تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
تصنيف:وحدات في مرحلة ألفا
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
|
للإداريين: رجاءً لا تحذف هذا التصنيف حتى وإن كان فارغًا! هذا التصنيف ربما يكون فارغًا من وقتٍ لآخر، بل قد يبقى فارغًا أغلب الوقت. |
هذا التصنيف واحد من خمسة تصنيفات لتقييم الوحدات المكتوبة بلغة لوا حسب مراحل إصدار البرمجيات.
- مرحلة قبل ألفا تكون عادة وحدة غير كاملة، ومن الممكن أن لا يكون تطويرها مستمرا. تنتقل الوحدة من هذه المرحلة للتي بعدها إن كان منشئها أو أي شخص ياخذ المبادرة بتطويرها راضيا عن تركيبها الأساسي. لا يمكن للوحدات في هذه المرحلة أن تستخدم في الصفحات الأخرى مثل المقالات أو النطاقات الأخرى وأن تقتصر تجربتها على صفحات التجارب فقط.
- مرحلة ألفا تكون الوحدة في هذه المرحلة جاهزة نوعا ما لأن تستخدم من طرف ثالث، أي بمعنى أخر على النطاقات غي صفحات التجارب. لكن يجب أن تستخدم في صفحات محددة للغاية وأن لا يوسع إستخدامها ابدا، إلا في حين أن تنتقل للمرحلة التي بعدها. يجب لهذه الوحدة أن يضاف لها صفحة توثيق تشرح مدخلاتها وطريقة إستخدامها. يجب أن تراقب هذه الوحدة جيدا وملاحظة أي أخطاء تلوح في الأفق والعمل على عزلها وإصلاحها.
- مرحلة بيتا عندما تصل الوحدة لهذه المرحلة، يمكن أن يوسع إستخدامها في الصفحات الأخرى. لكن يجب توخي الحذر من أن الوحدات في هذه المرحلة ما زالت حديثة العهد لذلك وجب توخي الحذر عند الإستخدام وملاحظة أي أخطاء تنتج عنها. من العرف أن المجتمع سوف يوصل الوحدات في هذه المرحلة للتي بعدها عبر صفحات النقاش الخاصة بالوحدة أو أي مكان يعلن عن هذه الوحدة عبر ملاحظة أن هذه الوحدة تعمل بشكل صحيح والجميع راضا عن أدائها.
- المرحلة النهائية وتسمى أيضا الإستخدام العام أي أن الوحدة وصلت لمرحلة أنه يمكن أن تستخدم في أي صفحة أو أي نطاق. كما أنها تؤدي الهدف الذي بنيت من أجله ولاتوجد أي أخطاء بها. يمكن أن يشار إلى هذه الوحدة في صفحات المساعدة أو أي صفحات إرشادية على أرابيكا، كما يمكن أن توضع كامثلة للجدد لتعلم منها.
- محمية تصل الوحدة لهذه المرحلة عندما تستخدم في صفحات كثيرة جدا. فيجب أن تحمى بسبب أن عمليات التخريب أو الأخطاء تطال الكثير من الصفحات. كما هناك تعديلات غير مجدية تتم على هذه الوحدات تكون عبارة عن حركات صبيانية تسبب تعب للخادم.
وحدات في مرحلة ألفا في المشاريع الشقيقة: | |
صفحات تصنيف «وحدات في مرحلة ألفا»
يشتمل هذا التصنيف على 38 صفحة، من أصل 38.