تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
استحواذ إيلون ماسك على تويتر
اقترح رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك في الرابع عشر من نيسان/أبريل 2022 شراء شركة التواصل الاجتماعي تويتر، بعد أن استحوذ سابقًا على 9.1% من أسهم الشركة مقابل 2.64 مليار دولار، ليصبح أكبر مساهم منفرد. بعدها دعت تويتر إيلون ماسك للانضمام إلى مجلس إدارة الشركة، وهو ما وافق عليه ماسك قبل أن يغيّر رأيه. استجابةً لاقتراح ماسك، أعلن موقع تويتر عن إستراتيجية حبّة السم (بالإنجليزية: poison pill) للسماحِ للمساهمين بشراء أسهم إضافية في حالة حدوث صفقة شراء. وافقَ مجلس إدارة تويتر في الخامس والعشرين من نيسان/أبريل من نفس العام وبالإجماعِ على عرض شراء ماسك بقيمة 44 مليار دولار، مع وضع الشركة لتُصبح شركة خاصة. اعتبارًا من نيسان/أبريل 2022، فإنَّ الاستحواذ في انتظار موافقة الجهات التنظيميّة والمساهمين.
خلفية
نشر إيلون ماسك أول (تغريدة) له على حسابه الشخصي على تويتر في يونيو 2010،[1] وكان لديه أكثر من 80 مليون متابع وقت الشراء.[2] في ديسمبر 2017، وردًا على تغريدة تقترح على ماسك أن يشتري تويتر، أجاب: «كم سعره؟».[3]
عُلِّقَ في 20 آذار/مارس 2022 حساب تويتر الخاص بالموقع الساخر المحافظ ذا بايلون بي (بالإنجليزية: The Babylon Bee) لإشارته إلى مساعدة وزير الصحة الأمريكية راشيل ليفين، وهي امرأة متحولة جنسيًا، على أنها «رجل العام»، والتي ذكر موقع تويتر أنَّ التغريدة انتهكت سياستهُ بشأنِ «السلوك البغيض» (بالإنجليزية: hateful conduct).[4] رفض موقع ذا بايلون بي حذف التغريدة لاستعادة الوصول إلى الحساب، ورفض تويتر طلب استئنافهم.[5][6] بحسبِ سيث ديلون، الرئيس التنفيذي لشركة ذا بايلون بي، اتصل ماسك بالموقع بعد فترة وجيزة من التعليق لتأكيد ما إذا كان قد تم تعليقهم، والذي اعتقد أنه «قد يحتاج إلى شراء تويتر».[7] بدأ ماسك في 24 آذار/مارس بنشرِ تغريدات تنتقدُ موقع تويتر، [8] كما استطلعَ آراء متابعيه حول ما إذا كان تويتر يلتزم بمبدأ أنَّ «حرية التعبير ضرورية لديمقراطية فاعلة».[9]
الخطط والمواصفات
صرح ماسك أن خطته الأولى هي جعل الخوارزمية التي تُصنّف التغريدات في تغذية المحتوى مفتوحة المصدر، من أجل زيادة الشفافية. وقد صرح بنيته لإزالة برامج التتبع غير المرغوب فيها، و«مصادقة جميع البشر الحقيقيين»، [10] كما اقترح زر لتعديل التغريدات فضلًا عن اقتراحهِ بشكل استفزازي تحويل المقر الرئيسي في سان فرانسيسكو إلى ملجأ للمشردين «... حيث لا يظهر أحد على أي حال.[11]» غرَّد الرئيس التنفيذي السابق لشركة تويتر، جاك دورسي، بدعمه لعملية الاستحواذ، قائلًا: «إيلون هو الحل الوحيد الذي أثق به.[12]» صرَّح ماسك لاحقًا أنه لا يثقُ في الإدارة.[13]
مقدمة
التطورات المبكرة
بدأ ماسك في شراء أسهم تويتر في 31 كانون الثاني/يناير 2022.[8] أعلن ماسك في 4 نيسان/أبريل أنه استحوذ على 9.1 في المائة من أسهم تويتر مقابل 2.64 مليار دولار في 14 آذار/مارس، [14] مما يجعله أكبر مساهم في الشركة.[15] بعد الإعلان، شهد سهم تويتر أكبر ارتفاع خلال اليوم منذ الاكتتاب العام الأولي للشركة (IPO) في عام 2013، حيث ارتفع بنسبة تصل إلى 27 بالمائة.[16] دعا تويتر في الخامس من نيسان/أبريل ماسك للانضمامِ إلى مجلس إدارة الشركة، [17] وهو ما وافق عليه ماسك.[18] كان الموقف سيمنع ماسك من تجاوز حصّة الملكية البالغة 14.9 في المائة.[19] بعد أربعة أيام، وقبل أن يُصبح تعيين ماسك ساري المفعول، تراجع ماسك عن قراره بالانضمام إلى مجلس الإدارة بعد نشر عدة تغريدات تنتقد الشركة. أحد الأسباب التي جعلت ماسك يعتقد أنه لم ينضم إلى مجلس الإدارة هو أن أعضاء مجلس الإدارة مقيّدون بحصة 15% في تويتر لكل منهم.[20]
عرض الاستحواذ
قدم ماسك في 14 أبريل عرضًا غير ملزمٍ و«غير مرغوبٍ فيه» لشراء الشركة مقابل 43 مليار دولار، أو 54.20 دولارًا للسهم الواحد، واعتبارها شركة خاصة.[21] وُصفَ العرض على أنه محاولة استحواذ عدائية، [22][23] مع رد الشركة بأن مجلس الإدارة «سوف يُراجع العرض بعناية لتحديد مسار العمل الذي يعتقد أنه في مصلحة الشركة ولجميع المساهمين في تويتر.[24]» صرح ماسك بأنه يؤمن بقدرة الشركة على أن تكون منصة لحرية التعبير في جميع أنحاء العالم، واصفًا حرية التعبير بأنها «ضرورة مجتمعية لديمقراطية فاعلة» وأصرَّ على أنه لم يقدم عرضًا لزيادة ثروته.[25][26] يُعتقد أن سعر السهم البالغ 54.20 دولارًا هو إشارة إلى 420، وهو مصطلح عام في ثقافة القنب لاستهلاك الماريجوانا.[27]
أعلن مجلس إدارة تويتر في 15 نيسان/أبريل عن إستراتيجية حبة السم [English] (بالإنجليزية: poison pill)، والتي من شأنها أن تسمح للمساهمين بشراء مخزون إضافي في حالة حدوث عملية استحواذ عدائية وستنتهي الخطّة أو الاستراتيجيّة في 14 نيسان/أبريل 2023 أي بعد عامينِ من تفعيلها.[28] كشفَ ماسك في 20 من نفس الشهر أنه حصل على تمويل بقيمة 46.5 مليار دولار من عددٍ من البنوك والشركات بينها مورغان ستانلي، بنك أمريكا، باركليز، ميتسوبيشي يو اف جيه المالية القابضة، سوسيتيه جنرال، بنك ميزوهو، وبي إن بي باريبا لتقديمِ عرضٍ للاستحواذ على الشركة.[29][30] سجَّل ماسك بعد يومينِ ثلاث شركات قابضة تحت اسم «X Holdings» استعدادًا للاستحواذ على موقع التدوين المصغَّر.[31]
الشراء
ذكرت العديد من المصادر في 24 نيسان/أبريل أنَّ تويتر كان في مفاوضات نهائية لقبول عرض ماسك، [32][33] مع توقع التوصل إلى صفقة بحلول اليوم التالي.[34] ومع ذلك، حذرت رويترز من أن الصفقة قد تنهار في اللحظة الأخيرة.[35] وافق مجلس إدارة تويتر علنًا وبالإجماع على عرض الاستحواذ في 25 نيسان/أبريل (اليوم الموالي) مُقابل 44 مليار دولار، وسيُصبح تويتر شركة خاصة بمجرد اكتمال الصفقة في وقتٍ ما في عام 2022.[36] أعاد ماسك التأكيد على خططه المستقبليّة لتويتر بعد قبول عرضه، بما في ذلك إدخال ميزات جديدة، وجعل الخوارزميات مفتوحة المصدر، والحد من الحسابات الوهميّة كما أكَّد على مفهومِ «مصادقة جميع البشر».[37] سوف تتطلب الصفقة موافقة المساهمين والجهات التنظيمية قبل أن يتم الانتهاء منها، [38] على الرغم من أن المحللين يعتقدون أنه من غير المرجح أن يتم الطعن فيها من قبل المنظمين.[39] وردت أنباءٌ بأن الرئيس التنفيذي لشركة تويتر باراغ أغراوال سيحصل على 39 مليون دولار من عملية الاستحواذ بينما سيحصل مؤسس تويتر المشارك جاك دورسي على 978 مليون دولار.[40]
ردود الفعل
بعد تقديم ماسك لمجلس إدارة تويتر في 5 أبريل، كتب أغراوال أنه يعتقد أن تعيين ماسك سيحقق قيمة طويلة الأمد للشركة، بينما كتب دورسي أن ماسك «يهتم بشدة بعالمنا ودور تويتر فيه».[18] صرح أغراوال في 11 نيسان/أبريل أنه يعتقد أن انسحاب ماسك من مجلس الإدارة كان «للأفضل»، مشيرًا إلى أن الشركة «ستظل منفتحة على مدخلاته».[20] رَفعَ مساهمو تويتر في اليومِ التالي دعوى قضائية ضد ماسك بزعم التلاعب بسعر سهم الشركة وانتهاك قواعد هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية.[41]
أعربَ موظفو تويتر في 14 نيسان/أبريل عن قلقهم من آراء ماسك حول حريّة التعبير، [42][43] والتي رددها خبراء تقنيون آخرون.[44] أعرب العديد من المعلقين والسياسيين المحافظين عن حماسهم للتغييرات التي اقترحها ماسك على تويتر.[45] حثت الرابطة الوطنية الحضرية في 19 نيسان/أبريل تويتر على رفض عرض استحواذ ماسك، محذرةً من العواقب السلبية المحتملة على الحقوق المدنية للمستخدمين.[46] طالب جمهوريون في 22 نيسان/أبريل مجلس النواب في الولايات المتحدة بأن يحتفظ مجلس إدارة تويتر بجميع السجلات المتعلقة باقتراح ماسك للاستيلاء، مما يمهد الطريق أمام احتمال تحقيق في الكونغرس عقب الانتخابات النصفيّة لعام 2022.[47] وفقًا لاستطلاع أجراه مركز الدراسات السياسية الأمريكية بجامعة هارفارد واستطلاع هاريس، فقد وافق 57 بالمائة من الناخبين الأمريكيين على شراء ماسك لموقع تويتر.[48] أشاد جيمي باترونيس، المدير المالي لولاية فلوريدا، بعرض ماسك وانتقدَ إستراتيجية حبة السم التي أقرَّها مجلس إدارة تويتر في وقتٍ سابق.[49]
في 25 أبريل، وبعد التقارير التي تفيد بأن تويتر كان على وشك قبول عرض ماسك، ارتفعت أسهم الموقع بنسبة 5 بالمائة.[50] أشاد أغراوال بعملية الشراء، قائلًا إنه «فخور جدًا» بعمل تويتر، [51] وأكد للموظفين أنه لم يتم التخطيط لتسريح العمال.[52] وبالمثل، أيَّد دورسي البيع، قائلًا إنَّ «استعادة موقع [تويتر] من وول ستريت هو الخطوة الأولى الصحيحة».[53]
أشاد مشرعون جمهوريون في الكونغرس الأمريكي، مثل جيم جوردان، وإيفيت هيريل، ومارشا بلاكبيرن، وتيد كروز، بالصفقة، واصفين إياها بأنها استعادة لحرية التعبير. على العكس من ذلك، انتقد مشرعون ديمقراطيون مثل براميلا جايابال وخيسوس غارسيا وماري نيومان ومارك بوكان ماسك والصفقة ككل.[54] أعرب الرئيس السابق دونالد ترامب عن موافقته على الصفقة لكنه صرح بأنه لن ينضم مرة أخرى إلى المنصة، حتى لو تم إلغاء الحظر، [55] فيما تركَ هنريك فيسكر، مصمم السيارات الكهربائية ومنافس ماسك موقع تويتر بعد وقت قصير من إعلان الاستحواذ.[56] تساءل جيف بيزوس عما إذا كانت مصلحة تسلا التجارية في الصين ستمنح الحكومة الصينية نفوذًا على تويتر عبر ماسك، قبل أن يجيبهُ الأخير بـ «ربما لا».[57][58] أعرب بعض مستخدمي ونشطاء مجتمع الميم عن مخاوفهم من الصفقة، خوفًا من أن تؤدي إعادة إنشاء حسابات تويتر المعلقة إلى خطاب الكراهية.[59]
قال المفوض الأوروبي للسوق الداخلية، تيري بريتون: «سواء كانت سيارات أو وسائل التواصل الاجتماعي، فإنَّ أي شركةٍ تعملُ في أوروبا يجب أن تمتثل لقواعدنا - بغض النظر عن مساهمتها»، كما صرَّح الاتحاد الأوروبي[من؟] بأن القواعد الجديدة عبر الإنترنت ستعمل على إصلاح السوق الرقمية، جنبًا إلى جنب مع عمالقة التكنولوجيا.[60]
المصادر
- ^ D'Onfro، Jillian؛ Ranj، Brandt (20 يناير 2022). "The very first tweets from famous tech execs like Elon Musk and Marissa Mayer". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2022-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Imbert، Fred (4 أبريل 2022). "Twitter shares close up 27% after Elon Musk takes 9% stake in social media company". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04.
- ^ "'I love Twitter. How much is it'? Elon Musk had asked in 2017". MoneyControl. 26 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-26.
- ^ Dodds، Io (22 مارس 2022). "Conservative satire site The Babylon Bee locked out of Twitter for misgendering trans White House official". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2022-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Klar، Rebecca (21 مارس 2022). "Twitter suspends Babylon Bee for misgendering Rachel Levine". ذا هل (صحيفة). مؤرشف من الأصل في 2022-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-21.
- ^ Kaonga، Gerrard (21 مارس 2022). "Why was The Babylon Bee suspended by Twitter? CEO Seth Dillon reacts to ban". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2022-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-21.
- ^ Richardson، Valerie (4 أبريل 2022). "Babylon Bee CEO: Twitter's Bee lockout may have been 'last straw' for Elon Musk". واشنطن تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
- ^ أ ب Adler، Maxwell؛ Hull، Dana؛ Paris، Martine (25 أبريل 2022). "A Timeline of Elon Musk's Takeover of Twitter". ياهو! فايننس. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Duffy، Kate (5 أبريل 2022). "Elon Musk asks Twitter users whether they'd like an 'edit' button. Twitter's CEO says results of the poll will be 'important.'". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2022-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Feiner, Lauren (25 Apr 2022). "Twitter accepts Elon Musk's buyout deal". CNBC (بEnglish). Archived from the original on 2022-04-26. Retrieved 2022-04-26.
- ^ Olinga, Luc. "Musk Has an Original Idea to Solve The Homeless Crisis in San Francisco". TheStreet (بen-us). Archived from the original on 2022-04-18. Retrieved 2022-04-26.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Elon Musk Is Buying Twitter. What's Next and What Does It Mean?". Bloomberg.com (بEnglish). Archived from the original on 2022-04-26. Retrieved 2022-04-26.
- ^ Duffy, Clare (25 Apr 2022). "Elon Musk to buy Twitter in $44 billion deal | CNN Business". CNN (بEnglish). Archived from the original on 2022-04-26. Retrieved 2022-04-26.
- ^ Kolodny، Lora؛ Novet، Jordan (5 أبريل 2022). "Elon Musk spent $2.64 billion on Twitter shares so far this year, new filing shows". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-07.
- ^ Isaac، Mike؛ Hirsch، Lauren (4 أبريل 2022). "Elon Musk becomes Twitter's largest shareholder". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Turner، Giles؛ Trudell، Craig (4 أبريل 2022). "Elon Musk Takes 9.2% Stake in Twitter After Hinting at Shake-Up". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-04.
- ^ Corfield، Gareth (5 أبريل 2022). "Elon Musk to join Twitter board". ديلي تلغراف. ISSN:0307-1235. مؤرشف من الأصل في 2022-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-05.
- ^ أ ب Duffy، Clare (5 أبريل 2022). "Elon Musk to join Twitter's board". CNN Business. مؤرشف من الأصل في 2022-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Chitkara، Hirsh (11 أبريل 2022). "Elon Musk would've been Twitter's corporate governance nightmare". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2022-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ أ ب Bond، Shannon (11 أبريل 2022). "Elon Musk says he will not join the Twitter board, after all". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2022-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Turner، Giles؛ Adler، Maxwell (14 أبريل 2022). "Elon Musk Makes $43 Billion Unsolicited Bid to Take Twitter Private". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-14.
- ^ Frater، Patrick (14 أبريل 2022). "Elon Musk Launches $43 Billion Hostile Takeover Bid for Twitter". فارايتي (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-14.
- ^ Gilbert، Ben (23 أبريل 2022). "Elon Musk is attempting a hostile takeover of Twitter. Here's how that could work". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2022-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Subin، Samantha (14 أبريل 2022). "Elon Musk offers to buy Twitter for $43 billion, so it can be 'transformed as private company'". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-14.
- ^ Sato، Mia (14 أبريل 2022). "Buying Twitter 'is not a way to make money,' says Musk in TED interview". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Robertson، Adi (15 أبريل 2022). "What Elon Musk's Twitter 'free speech' promises miss". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Copeland، Rob؛ Elliott، Rebecca؛ Lombardo، Cara (14 أبريل 2022). "Elon Musk Makes $43 Billion Bid for Twitter, Says 'Civilization' At Stake". وول ستريت جورنال. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-14.
- ^ Manfredi، Lucas (15 أبريل 2022). "Twitter adopts 'poison pill' to prevent Elon Musk takeover". فوكس بيزنس. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Spangler، Todd (21 أبريل 2022). "Elon Musk Secures $46.5 Billion in Financing for Potential Twitter Takeover". فارايتي (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Levine، Matt (21 أبريل 2022). "Elon Got His Money". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Manfredi، Lucas (22 أبريل 2022). "Elon Musk registers three 'X Holdings' companies to support Twitter takeover bid". فوكس بيزنس. مؤرشف من الأصل في 2022-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Baker، Liana؛ Davis، Michelle F. (25 أبريل 2022). "Twitter Eyes Deal With Musk as Soon as Monday". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Hirsch، Lauren؛ Isaac، Mike؛ Conger، Kate (24 أبريل 2022). "Twitter Nears a Deal to Sell Itself to Elon Musk". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Lombardo، Cara؛ Cimilluca، Dana (24 أبريل 2022). "Twitter, Elon Musk Deal Could Be Announced Monday". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Roumeliotis، Greg (25 أبريل 2022). "Twitter set to accept Musk's $43 billion offer". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Spangler، Todd (25 أبريل 2022). "Elon Musk Clinches Deal to Buy Twitter for $44 Billion". فارايتي (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Sherman، Natalie؛ Thomas، Daniel (25 أبريل 2022). "Elon Musk strikes deal to buy Twitter for $44bn". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Lombardo، Cara؛ Bobrowsky، Meghan؛ Wells، Georgia (25 أبريل 2022). "Twitter Accepts Elon Musk's Offer to Buy Company in $44 Billion Deal". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25.
- ^ McCabe، David (25 أبريل 2022). "Regulators are unlikely to block Musk's purchase of Twitter, former officials say". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Werpin، Alex (25 أبريل 2022). "$978M for Jack Dorsey and $39M for Parag Agrawal: Twitter Execs Could See Massive Paydays If Elon Musk Takeover Closes". هوليوود ريبورتر. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-26.
- ^ Smith، Zachary Snowdon (12 أبريل 2022). "Twitter Shareholder Sues Musk, Saying He Misled Investors". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2022-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Perrigo، Billy (14 أبريل 2022). "'The Idea Exposes His Naiveté.' Twitter Employees On Why Elon Musk Is Wrong About Free Speech". تايم (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Nix، Naomi؛ Tiku، Nitasha؛ Oremus، Will؛ Siddiqui، Faiz (14 أبريل 2022). "Elon Musk's Twitter bid frustrates employees. That's a risk for him". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Dwoskin، Elizabeth (18 أبريل 2022). "Elon Musk wants a free speech utopia. Technologists clap back". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2022-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Cox، Kate (14 أبريل 2022). "An Elon Musk takeover is Twitter's worst nightmare. Here's what happens next". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Palmer، Annie (19 أبريل 2022). "Elon Musk buying Twitter could have 'grave implications' for civil rights, says Urban League". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Feiner، Lauren (22 أبريل 2022). "House Republicans demand Twitter's board preserve all records about Musk's bid to buy the company". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- ^ Manchester، Julia (25 أبريل 2022). "More than half of voters approve of Musk buying Twitter: poll". ذا هل (صحيفة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Kerber، Ross (21 أبريل 2022). "Florida pension leader praises Musk's Twitter bid, criticizes poison pill". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Bursztynsky، Jessica (25 أبريل 2022). "Twitter shares jump 5% on reports it could accept Elon Musk's bid as early as Monday". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Roth، Emma؛ Brandom، Russell (25 أبريل 2022). "Twitter accepts buyout, giving Elon Musk total control of the company". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Heath، Alex؛ Sato، Mia (25 أبريل 2022). "Twitter CEO tells employees no layoffs planned 'at this time' following Elon Musk buyout". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Lopatto، Elizabeth (25 أبريل 2022). "Jack Dorsey says 'Elon is the singular solution I trust' for Twitter's future". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-26.
- ^ Rai، Sarakshi (25 أبريل 2022). "Republicans praise Musk's Twitter acquisition; Democrats skeptical". ذا هل (صحيفة). مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Singman، Brooke (25 أبريل 2022). "Trump will not return to Twitter even as Elon Musk purchases platform, will begin using his own TRUTH Social". فوكس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ O'Kane، Sean (25 أبريل 2022). "Fisker CEO's Twitter Account Disappears After Musk Acquisition". بلومبيرغ نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-26.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Jeff Bezos Takes Aim at Musk's Twitter Deal With China Jibe". Bloomberg News. 25 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-26.
- ^ Reuters (26 Apr 2022). "Bezos asks if Musk's Twitter deal will signal change in China content policy". Reuters (بEnglish). Archived from the original on 2022-04-26. Retrieved 2022-04-26.
{{استشهاد بخبر}}
:|الأخير=
باسم عام (help) - ^ Migdon, Brooke (25 Apr 2022). "LGBTQ+ Twitter users contemplate exit amid Elon Musk takeover". The Hill (بen-US). Archived from the original on 2022-04-26. Retrieved 2022-04-26.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Elon Musk warned he must protect Twitter users بي بي سي نسخة محفوظة 2022-04-26 على موقع واي باك مشين.
قراءة متعمقة
- Hawkins، Andrew J. (22 أبريل 2022). ""إيلون ماسك يريد شراء تويتر: هذا كل ما تحتاج إلى معرفته"". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.
- Stringer، Alyssa؛ Hatmaker، Taylor (24 أبريل 2022). "الجدول الزمني الكامل لملحمة إيولن ماسك وتويتر". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2022-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-24.