افتنبوستن

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
افتنبوستن

أفتنبوستن (النرويجية لـ "The Evening Post") هي أكبر صحيفة مطبوعة ومتداولة في النرويج يقع مقرها في أوسلو[1] يقدر عدد قراءها بنحو 1.2 مليون شخص.[2] في عام 2015 تم تداول ما يقرب من 717 211 نسخة (172,029 نسخة مطبوعة وفقًا لجامعة بيرغن.[3]) في مارس 2005 تم تحويلها من القَطْعُ الكبير إلى الصحف المضغوطة الحجم (كومباكت).[4][5]

كانت أفتنبوستن شركة خاصة مملوكة بالكامل للشركة العامة Schibsted ASA.[6] ثاني أكبر صحيفة في النرويج. في نهاية عام 2015 احتفظ المالكون النرويجيون بنسبة ٪42 فقط من الأسهم في Schibsted [7] وبالتالي، فإن الصحيفة أصبحت مملوكة للأجانب.

تضم الصحيفة حوالي 740 موظفًا. ومن عام 2016 يعتبر اسبن ايجل هانسن رئيس التحرير والرئيس التنفيذي للصحيفة.[8]

مراجع

  1. ^ صحيفة “أفتنبوستن” النرويجية : الهدنة الإنسانية في سوريا يجب أن تكون ممكنة [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 2020-04-05 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "Aftenposten har det høyeste avisopplaget i Norge". Aftenposten. 3 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-13. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |بواسطة= (مساعدة)
  3. ^ "medienorge". medienorge. مؤرشف من الأصل في 2018-07-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-13.
  4. ^ Brekke, Ingrid (4 May 2013). "Tabloid i form, men ikke i sjel" (بالنرويجية). Aftenposten. Archived from the original on 2014-01-16. Retrieved 2013-06-14. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (help)
  5. ^ "Norway: leading daily's successful switch to compact". Editors Weblog. 22 مارس 2005. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-05.
  6. ^ Stig A. Nohrstedt؛ وآخرون (2000). "From the Persian Gulf to Kosovo — War Journalism and Propaganda" (PDF). European Journal of Communication. ج. 15 ع. 3. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2015-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)
  7. ^ "Aksjonærer - Schibsted". www.schibsted.com. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-29.
  8. ^ "رئيس تحرير "افتنبوستن" النرويجية: "محمد صلاح جعلني مهتمًا". مؤرشف من الأصل في 2018-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-11.