تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
طلب ترشيح
يشترط تقديم طلب ترشيح في بعض الولايات القضائية، لا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية، لكي يتمكن المرشح المستقل أو المرشح من خارج الأحزاب الرئيسية من الترشح لخوض الانتخابات.[1] عادةً ما ينص التشريع على تقديم عدد معين من التوقيعات الصحيحة حتى يتمكن المرشح من خوض الانتخابات. وبالتالي، فمن الضروري جمع المزيد من التوقيعات «الأولية» (ربما ضعف العدد الذي ينص عليه الشرط القانوني) حتى يضمن خوض الانتخابات، حيث إن بعض التوقيعات قد تكون غير مقروءة، أو غير مكتملة، أو من أفراد غير مسجلين في قوائم الناخبين، أو أفراد من خارج الدائرة الانتخابية للمرشح، أو قد تكون غير صحيحة لأي سبب آخر. وأحيانًا يساعد مقدمو الطلبات المدفوعة في جمع التوقيعات.
عادةً ما تحدد السلطة الانتخابية (على سبيل المثال لجنة الانتخابات) شكل طلب الترشيح وقد تنص الصياغة، على سبيل المثال، على «نحن الناخبون المؤهلون في المنطقة التي يسعى المرشح أعلاه الترشح أو الانتخاب بها __________ signed hereunder or on the reverse side of this page, do hereby petition the above named individual to become a candidate for the office stated above in the General Election to be held on the _____ day of _____, 20__، وقد قدمنا طلبًا آخر لطبع اسمه على بطاقات الاقتراع الرسمية لاستخدامها في الانتخابات».
المراجع
- ^ [1]نسخة محفوظة June 11, 2008, على موقع واي باك مشين.