تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
شظية القذيفة
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (مارس 2016) |
شظية القذيفة | |
---|---|
L'Éclat d'obus | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | موريس لوبلان |
البلد | فرنسا |
اللغة | الفرنسية |
الناشر | بيير لافيت |
تاريخ النشر | نوفمبر/تشرين الثاني 1916 |
السلسلة | أرسين لوبين |
النوع الأدبي | أدب بوليسي |
التقديم | |
عدد الصفحات | 243 |
الفريق | |
فنان الغلاف | أ.رابينو |
مؤلفات أخرى | |
تعديل مصدري - تعديل |
شظية القذيفة، بالفرنسية L'Éclat d'obus، رواية بوليسية من تأليف موريس لوبلان، نشرت لأول مرة مجزأة على 47 جزء في صحيفة Le Journal بين 21 سبتمبر/أيلول إلى غاية 7 نوفمبر/تشرين الثاني 1915، قبل أن تنشر مجمعة في نوفمبر/تشرين الثاني 1916 ويعاد نشرها سنة 1923 أين قام لوبلان بإضافة شخصيته أرسين لوبين إلى أحداث الرواية.
الملخص
تدور أحداث الرواية خلال الحرب العالمية الأولى، أين تقرر إليزابيث وبول الزواج ويذهبان إلى قصر والدها كومت أندفيل. خلال الرحلة، يخبر بول إليزابيث بحادث مؤلم من طفولته، لما كان برفقة والده والتقيا بالقيصر الألماني معه امرأة، قامت بقتل والد بول أمام عينيه. بول الصغير لم يستطع فعل شيء، لكنه يتذكر وجه تلك المرأة جيدا، ويقسم على أن ينتقم منها. عند الوصول إلى القصر، يقدم والد إليزابيث لابنته مفتاح غرفة أمها، أرمين، التي بقيت على حالها مغلقة منذ وفاة هذه الأخيرة. يصدم بول عندما يرى صورة مغلقة في الغرفة، تقول إليزابيث أنها تعود لوالدتها المتوفاة، فهي نفس المرأة التي قتلت والده. تشتد الحرب ويضطر بول للذهاب إلى الجبهة، وبعد فترة يرسل إنذارا لإليزابيث لإخلاء القصر لأن الألمان باتوا قريبين منه، لكنه لا يتلقى أي رد. يسرع بول إلى القصر، ليجد أن الألمان اختطفوا إليزابيث وقاموا بقتل مجموعة من الخدم وترواده شكوك في أن أرمين لا زالت حية وأن لها علاقة وطيدة بالألمان. يصاب بول خلال مواجهة الألمان ويدخل إلى المستشفى، أين يتلقى بأرسين لوبين متنكرا في زي طبيب، ويقدم له خرائط ممرات سرية يستعملها الألمان، تساعده في إنقاذ إليزابيث وقتل المرأة المسماة أرمين. يتضح أن أرمين ليست نفسها كونتيسة أندفيل، بل كونتيسة هوهينزولارن، وهي نفسها من قامت سابقا بقتل والدة إليزابيث.
الترجمة العربية
- شظيّة القَذيفَة، ترجمة: د. باسم صابر ميخائيل، دار كلمات للنشر.
روابط خارجية
باللغة الفرنسية