تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/نقد القرآن
4 سبتمبر 2021 نقاش لحذف نقد القرآن
- للأسف، مقالة غير موسوعية أخرى على أهمية موضوعها. ارتأيت طرح المقالة لنقاش الحذف بدلًا من حذفها حذفًا سريعًا. تعاني النسخة الأولى من المقالة من مشاكل إلّا إنْ عُدّلت، في حين النسخة الحالية التي طوّرها المستخدم Jobas1 (ن) (ممنوع) فهي تعاني من النهاية القصوى من عدم الموسوعية وعدم الحيادية، بحيث حين جئتُ لأعدلها لم أجد أمامي سوى حذف كل ما كتبه وأن أعود إلى النسخة الأولى التي تحتاج هي الأخرى إلى تعديل. نقد القرآن موضوع سجله القرآن على لسان مشركي قريش، ويُمكن الكتابة عنه على شرط أن يكون موسوعيًا، أمّا هذه المقالة فليست سوى مقالة تهدف إلى الطعن بالقرآن بأي شكل من الأشكال دون أدنى موسوعية، وهذا ما لا يجب أن يكون في أرابيكا، فالمواضيع إمّا أن تكتب وفق سياسة المؤسسة التي تلتزم بالحياد والموسوعية أو أن تحذف إلى أن يأتي مستخدم موسوعي محايد يكتب عنها بشكل متوافق مع السياسات. -- صالح (نقاش) 04:15، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- شطب فعلا مقالة غير محايدة وغير موسوعية الهدف منها الطعن بالقرآن والإساءة للمسلمين، وهذا ما كان يُركز عليه الزميل Jobas1 (ن) وحبذا لو تُراجع المقالات التي طوّرها بحسابيه (الحساب الآخر هو Jobas (ن)) لمعرفة المخالف منها وتنقيحها لتكون مقبولة وحيادية. --أبو هشام «نقاش» 09:38، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- تعليق: عند قراءتها تجد قسمًا كاملًا "ادعاء الأصل الإلهي" يبدأ بعبارة «رفض النقاد الفكرة القائلة بأن القرآن هو كتاب مثالي وأعجوبي» ثم لا تجد بعدها إلا نصوصًا مطولة من الموسوعة اليهودية فكان من الأجدر قولبة العنوان "حسب الموسوعة اليهودية" مثلًا كما أن تتالي النقد دون الرأي الآخر يُعد وضع نظرة واحدة ، لا أميل للشطب، بل إلى:
- عنونة الأقسام حسب المضمون
- إزالة الأوصاف غير المطابقة للنقاد فمثلا في المقالة «الكاتب والمورخ توماس كارليل» وهو يُعرف «كاتب إسكتلندي وناقد ساخر ومؤرخ…من عائلة كالفينية صارمة أملت أن يصبح واعظاً إلا أنه فقد إيمانه بالمسيحية أثناء دراسته بجامعة إدنبرة ومع ذلك بقيت القيم الكالفينية تلازمه طوال حياته.»
- نقد النقد
- –عادل امبارك راسلني 10:11، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- سؤال للزميل @عادل: ما رأيك بالفقرة التي تتحدث عن النساء؟! من المعلوم أن الإسلام أولى المرأة اهتماما خاصا وعناية خاصة لم يُذكر في الفقرة منها شيء، أين الرفق بالقوارير! وأين استوصوا بالنساء خيرا! وأين خيركم لأهله! وأين قضية الميراث! فبعد أن كانت المرأة تُورث وتُباع أصبحت بعد الإسلام تَرِث وتُحترم ألا ترى أحاديث البر بالوالدين التي تتحدث عن الأم أكثر مما تتحدث عن الأب بأضعاف (أمك ثم أمك ثم...أبوك). ما رأيك بعبارة متعة الذكور؟! الإسلام يحث على ابتغاء الأجر حتى في ما يحصل بين الرجل وزوجته، أما فقرة العنف والسلام فلا تفهم منها غير كلمتين جادلَ وجادلت من مصادر لا يُعرف مدى حياديتها ولأسماء غير معروفة أو مجهولة أو منكرة (نكرات، أين مقالاتهم في أرابيكا؟). وفي فقرة العلم هل يُعارض الإسلام العلم والتطور؟ هل يدعو الإسلام إلى التخلف؟ مَنْ مِنَ المسلمين يشكّ بالإعجاز العلمي في القرآن؟ أُلّفت عشرات أو مئات الكتب عن هذا الموضوع وعُرضت برامج كثيرة عنه وتأتي أرابيكا لتقول إن المسلمين يشككون بالإعجاز؟! وهل تُصدق أن ابن مسعود قد رفض الفاتحة وهو من القائلين ببطلان صلاة من لم يقرأ بها في كل ركعة؟؟! هذا كذب. بصراحة المقالة مكتوبة بانتقائية عالية وتحيّز ليس له مثيل ولا ينفع معها أي إصلاح بل تُشطب ثم تُكتب من جديد لإزالة كل الأفكار المتحيزة التي ليس هدفها نشر المعلومات بموسوعية ومصداقية ومهنية وحيادية بل الطعن والإساءة لا أكثر، تحياتي لك. --أبو هشام «نقاش» 11:12، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- مرحبًا @أبو هشام: المقالة تتحدث عن النقد لا المدح والموضوع واضح وجلي فلن تجد نقدًا من مسلم للقرآن لانتفاء العقيدة ببطلان الإيمان بالاعتقاد بأن القرآن غير منزل، والموسوعية هي ذكر النقد مهما بلغ، ومعظمها من مستشرقين وكتاب معروف توجههم، يمكن إزالة اللبس وتحديد الادعاءات بأن نقول مثلا « يدعي بعض المؤرخين بأن المسلمين يعتقدون بأن ….» أما عن ما جئت به من أحاديث فهنا يُفرق الكثير بين القرآن والسنة (لأنه توجد طوائف إسلامية لا تتفق مع ورود الأحاديث) فما أدراك بالغرب، فلا يمكن دحض شبهة بمصدر هم يعتقدون أصلًا بأنه غير موثوق –عادل امبارك راسلني 11:30، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- أهلا أخي @عادل: ولكن لماذا نكذب على القارئ؟ كثير من المعلومات كاذبة! --أبو هشام «نقاش» 11:36، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- مرحبًا @أبو هشام: نحن ننقل لا نؤلف، فإن قال أحدهم أن بالقرآن عيبًا فالقول يلزمه وحجته تُرد من أقرانه، ولا نحكم عليه وواجبنا التحقق أن ما نُقل عنه مُوثق، وليس دحض حجته بآرائنا تحياتي –عادل امبارك راسلني 11:43، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- إبقاء/ تعليق: أهلاً بالجميع، في البداية بشكل عام لا يمكنني الاعتماد على أي من مقالات أرابيكا التي تتحدث عن الأديان أو التاريخ نظراً لما فيها من التحيز والانتقائية والخلافية، لكن هذا بالطبع لا يعني حذف تلك المقالات. قرأت كلام الزميل ابو هاشم وللاسف ذكرني بصراعات مواقع التواصل الاجتماعي المتكررة ولم اجد فيه اي سبب معتبر لحذف المقالة، واتمنى من الاخ مراجعة كلامه حول ما يسمى "الاعجاز العلمي" فهو مخالف لأصول التفسير عند أهل السنة والجماعة، ولا يروج له سوى غير المتخصصين، ويمكنه بنفسه التأكد من ذلك والاطلاع على كلام الشيخ الفوزان حول الاعجاز العلمي.. شخصياً اطلعت على المقالة وهي نقدياً ضعيفة، لكن وجودها أهون من حذفها، لأن حذفها قد يتسبب بتشويه لصورة أرابيكا العربية وبلبلة إعلامية نحن في غنى عنها.. يمكن ببساطة حذف أي فقرات غير موسوعية وتنقيتها من أي أخطاء وبالطبع هناك الكثير من المهتمين بذلك.. تحياتي — موسى (نقاش) 13:40، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- مرحبًا @Nehaoua وموسى: كما أشرتُ، تقدمتُ في البداية لتعديل المقالة كما أفعل مع مثيلاتها وهي مقالات كثيرة كتبها المستخدم المشار إليه، لكن حين وجدتها غير قابلة للتعديل إلا بإعادة كتابتها من الصفر جاء أمر حذفها، فلا معنى من حذف كل المحتوى والإبقاء على جملة أو جملتين. موسى، هل تتطوّع لتعديل المقالة؟ في الحالات المماثلة، عند التصويت بإبقاء مقالة غير موسوعية، يتقدّم المتطوع لإصلاحها أولًا ليساعد الزملاء الآخرين على تقييم النسخة المعدلة. نقطة مهمة أخرى، المقالات النقدية يجب أن تسند إلى كتابات أشخاص لهم صفة نقدية تؤهلهم للنقد، كأن ينتقد عالم لغة إنجليزية اللغة الإنجليزية، أمّا إسناد النقد إلى مجاهيل أو أشخاص غير مؤهلين وليسوا أهلًا للنقد فذلك عمل غير موسوعي، وهذه المقالة مثلًا مليئة بهذه الإسنادات، وكلها وإن كانت موثقة، إلّا إنها من غير ذوي الاختصاص، وإن أردنا سرد انتقادات كل منتقد لما انتهينا. هناك أسس يجب أن تتبعها المقالة النقدية لكي لا تصبح صحيفة صفراء وأنتم أعلم بذلك بحكم مراجعتكم اليومية للمقالات والبيانات المضافة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 14:08، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- مرحبًا @صالح: متفق معك، لقد بدأت فعلًا في تنقيح المقالة وذلك بدءًا بحصر صفة الناقدين ومصادرهم (معظمهم ذوو اختصاص بصفتهم مؤرخين أو أدباء)، والخطوة التالية فلترتها، فحادثة الغرانيق مثال جيد ذُكر في المقالة وأعتقد أن هناك نقد بجانبه الرأي الآخر، تحياتي –عادل امبارك راسلني 14:18، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- @صالح: سأنقذ هذه المقالة! (سأنتهي من العمل في 10 سبتمبر) تحياتي.. — موسى (نقاش) 15:57، 6 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- لما نترك قول كل الذين تحدثوا عن سيرة ابن مسعود رضي الله عنه ونأخذ كلام من أتى بعده بمئات السنين وليس بإمكاننا التحقق من مصدره؟ لا ينفع تعديل المقال بل يُشطب وتُعاد كتابته. --أبو هشام «نقاش» 17:28، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- مرحبًا @أبو هشام:، لك ذلك، أعتقد أنني أضعت من وقتي الكثير في إعادة الصياغة والبحث عن المصادر وتدقيق الأقوال وما إلى ذلك، راجيًا أن أجد المساعدة، لكننا لا نستطيع الكتابة إلا بعد الشطب، الأمر الآن متروك لكم تحياتي –عادل امبارك راسلني 18:10، 4 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- شطب أنا مع حذف المقالة، للأسف اساءة كثيراً لكتب الله "القرآن" والطعن به.--بــندر (نقاش) 07:40، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- شطب فعلا مقالة الهدف منها هو الطعن بالقرآن والإساءة للمسلمين، يجب حذف المقالة حذف سريع.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Maka19 (نقاش • مساهمات)
- تعليق: لا خلاف حول أن محتوى المقالة سيئ، ويحاول إيصال فكرة قد تكون خاطئة حول الإسلام، ولكن أرجو أن تكونوا موضوعين ف«اساءة كثيراً لكتب الله "القرآن" والطعن به» ليس سببا مقبولا للحذف.اباالحسن راسلني 12:32، 5 سبتمبر 2021 (ت ع م)
إبقاء أوافق الأخوين @موسى وNehaoua: الرأي، فلا يجب أن نحذف المقالة؛ بل يجب علينا تعديلها وخصوصاً أسماء الفقرات، وسوف أكون شاكرة لمن سيساعد على جعلها أفضل وجعلها أيضاً توصل صورة جميلة وواضحة عن الإسلام، وليس تشويهه، وأيضاً يجب أن لا نحذفها لكي لا يقول أتباع الديانات الأخرى أن المسلمين حذفوا هذه المقالة لأن معلوماتها صحيحة، وحاشا لله أن يكون قد أنزل مثل هذه الأشياء المذكورة في المقالة. مع أطيب تحايا:-- دُرّة ناقشني 14:15، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
إبقاء تبدو المقالة جيدة بعد التعديلات التي قام بها الزميل موسى
- كل الاحترام لجميع الآراء لكن من المهم الانتباه إلى أننّا في «أرابيكا الموسوعة الحرة»، ولنلاحظ جميعاً أن أرابيكا تحوي مقالة نقد الكتاب المقدس إضافة لأننّا نملك عشارات المقالات التي أشارت لبطلان دين أو عدم جوازه.
- أنا لا أريد أن يُفهم كلامي بأنّه محاولة لإيذاء الآخرين أو إهانة معتقدهم فحرية الاعتقاد حق مقدس ومن هذا المنطق فهناك من يعتقد بالقرآن وبالكتاب المقدس وغيرهم من الأديان وهناك من لا يعتقد وبذلك فالاحترام متساوٍ بين الجهتين، وطالما أننّا نملك مقالة لنقد الكتاب المُقدس فمن المنطق أن نملك هذه المقالة فإذا أردنا الحذف نحذف الاثنتين أو نبقيهما. «أرجة أن لا يؤخذ كلامي بشكلٍ شخصي وأنّ لا يُفهم أنّه موجه ضد أحد سواء بهذه المقالة أو بالمثال الذي طرحته وهو نقد الكتاب المقدس». تحياتي لللجميع. --عُمر قنديل (نقاش) 18:18، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- تعليق: عذرًا هذه التصويتات بالإبقاء التي تُبنى على مبدأ محاصصة طائفية أو خوف مما سيُقال خارج أرابيكا لو أن المقالة حُذِفت، تغرد خارج نطاق موضوع نقاش الحذف، المقالة غير موسوعية وغير حيادية، ويجب أن يناقش هذا الموضوع فقط، وهذا الخوف أو الإسقاطات الطائفية مرفوضة، وهي أسباب غير موضوعية وغير موسوعية، أرجو أن يكون النقاش في نطاقه من دون مقارنات كهذه، لا أحد يريد حذف المقالة لأنها تناقش نقد القرآن، كتبتُ في تسبيب فتح النقاش، أن نقد القرآن مسجل في القرآن نفسه ولو أن المقالة مكتوبة بشكل محايد لما طلب أحد حذفها أو إعادة كتابتها، لكن الموجود في هذه المقالة عبارة عن عبث وطعن ممنهج من مستخدم ممنوع غير محايد، تفضلوا بتحييد المقالة قبل التصويت بإبقاء المقالة غير الموسوعية وغير المحايدة. كذلك أرجو عدم حرف النقاش باتجاه طائفي أو التخويف بالرأي العام، فهذا آخر هم أرابيكا، والرأي العام الذي لا يعرف مبادئ أرابيكا عليه ألا يتدخل في شؤونها أو يُحسب حسابه. تحياتي. -- صالح (نقاش) 18:41، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- @صالح: زميل صالح، قمت بالتوضيح أن المقالة أصبحت جيدة بعد تعديل الزميل موسى عليها، وأسلوبها منطقي، ووضحت تماماً أنّها ثقي تحفظات لدى البعض لأنّها تنتقد كُتب مقدسة، لكن هذه أشياء موجودة في الحياة ودائماً هناك الشيئ وهناك نقده، المقالة بشكلها الحالي منطقية وأسلوبها جيد ولا داعي لتُحذف، يمكن أن توضحوا بالضبط ما هي الأجزاء غير الصحية لنقوم بمعالجتها؟! لماذا تُشطب ويُعاد كتابتها؟! أنا قرأت المقالة ما المشكلة بالمقدمة مثلاً، فقرة تاريخ نقد القرأن ما المشكلة بها؟! كلها معلومات صحيحة. أنا مُتفهم لإشكالية الموضوع لكن بالتحديد أين المشكلة بالأسلوب بعد التعديلات التي قام بها الزميل موسى؟!. تحياتي للجميع ورجاء مُكرر بعدم أخذ الأمور على طلبع شخصي. --عُمر قنديل (نقاش) 09:40، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- أهلا عمر، عذرًا أين الشخصنة؟ هذا ثاني تعليق لك يدور في واد آخر ويفتح نقاشًا جانبيًا ليس هذا مكانه، هل نقاش الحذف عن المقدمة، ما هذا التبسيط؟ وموسى لم يكمل إلى الآن تعديل المقالة وكتب إنه سينتهي منها في 10 سبتمبر، فكيف يحكم الزملاء على شيء لم يروه بعد؟ هل قارنت بين النسختين حين كتبت أن المقالة أصبحت جيدة؟ هناك فروق جوهرية بين من يرى أن مقالة جوباس حيادية ومن لا يفعل ذلك، المقالة أساسًا غير موسوعية، والبناء على هذا الأساس يظل بناءً غير موسوعي حتى وإن أصبح حجم المقالة 500 ألف بايت. المشكلة لا تحل بالترقيع، بل بإعادة الكتابة من الصفر وهنا يكمن الفرق الجوهري. هذا النقاش لم يطلب إسناد هذه البنية غير المحايدة، بل إعادة كتابتها، وهذا لم يحدث إلى الآن. نعم، المعلومات صحيحة حسب رأيك، لكنها تظل غير موسوعية وغير حيادية، فقد آتي لك بحديث مكذوب مطعون في سنده لكنه مسند بمصادر مطبوعة، وأقول لك هذا حديث وهذه مصادره، فيقول قائل هذه بيانات صحيحة ويرد آخر هذا حديث مكذوب مردود لا يصح الاستشهاد به، فكيف نقنع الطرف الأول أن وجود مصدر لا يعني صحة الحديث المردود؟ هذا باختصار حال المقالة وهذا التدليس الذي أسست عليه. كذلك، نقد القرآن يجب أن يبنى على دراسة القرآن نفسه، لكن أن يجعل الحديث أساسًا لنقد القرآن، كمن ينتقد الشعر باعتماد مطاعن النثر، وهذا نقد في غير محله. من يستشهد بالموسوعة اليهودية حول بلاغة القرآن، بالتأكيد يمزح مع القرآء، فالموسوعة اليهودية ليست أهلًا للاستشهاد في مثل هذه المواضيع لعدم اختصاص الأخيرة من جانب وحفاظًا على الحيادية من جانب آخر. الترجمة من الإنجليزية لمواضيع بالأصل خلافية، جاءت لنا بهذه النتيجة الكارثية، ونحن لا ننزه مقالات الإنجليزية في المواضيع السياسية، فكيف ننزهها في المواضيع الدينية، وهي أشد خلافًا من السياسية؟ كُتِبت هذه المقالة بانتقائية شديدة، وهنا مكمن النقاش، لذلك إذا كان الواحد منا غير ذي علم بمشكلات المقالة الأساسية التي ترد المقالة، ليس عليه أن يشارك في النقاش، فنقاشات الحذف الخلافية، لا تحتمل تشتيتًا، ولا تنظيرًا عن حرية المعتقد، والقول بذلك طعن بالزملاء مرفوض، لا أحد هنا يرغب بأن يحجر على حرية معتقدات الآخرين، للجميع الحق في أن يعتقد بما يشاء شرط ألا يفرض عقائده على الآخرين وكأنها مما تنزّل في القرآن، ولم يفعل كاتب المقالة هذا الشيء، والنقاش فتح هنا درءًا لهذا الفرض الذي تنتهجه المقالة ولحماية أرابيكا من الدعايات الممنهجة من ذوي الأجندات، وها أنا أرى جوباس يضحك ملء شدقيه حين يقرأ من يدافعون عن نسخته غير الحيادية وهم لم يعرفوه ولم يعرفوا سبب منعه. أرجو أن يتوقف هذا النقاش الجانبي لعدم حرف النقاش. -- صالح (نقاش) 11:22، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- تفضلوا بإعادة إنشاء المقالة، كل التعديلات لا تُجدي نفعا ما دامت تدور بالدائرة التي رسمها جوباس نفسها لا أحد (حتى أنا) يستطيع حذف شيء من المقالة، كلٌّ يبحث عن مصدر يُثبت ما هو موجود فيها، (نريد مصدر من كتب التفسير أو كتب علوم القرآن أو السيرة أو التاريخ الإسلامي يذكر أن ابن مسعود رضي الله عنه قد رفض سورة الفاتحة، ما هذا الكذب والافتراء) أعتذر عن الكتابة بهذا الأسلوب لأني لم أطلب إزالة المقالة نهائيا بل إعادة كتابتها، بصراحة المقالة مكتوبة بانتقائية عالية وتحيُّز واضح ومن الأفضل شطب المقالة وإعادة كتابتها، هل من متطوّع؟ --أبو هشام «نقاش» 19:13، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
شطب بعد أن تمعنت في هذه المقالة أتضح لي أن من كتبها يريد فعلاً مهاجمة الإسلام، فهناك فقرة يقول فيها : تدعي سورة الفرقان هذا تحيز واضح! وغيرها الكثير، أتمنى أن يتمكن الزميل @موسى: من تعديلها بشكل يجعلها محايدة كغيرها من مقالات النقد. مع أطيب تحايا -- دُرّة ناقشني 23:24، 8 سبتمبر 2021 (ت ع م)
شطب مقال سخيف غير موسوعي وغير حيادي ولا فائدة علمية منهُ سوى الاساءة للإسلام والمسلمين!أسامة سعد (نقاش) 22:22، 9 سبتمبر 2021 (ت ع م)
تعليق: بصراحة المقالة المرشحة الحذف من المقالات المهمة جداً في الموسوعة التي ينبغي كتابتها من المثقفين دينياً وليس أي محرر يريد تحريرها، لذلك، بعد الإطلاع على آرائكم فأرى أن يتم العمل على محتوى جديد ضمن أحد الملاعب من قبل الدارسين للقرآن والباحثين في الأديان ومقارنتها، ومن ثم نشره بدلاً من الحالي مع الإشارة لذلك في صفحة المقالة وإضافة قالب تحييز للمقالة أيضاً في الوقت الحالي.--Sandra Hanbo (نقاش) 21:44، 10 سبتمبر 2021 (ت ع م)
@Sandra Hanbo: تم وضعت قالب {{تحيز}}، مع أطيب التحايا -- دُرّة ناقشني 12:34، 11 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- إبقاء أرى أن المقالة يمكن أن تطور وتعدل فموضوعها هام عامر (نقاش) 04:10، 24 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- إبقاء التحيز لا يعد سببا لحذف مقالة، إضافة إلى أنها تحسنت كثيرا بعد تعديلات الزميل موسى.اباالحسن راسلني 22:38، 29 سبتمبر 2021 (ت ع م)
- خلاصة: حذف. وفق أغلب الآراء أعلاه تحذف المقالة لإعادة كتابتها بطريقة موسوعية موضوعية محايدة نظرا لتعذر تعديلها بصورتها الحالية. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 03:21، 16 أكتوبر 2021 (ت ع م)