تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
سلوك العمل
جزء من سلسلة مقالات حول |
علم النفس |
---|
بوابة علم النفس |
السلوك الوظيفيJob attitude هو تفاعل سلوك الفرد مع نظام العمل داخل المنشأة. ذلك عن طريق تقبل نظام العمل كما هو لا كما يحب ان يكون. , هو مجموعة من الافعال والتصرفات والتغيرات وغير ذلك من الانشطة التي يمارسها الإنسان داخل المنظمة بقصد تحقيق حاجاته ورغباته.[1] السلوك الوظيفي العام يمكن وضع الإطار المفاهيمي له بطريقتين. إما الرضا الوظيفي العاطفي الذي يشكل الشعور الشخصي العام أو العالمي عن الوظيفة،[2] أومزيج مركب من التقييمات المعرفية الموضوعية لاوجه وظيفة محددة، مثل الأجور، والظروف والفرص والجوانب الأخرى لشغل وظيفة معينة.[3] ومنه ظهرت ثلاث مصطلحات مرتبطه به وهي:
- السلوك التنظيمي: يهتم بتفسير سلوك الموظف أيا كان موقعه داخل المنظمة التي يعمل بها وضبط هذا السلوك وفقا للصلاحيات والمسؤوليات المعطاة له.
- السلوك الإنساني: ويهتم بدراسة سلوكيات الافراد داخل المجتمع ككل
- السلوك الإداري: ويهتم بدراسة سلوك رجال الإدارة في كافة المستويات داخل المنظمات المختلفة.
تعريف
وتظهر البحوث أن العلاقات المتبادلة والتعقيدات تكمن وراء ما يبدو تعرف ببساطة مصطلح اتجاهات الوظيفة. تاريخ طويل من الأبحاث داخل التوجهات الوظيفية تشير إلى إنه لايوجد تعريف مشترك متفق عليه. هناك على حد سواء الجوانب المعرفية والوجدانية، التي لا ينبغي أن تكون تراسل بعضها البعض.[4]
الأنواع
العالمية
التوجهات الوظيفة العالمية إنها التوجهات المتطورة نحو الوظيفة من خلال المنظمة والبيئة العملية، والتصرف العاطفي، واتخاذ التدابير الإجمالية لخصائص العمل والبيئة الاجتماعية. وهم يعتمدون على المجموع الكلي الواسع من ظروف العمل. في الواقع، كما ترتبط التوجهات الوظيفة بشكل وثيق مع المزيد من القياسات العالمية للحياة الراضية.
أنواع أخرى
- الانغماس الوظيفي: تحديد وظيفة واحدة، والمشاركة بنشاط في ذلك واعتبار الأداء الضروري القيمة الذاتية.[5]
- الالتزام التنظيمي: تحديد منظمة معينة وأهدافها، والتي ترغب في الحفاظ على عضويتها في المؤسسة.[5]
- إدراك الدعم التنظيمي (POS): الدرجة التي تشعر موظفي منظمة تهتم برفاهيتهم.[5]
- التزام الموظف: مشاركة الفرد، ارتياحه، الحماس للمنظمة.[5]
الفعالية
الرضا الوظيفي العاطفي هو البناء الفريد وتتألف من الشعور العاطفي الكلي عن العمل ككل أو بشكل عام.[6][7] يتم قياس الرضا الوظيفي العاطفي ببنود تتناول إلى أي مدى انفعال الأفراد بصورة ذاتية ومعجبون بوظائفهم عموما،[8]
وجه الرضا الوظيفي
ويشير وجه الرضا الوظيفي للشعور عن جوانب الوظيفة المحددة، مثل الرواتب والفوائد والعلاقات بالزملاء في العمل[9]
المصادر
- ^ Judge، Timothy A.؛ Kammeyer-Mueller، John D. (2012). "Job Attitudes". Annual Review of Psychology. ج. 63 ع. 1: 341–67. DOI:10.1146/annurev-psych-120710-100511. PMID:22129457.
- ^ Thompson، Edmund R.؛ Phua، Florence T. T. (2012). "A Brief Index of Affective Job Satisfaction". Group & Organization Management. ج. 37 ع. 3: 275–307. DOI:10.1177/1059601111434201.
- ^ Harrison، David A.؛ Newman، Daniel A.؛ Roth، Philip L. (2006). "How Important Are Job Attitudes? Meta-Analytic Comparisons of Integrative Behavioral Outcomes and Time Sequences". Academy of Management Journal. ج. 49 ع. 2: 305–25. DOI:10.5465/AMJ.2006.20786077. JSTOR:20159765.
- ^ Schleicher، Deidra J.؛ Watt، John D.؛ Greguras، Gary J. (2004). "Reexamining the Job Satisfaction-Performance Relationship: The Complexity of Attitudes". Journal of Applied Psychology. ج. 89 ع. 1: 165–77. DOI:10.1037/0021-9010.89.1.165. PMID:14769129.
- ^ أ ب ت ث Steers، Richard M.؛ Porter، Lyman W. (1991). Motivation and work behavior. New York: مكغرو هيل. ISBN:978-0-07-060956-3.[بحاجة لرقم الصفحة]
- ^ Kalleberg، Arne L. (1977). "Work Values and Job Rewards: A Theory of Job Satisfaction". American Sociological Review. ج. 42 ع. 1: 124–43. DOI:10.2307/2117735. JSTOR:2117735.
- ^ Moorman، Robert H. (1993). "The Influence of Cognitive and Affective Based Job Satisfaction Measures on the Relationship Between Satisfaction and Organizational Citizenship Behavior". Human Relations. ج. 46 ع. 6: 759–76. DOI:10.1177/001872679304600604.
- ^ Spector، Paul E. (1997). Job Satisfaction: Application, Assessment, Causes, and Consequences. Advanced Topics in Organizational Behavior. Thousand Oaks, CA: Sage. ISBN:978-0-7619-8923-3.[بحاجة لرقم الصفحة]
- ^ Redmond، Brian Francis؛ Bredemeier، Jennifer Lynne (30 مارس 2012). "Job Satisfaction". جامعة ولاية بنسلفانيا. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-25.[هل المصدر موثوق به؟]