قراصنة وادي السيليكون (فيلم) معلومات عامة| الصنف الفني | |
|---|
| تاريخ الصدور | |
|---|
| مدة العرض |
95 دقيقة |
|---|
| اللغة الأصلية | |
|---|
| البلد | |
|---|
| الجوائز |
حاز على جائزة محررين السينما الأمريكية لعام 2000 و ترشح لـ 4 جوائز أخرى |
|---|
الطاقم| المخرج |
مارتن بورك |
|---|
| الكاتب |
مايكل سوين، بول فرايبرغر، مارتن بورك |
|---|
| البطولة |
نواه وايل، أنتوني مايكل هال، جوش هوبكنز، جيفري نوردلينغ، جون ديماجيو، جوي سلوتنك |
|---|
| الموسيقى |
فرانك فيتزباتريك |
|---|
صناعة سينمائية| المنتج |
لين مور |
|---|
تعديل - تعديل مصدري |
قراصنة وادي السيليكون فيلم تلفزيوني قصته مقتبسه من كتاب «نار في الوادي: صناعة الكمبيوتر الشخصي» لـ بول فرايبرغر ومايكل سوين.[1][2][3] يوثق الفيلم أثر الشراكة والتنافس بين شركة أبل للكمبيوتر و مايكروسوفت على تطور أجهزة الكمبيوتر الشخصية. امتدت الفترة الزمنية من مقتبل السبعينيات إلى 1997، عندما أصبح ستيف جوبز (نواه وايل) و بيل غيتس (أنتوني مايكل هال) شركاء بعد عودة جوبز لأبل.
أنتج الفيلم لقناة الكابل TNT.
القصة
يروي الفيلم قصة الرجال الذين جعلوا عالم التكنولوجيا ما هو عليه اليوم، نضالهم في الكلية، تأسيس شركاتهم، الإجراءات والقرارات التي اتخذوها لبناء إمبراطورياتهم، أصول أبل ومايكروسوفت وغرفة الفناء الخلفي الغامضة. كما يروي قصة معركتهم من أجل التفوق، حيث بدأ العمل مع أبل ثم تحول تدريجياً إلى مايكروسوفت. ثم حول كيف جوبز ووزنياك «اقترضوا» المفاهيم الأساسية من مختبر زيروكس. أما الخيط الأخير فيركز على طريقة غيتس بالاستفادة من العقل المدبر وراء أبل الذي تحولت شركته إلى القوة العالمية التي هي عليها اليوم.
الممثلين
مراجع
وصلات خارجية
|
|---|
| الحياة المهنية | | |
|---|
| الكتابات | |
|---|
| الأعمال الخيرية | |
|---|
| أفلام | |
|---|
| العائلة | |
|---|
| ممتلكات | |
|---|
|
