تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
مجلس الذئاب
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (يوليو 2016) |
مجلس الذئاب في مسلسل وادي الذئاب هو منظمة خيالية ظهرت في الجزء الأول والثاني في مسلسل وادي الذئاب التركي بين أعوام 2003 و2005، يرأسه محمد القرخانلي البارون. والذي في عضويته العديد من الشخصيات المهمة في تركيا يتبع بشكل مباشر آلية حراس المعبد الذي يملون عليه أهدافهم لينفذها، ويقوم مراد علمدار بمساعدة أصلان أقبي ثم مع ميماتي باش وعبد الحي جوبان بتدميرهم بعد السيطرة عليهم.
الاعضاء
في بداية المسلسل كان المجلس مكون من سبعة أعضاء مع البارون الرئيس محمد القرخانلي
الممثل | الاسم بالتركي | الاسم في المسلسل | ملاحظات |
---|---|---|---|
ظافر أرجين | Zafer Ergin | محمد القرخانلي | قتلوه حراس المعبد، حيث طعنه حارس -يرتدي رداء أسود- بخنجر في ظهره أثناء محاكمته بالمبعد |
أتيلا أولغاج | Atilla Olgaç | السيف | اليد اليمين للبارون ومساعده وحارسه وصديقه، طعنه نظام الدين غوفانتش بالسكين في قلبه |
طارق أونلو أوغلو | Tarık Ünlüoğlu | نجمي المنشار | أطلق مراد عليه النار. بعد ذلك اُغتيل بتفجير قنبلة من قبل أصلان أقبي |
بايكال ساران | Baykal Saran | خسرف آغا | قتله السيف بطعنه بالسيف في ظهره بعد مجادلته وتهجمه على البارون محمد القرخانلي |
إستامي بتيل | İstemi Betil | ضياء اللازي | اُغتيل عند خروجه من السجن على يد رجل تابع لنظام الدين غوفانتش قام بطعنه بسيخ ثلاث مرات في ظهره |
عدنان بيريجيك | Nizamettin Güvenç | نظام الدين غوفانش | يعمل محامي وهو خبيث. قبض عليه مراد بمساعدة رجاله وعذبوه، وبعد ذلك أعدمه مراد شنقاً حتى الموت |
نيشان سيرينيان | Nişan Şirinyan | إسماعيل فانونو | اُغتيل بتفجير قنبلة بسيارته من قبل حراس المعبد |
البارون
البارون هو اللقب الذي يطلق على رئيس مجلس الذئاب، والذي كان بالبداية محمد القرخانلي، ثم بعد وفاته في أواسط الجزء الثاني أصبح مراد علمدار لفترة بسيطة. في الجزء الثامن ظهر وهاب كوزوزاده كمرشح قوي ليكون البارون لكنه قُتِلَ مع العديد من حراس العبد بعد تفجيرهم من قبل عابد كايا أوغلو.
في الجزء التاسع عُيِنَ فهمي كوزوزاده باروناً من قِبَلْ حراس المعبد، حيث ضم المجلس بنيامين، زهاريوس، حقي بافرلي، متى أيمار، وعابد كايا وقام مراد بتدميرهم أيضاً لكن بقي فهممي كوزوزاده حياً مع مساعده حقي بالإضافة إلى متى أيمار.
أعضاء آخرون
قبل نجمي المنشار كان هناك عضو اسمه منجد اليانصيب لكنه قُتِلَ من قبل سليمان شاكر، بعد ذلك مات نجمي المنشار فاُختير تركي قنطرجي ونديم مالك أبو الخيطان عوضاً عنهما، ثم بعد مقتل خسرف آغا اختير خليل إبراهيم قبار، الذي أصبح صديق مراد علمدار. أخيراً بعد قتل القرخانلي من حراس المعبد الذي كان من بينهم نظام الدين اختير مراد علمدار ونُصِبَ باروناً في نفس الوقت.