تعليم لامنهجي
تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها إلى تدقيق لغوي أو نحوي. |
التعليم اللامنهجي أو الأنشطة اللاصفية (بالإنجليزية: Extracurricular Education) هو نوع من التعليم يُتلقى بطرق غير مباشرة من خلال وسائل الإعلام المرئية والمسموعة، ومؤسسات لا منهجية وغيرها، ويعتبر في كثير من الأحيان المفضل لدى الشباب؛ حيث أنهم غير معرضون لأي نوع من العقوبات في حال عدم التزامهم به.[1]
التعليم اللامنهجي في المجتمعات المتقدمة
في المجتمعات المتقدمة تشمل خطة التعليم على مستوى الدولة مناهج التعليم المنهجي واللامنهجي مع تخصيص ميزانيات لكل مسار منهما علماً بأن ميزانية التعليم اللامنهجي لا تقل عن ميزانية التعليم المنهجي وفي كثير من الدول الراقية تكون ميزانية التعليم اللامنهجي أكثر من ميزانية التعليم المنهجي ولم يأت هذا عفواً، إنما جاء على ضوء دراسات أثبتت مدى أهمية كل نوع من التعليم وتأثيره على بناء شخصية الطالب وصقلها.
أهداف النشاطات اللامنهجية
تهدف هذه النشاطات إلى:
- اكتشاف المواهب والقدرات والاستعدادات المختلفة لدى التلاميذ والطلاب، وصقلها، وتطويرها، وتويجهها الوجهة السليمة المفيدة.
- تحول الدراسات النظرية إلى خبرات عملية.
- ربط الطالب باحتياجات البيئة ، وتوسيع معرفته بها.
- تنمية الروح الجماعية عند التلاميذ والطلاب؛ بإشراكهم في عمل جماعي، يسهمون فيه مجتمعين في وقت واحد.
- تربية الطالب على احترام العمل اليدوي المهني، وكسر الحاجز النفسي بينه وبين ذلك العمل.
- بث روح المنافسة بين التلاميذ والطلاب .
- تنمية الذوق المهني والإنتاجي لدى التلاميذ والطلاب.
- ملء فراغ الطلاب بالمفيد.
مراجع
- ^ "النشاطات اللامنهجية [ اللاصفية ]". www.saaid.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-02.
- قضايا تربوية من الميدان، تأليف: هيثم بن إبراهيم الرغبان