تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
بوابة:العراق
بـوابة العـراق
بەخێربێن بۆ دەروازەی عێراق
العراق (رسميا: جمهورية العراق) (بالكردية:كۆماری عێراق)، إحدى دول غرب آسيا المطلة على الخليج العربي. يحدها من الجنوب الكويت والمملكة العربية السعودية، ومن الشمال تركيا، ومن الغرب سوريا والأردن، ومن الشرق إيران، وهي عضو في جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة أوبك. معظم المنطقة التي تسمى بالعراق حاليًا كانت تسمى بلاد ما بين النهرين (بيث نهرين ܒܝܬ ܢܗܪܝܢ بالآرامية و(باليونانية: Μεσοποταμία) وتنطق ميسوبوتاميا) والتي تعد أولى المراكز الحضارية في العالم التي كانت تشمل المساحة الواقعة بين نهري دجلة والفرات. وامتدت حدود هذه الحضارة التي شغلتها بلاد ما بين النهرين إلى سوريا وفارس وإلى منطقة جنوب شرق الأناضول تركيا حاليا، كما وجدت آثار سومرية في دولة الكويت الحالية والبحرين والأحواز بإيران. و كسمة حضارية كان لبلاد الرافدين انفتاح واتصال بالحضارات القديمة في مصر والهند. يعتبر الخليج العربي المنفذ البحري الوحيد للعراق على العالم حيث يبلغ طول الساحل البحري للعراق حوالي 58 كم، ويعد ميناء أم قصر في البصرة من أهم الموانئ العراقية المطلة على الخليج. يمر نهرا دجلة والفرات من شمال العراق إلى جنوبه، واللذان كانا أساس نشأة أولى المراكز الحضارية في العالم على بلاد ما بين النهرين والتي قامت في العراق على مر التاريخ على امتداد 8000 سنة، على يد الأكديين والسومرين والآشوريين والبابليين. ومن بين ما أنتجته حضارة بلاد ما بين النهرين اختراع الحرف من طرف السومريون. وسن أول القوانين المكتوبة في تاريخ البشرية بما يعرف في المصادر التاريخية بشريعة حمورابي. |
مدينة الشامية مدينة عراقية، هي المركز الإداري لقضاء الشامية تقع في محافظة الديوانية إلى الجنوب من بغداد بحوالي 147 كم. تُعتبر الشامية إحدى أهم مدن الفرات الأوسط، وهي ثاني أكبر مدن المحافظة بعد مدينة الديوانية. اُسِسَت كمدينة حديثة في العهد العثماني عام 1822م وقد سُميت آنذاك بالحميدية نسبة إلى السلطان العثماني عبد الحميد الأول إذ جرت العادة في العهد العثماني أن تسمى المدن بأسماء السلاطين العثمانيين وبعدها سميت بالشامية بعد قيام المملكة العراقية في حملة تغيير الأسماء والألقاب العثمانية إذ تم تسميتها بالشامية نسبةً إلى الإسم القديم «شوميا» وقيل لأنها كانت محط استراحة للقوافل بين بلاد الشام والعراق أو نسبة إلى ضفة الفرات التي تسمى بهذا الإسم. تقع المدينة بين محافظتي الديوانية والنجف الأشرف وتبعد عن الأولى 35 كيلومتراً وعن الثانية 32 كيلومتراً، يخترقها شط الشامية والمتفرع من نهر الفرات جنوب ناحية الكفل فيقسمها إلى صوبين كبير (أيمن) وصغير (أيسر). تتركز معظم الدوائر الحكومية والمحلات التجارية في الصوب الكبير بينما يضم الصوب الصغير دوائر محكمة الشامية ودائرة النفوس ومصرف الرشيد فرع الشامية وسايلو الشامية ومحطة البنزين الحكومية. يلحق بقضاء الشامية كل من نواحي غماس والصلاحية والمهناوية تشكل ما مجموعه 948 كيلومتراً مربعاً. (تابع القراءة) |
منتظر الزيدي (15 يناير 1979 -) هو مراسل صحفي عراقي ركزت تقاريره على محنة الأرامل والأيتام والأطفال بسبب الحرب على العراق. اشتهر بقذفه زوجي حذائه صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في بغداد في 14 ديسمبر 2008، فأصاب أحدهما علم الولايات المتحدة خلف الرئيس الأميركي بعد أن تفادى الحذاء بسرعة فائقة، وبحسب القنوات الفضائية (الرافدين والبغدادية) فقد كسرت ذراعه أثناء اعتقاله من قبل الحرس القائمين على الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي. وقد أودع في أحد سجون العراق بعد الحادث مباشرة، ويذكر أن الرئيس بوش أكمل المؤتمر الصحفي مع المالكي. وفي تعليق لبوش على الموقف قبل 17 يوم على انتهاء ولايته الدستورية كرئيس للولايات المتحدة قال: «هذا أغرب شيء أتعرض له». |
مذبحة سميل (بالسريانية: ܣܘܪܝܝܐ پرمتا د سمّيلِ) كانت مذبحة قامت بها الحكومة العراقية بحق أبناء الأقلية الآشورية في شمال العراق في عمليات تصفية منظمة بعهد حكومة رشيد عالي الكيلاني ازدادت حدتها بين 8-11 آب 1933. يستخدم المصطلح وصف المذبحة في بلدة سميل بالإضافة إلى حوالي 63 قرية آشورية في لواء الموصل آنذاك (محافظتي دهوك ونينوى حاليا)، والتي أدت إلى موت حوالي 600 شخص بحسب مصادر بريطانية، كان الشعب الآشوري قد خرج لتوه من إحدى أسوأ مراحل تاريخه عندما أبيد أكثر من نصفهم خلال المجازر التي اقترفت بحقهم من قبل الدولة العثمانية وبعض العشائر الكردية التي تحالفت معها أبان الحرب العالمية الأولى. |
|
|
المزيد عن العراق في المشاريع الشقيقة:
|