 3 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-03.
- ^ "Suriye İnsan Hakları Gözlemevi: Türk uçakları Suriye yönetimi yanlısı güçleri vurdu" (بالتركية). BBC Türkçe. 3 Mar 2018. Archived from the original on 2018-12-15.
- ^ "Afrin's battles rage and the Turkish forces fight desperately to take the control of two towns in the western section of the area with the help of intensive aerial and ground shelling". SOHR. 4 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-04.
- ^ Kurdistan24. "Turkish military intensifies bombardment on Afrin from four sides, rising civilian casualties". مؤرشف من الأصل في 2019-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Fears of besieging more than one million people in Afrin area by the Turkish forces after they become 12 km away from Afrin city". SOHR. 4 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-04.
- ^ "More than 120 casualties and injuries in the violent aerial and ground shelling on Afrin area". SOHR. مؤرشف من الأصل في 2018-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-05.
- ^ al-Khuder، Khalifa. "The Black Prison of Afrin". مؤرشف من الأصل في 2020-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-03.
- ^ "US Coalition Asks for Pause in Hostilities in Northwest Syria". Voice of America. 6 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22.
- ^ "Turkish military seize control of Jinderes town in Syria's Afrin region". 8 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Turkey May Be Violating International Law in its Afrin Offensive". Al Bawaba. 19 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Afrin'de çok kritik gelişme! 17 Nisan Barajı da ele geçirildi". مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Turkish forces reach outskirts of Afrin town: monitor". Reuters. 11 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ "Civilians-organise-human-shield-protect-kurdish-afrin" Al Jazeera 12 March 2018 https://www.aljazeera.com/news/2018/03/civilians-organise-human-shield-protect-kurdish-afrin-180311163553611.html نسخة محفوظة 4 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Turkish Forces Surround Key Syrian Kurdish City Retrieved 13 June 2019 نسخة محفوظة 2020-08-14 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Afrin: Turkish forces 'encircle' Syrian Kurdish city". BBC News. 13 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-16.
- ^ "Turkey says troops encircle Kurdish-held city in Syria". CNN. 13 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20.
- ^ "Deutsche Welle". Deutsche Welle. 13 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15.
- ^ "Turkish forces say they have 'surrounded' Afrin city". middleeast eye. 13 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-16.
- ^ "Turkey forces encircle Kurdish-controlled centre of Afrin". Al Jazeera. 14 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-14.
- ^ "7 Killed as Turkish Shelling of Kurdish Afrin Intensifies". Voice of America. 14 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-29.
- ^ "Turkish raids kill 10 Syria regime loyalists near Afrin: monitor". مؤرشف من الأصل في 2018-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-20.
- ^ Ensor, Josie "Battle for Afrin Turkish forces advance raises fears of New Ghouta"" The Sydney Morning Herald 13 March https://www.smh.com.au/world/middle-east/battle-for-afrin-turkish-forces-advance-raises-fears-of-new-ghouta-20180313-p4z41v.html نسخة محفوظة 20 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Will YPG Retreat Afrin" Al Monitor https://www.al-monitor.com/pulse/originals/2018/03/will-ypg-retreat-afrin.html نسخة محفوظة 11 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Civilians Organise Human Shield to Protect Kurdish Afrin" Al Jazeera 12 March 2018 https://www.aljazeera.com/news/2018/03/civilians-organise-human-shield-protect-kurdish-afrin-180311163553611.html نسخة محفوظة 4 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Syria Afrin City Hundreds Civilians Flee Turkish Forces" http://www.france24.com/en/20180312-syria-afrin-city-hundreds-civilians-flee-turkish-forces نسخة محفوظة 18 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Turkish-led assault on Syria's Afrin displaced 10,000 in a day" 16/3/18 aljazeera.com https://www.aljazeera.com/news/2018/03/turkish-led-assault-syria-afrin-displaced-10000-day-180315181847193.html نسخة محفوظة 27 June 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "The Latest: Turkey urges Syrian Kurds in Afrin to surrender" Longview News Journal, 15 March 2018 https://www.news-journal.com/ap/international/the-latest-turkey-urges-syrian-kurds-in-afrin-to-surrender/article_0c014c02-604e-5a34-85d7-9c08912a42ff.html نسخة محفوظة 2018-03-16 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Turkish Artillery Fire on Syria's Afrin Kills 18 Civilians: Monitor" 16 March 2018 Times Now News http://www.timesnownews.com/international/article/turkeu-syria-afrin-18-civilians/208310 نسخة محفوظة 12 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Turkish air strike hits hospital in Syria's Afrin Nine dead monitor" SBS News 17/3/18 https://www.sbs.com.au/news/turkish-air-strike-hits-hospital-in-syria-s-afrin-nine-dead-monitor نسخة محفوظة 11 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Syria: Children, families killed by airstrikes, shelling in Afrin – UN" UN News – 16 March https://news.un.org/en/story/2018/03/1005172 نسخة محفوظة 27 March 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Turkish forces and Free Syrian Army group 'capture' Afrin city" Al Jazeera https://www.aljazeera.com/news/2018/03/free-syrian-army-group-captures-afrin-city-180318081430817.html نسخة محفوظة 18 March 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Syria war: Turkey-backed forces oust Kurds from heart of Afrin". BBC. مؤرشف من الأصل في 2019-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
- ^ "free-syrian-army-group-captures-afrin-city" al jazeera 18/3/18 https://www.aljazeera.com/news/2018/03/free-syrian-army-group-captures-afrin-city-180318081430817.html نسخة محفوظة 18 March 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "turkish-forces-and-syrian-allies-drive-kurds-from-afrin" Reuters 18 March 2018 https://www.reuters.com/article/us-mideast-crisis-syria-afrin/turkish-forces-and-syrian-allies-drive-kurds-from-afrin-idUSKCN1GU07P نسخة محفوظة 11 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Displacement surges as twin military offensives drive thousands from Afrin and east Ghouta – UN". UN News. 21 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-06-22.
- ^ "Turkish-backed forces loot Syrian town of Afrin". CNN. 19 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
- ^ "Pro-Turkish forces pillage Afrin after taking Syrian city". Agence France-Presse. 18 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-18.
- ^ Khaled al-Khateb (29 مارس 2018). "Syrian opposition seeks to clamp down on looting in Afrin". المونيتور. مؤرشف من الأصل في 2018-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-30.
- ^ [6] نسخة محفوظة 20 July 2018 على موقع واي باك مشين. Shami Front taking action against looters in shape of battalion involved in attacking civilian funds in Afrin
- ^ Patrick Cockburn (18 أبريل 2018). "Yazidis who suffered under Isis face forced conversion to Islam amid fresh persecution in Afrin". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2020-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-23.
- ^ "Syria's war of ethnic cleansing: Kurds threatened with beheading by Turkey's allies if they don't convert to extremism". The Independent. 12 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-07-01.
- ^ "Turkish Led Forces Seize Centre Syria's Afrin" Middle East Eye 18 March 2018 http://www.middleeasteye.net/news/turkish-led-forces-seize-centre-syrias-afrin-653387275 نسخة محفوظة 20 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Saleh-moslem-guerrilla-warfare-begins-in-afrin" anfenglish 18 March 2018 https://anfenglish.com/features/saleh-moslem-guerrilla-warfare-begins-in-afrin-25573 نسخة محفوظة 11 July 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Syrian Kurdish forces threaten families of Turkey's allies in Afrin – Ahval". مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-18.
- ^ Wilgenburg، Wladimir van. "YPG will target any group working with Turkish army in Afrin". مؤرشف من الأصل في 2020-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-03.
- ^ http://www.kurdistan24.net/en/news/c598314c-abb4-4468-a0a0-66e336661b32 نسخة محفوظة 2020-08-20 على موقع واي باك مشين.
- ^ أ ب Borzou Daragahi (13 يوليو 2018). "Turkey Has Made a Quagmire for Itself in Syria". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2020-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-28.
- ^ Sirwan Kajjo (30 يونيو 2018). "Twin explosions mark new tensions in Afrin". Ahval. مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-28.
- ^ Wladimir van Wilgenburg (17 يوليو 2018). "YPG continues attacks on Turkish army and rebels in Afrin". كردستان24. مؤرشف من الأصل في 2019-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-28.
- ^ "Turkey opens gate with neighboring Syria's Afrin: trade minister". Reuters. 9 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-19.
- ^ "Clashes erupt between National Army and al-Sharqiya Martyrs Brigade in Afrin, killing and injuring members on both sides, according to military source". SMART News Agency. مؤرشف من الأصل في 2020-08-21.
- ^ Aboufadel، Leith (19 نوفمبر 2018). "Rebel commander killed by Turkish military in northern Syria". مؤرشف من الأصل في 2020-01-01.
- ^ "Afrin : Renegade rebels surrender to Turkish military". Muraselon News. 19 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-21.
- ^ Aboufadel، Leith (19 نوفمبر 2018). "Scores of rebels surrender to Turkish Army after fierce clashes in Aleppo". مؤرشف من الأصل في 2018-11-24.
- ^ "Clashes between pro-Turkish rebel factions kill 25 in Syria's Afrin". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2020-05-16.
- ^ "Bomb blast kills 40 people in Syria's Afrin: Turkey". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-06-28.
- ^ "Fuel truck bomb kills more than 40 in northern Syria". مؤرشف من الأصل في 2020-06-27.
- ^ "مقتل العشرات في انفجار بمدينة عفرين شمالي سوريا". BBC عربي. مؤرشف من الأصل في 2020-06-08.
- ^ "Syria war: Dozens killed in truck bomb attack at Afrin market". مؤرشف من الأصل في 2020-07-31.
- ^ "Attack in Syria Town Run by Turkish-Backed Fighters Kills 40". مؤرشف من الأصل في 2020-04-29.
- الاستشهاد بمصادر باللغة Türkçe (tr)
- أحداث فبراير 2018 في سوريا
- أحداث مارس 2018 في سوريا
- أحداث يناير 2018 في سوريا
- عمليات تركيا العسكرية
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل الجيش السوري الحر
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل الحكومة السورية
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل تركيا
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية تشمل قوات سوريا الديمقراطية
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية في 2017
- عمليات عسكرية في الحرب الأهلية السورية في 2018
- نزاعات في 2018