تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/قتال اليهود (علامات الساعة الصغرى)
20 مايو 2021 نقاش لحذف قتال اليهود (علامات الساعة الصغرى)
- المقالة عبارة عن
تحريض للكراهية والارهاب، ولا تصلح ان تكون في أرابيكا --FPP نــــاقــــشــــهُ 19:09، 20 مايو 2021 (ت ع م) - حذف العلامة ضمن مقالة علامات الساعة في الإسلام ولا تستحق مقالة مفصلة على الأقل بهذا العنوان.--Aelita14 (نقاش) 19:37، 20 مايو 2021 (ت ع م)
- حذف ضمن علامات الساعة الصغرى عديمة الملحوظية، علامات الساعة الكبرى هي الوحيدة التي تنطبق عليها شروط الملحوظية، كذلك الأمر يشمل مقالة "فناء قبيلة قريش (علامات الساعة الصغرى)" وبعض المقالات الموجودة في هذا القالب: قالب:علامات الساعة الصغرى. تحياتي— موسى (نقاش) 20:12، 20 مايو 2021 (ت ع م)
- تعليق: ما الفرق بين قتال الترك (علامات الساعة الصغرى) وهذه المقالة إلا الفوبيا والتشنج الذي يُصاب به البعض؟ هل المعلومات مغلوطة! هل المقالة مكتوبة بأسلوب غير حيادي! بل جميع المعلومات معزوة إلى أصحابها! بل سبب الحذف المطروح هو التحيز والإرهاب الفكري بعينه. للآسف النقاش أيدولوجي بامتياز ولا يمت للموسوعية بصلة--إسلامنقاش 20:14، 20 مايو 2021 (ت ع م)
- مرحبًا بالزملاء، بالبداية تدخلي هُنا هو تدخل شخص مُحايد، لن أدعم بقاء الصفحة ولن أدعم حذفها. أولاً، نقاشات الحذف ليس تصويتًا، يجب طرح أسباب موسوعية للحذف، وليس مُجرد آراء شخصية للحذف. "تحريض على الكراهية!" هذا سبب جديد، لأول مرة أراه مُنذ تسجيلي بالموسوعة وهو سبب غير موسوعي، هذه علامة من العلامات الصغرى، أنت تراه تحريض غيرك يراه لا، مقالات أرابيكا لا تخضع لآرائك الشخصية. ثم "لا تصلح لأن تكون في أرابيكا!" على أساس؟ وما هو مقياسك؟ وكيف لا تصلح؟ ولو تم حذف المقالة بسبب "التحريض"، سيتم أيضًا حذف مقالات أخرى ضد الإسلام بحجة تحريض وكراهية مثلاً تاريخية محمد؟ و أيضًا القرآن والعنف وسنفتح باب جديد غير موسوعي لن يُغلق. بالتالي، أُكرر أنا لست ضد ولا مع الحذف، لكن يجب طرح أسباب موسوعية وحقيقية للحذف، وليس مُجرد طرح رأي شخصي ثم تضع قالب الحذف! بالتأكيد لا، نقاشات الحذف ليس تصويتًا يجب طرح أسباب موسوعية وفقًا للسياسات والإرشادات. هذا فقط تعليق حتى يسير النقاش بشكل صحيح وسليم. تحياتي.--فيصل (راسلني) 20:45، 20 مايو 2021 (ت ع م)
- تعليق: إضافةً إلى ما ذكرتُ سابقاً، من الأسباب المنطقية للحذف هي أنَّ هذه المواضيع (أي علامات الساعة الصغرى) تعامل معاملة فرعية من قبل المواقع المتخصصة، مثلاً علامة "قتال الترك" التي ذكرها إسلام لا يوجد ولا موقع إسلامي متخصص ذكرها في مقالة منفردة.. فمثلاً موقع الألوكة ذكرها فرعياً ضمن مقالة تتحدث عن علامات الساعة الصغرى، وكذلك موقع الشيخ محمد المنجد، ذكرها فرعياً. وكذلك هنا، هذا ما يجب أن يحدث في هذه الحالة وهو دمج هذه المقالات ضمن علامات الساعة الصغرى. تحياتي — موسى (نقاش) 21:07، 20 مايو 2021 (ت ع م)
- إبقاء، أتمنى ألا يأتي يوما في أرابيكا ونرى مقالة النبي محمد ﷺ مرشحة للحذف لأنه طرد اليهود من المدينة المنورة ☆ — أحمد الغرباوي☆(راسِـ☎️ـلني) 05:41، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- تعليق: أقترح أن تُدمج مع مقالة العلامات الصُغرى، إلَّا لو كان هُناك من يرغب ويقدر على تحسينها وكتابتها بصيغة موسوعيَّة. أمَّا السبب المطروح للحذف فيا له من سبب طريف. الكراهية والإرهاب تركناها لأربابها الذين يحتلون فلسطين وأخوانهم الذين يعيشون وسطنا ويتشدقون علينا بالحيادية بين الحين والآخر ولو كان بمقدورهم لبدَّلوا لنا عقيدتنا لِتُصبح لطيفة خفيفة ظريفة. أتمنى أن لا يُكرر أحد هذا الكلام الفارغ مرَّة أُخرى كونه تهجُّم مُبطَّن، وسأتعامل معه بهذا الشكل في المرَّة القادمة--باسمراسلني (☎) 14:05، 21 مايو 2021 (ت ع م)
@باسم: للأسف لم اعتقد ان يصل الامر ان تتهمني بهذه الاتهامات. أولا انا لا دخل لي يما يحدث في فلسطين، ولا اقف مع اي طرف. ثانيا المقالة هي موجهة ضد كل يهود العالم وليس يهود اسرائيل فقط. ما رأيك لو قام احدهم في المستقبل بكتابة مقالة ضد المسلمين او العرب وقال يجوز قتالهم. أرابيكا هي ساحة لتبادل المعلومات وليست ساحة لخلق النزاعات مع تحياتي --FPP نــــاقــــشــــهُ 19:54، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- @FPP: الكلام ليس موجهًا لك أنت شخصيًّا. أتحدث عمومًا. لكن عليك أن تنتبه لِمثل هذا، وتعبيرك أعلاه غير مُوفَّق أبدًا. أولًا هذا أمر عقائدي فلا يجوز لك أن تستعمل المُصطلحات الإعلاميَّة المُعاصرة لِوصفه. والأمر ليس اجتهادًا من الكاتب أصلًا. لست عالمًا بالشريعة ولست مُطلعًا على كامل كُتب الأحاديث النبويَّة لأُفتي بمدى صحَّة حديث قتال اليهود، لكن لو سلَّمنا أنه حديث صحيح، فحينها يسكت كل الإعلام وجميع الناس لأنَّ هذا أصبح في صُلب العقيدة والإيمان الإسلامي، وأعتقد أنَّ أحدًا لن يرضى أن نقول لوجهه عقيدتك كذا وعقيدتك كذا، ولو كُنا نؤمن بذلك. الأيمان لا شأن لأحد به، أليس هذا من صُلب ما تدعو إليه الشرائع «المُتحضرة»؟ على الهامش: نحن لنا دخل بما يحصل في فلسطين ويهمنا كثيرًا كثيرًا، وزمن الحياديَّة السلبيَّة انتهى. لا أرغب بالجدال لأطول من هذا، وخُلاصة الموضوع أنَّ تعبيرك مرفوض، وعليك تجنُّبه مُستقبلًا--باسمراسلني (☎) 20:05، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- FPP، تعليقاتك الأخيرة فيها تعدي على جزء كبير من المُجتمع الذين يؤمنون بالدين الإسلامي، عليك أثناء النقاشات أن تحترم جميع المُتطوعين ودياناتهم، وأن لا تُسيء لأي ديانة بتعليقاتك غير المسؤولة. "قتال اليهود" هي أحاديث يراها كثير من المُسلمين بأنها أحاديث صحيحة ويؤمن بها غالبية المُسلمين، لذلك أرجو أن تنتقي مفرداتك بدقة، لأن المقالة هي نقلاً عن أحاديث إسلامية وليس كمثل المثال الذي وضعته عُندما قلت «ما رأيك لو قام احدهم في المستقبل بكتابة مقالة ضد المسلمين او العرب وقال يجوز قتالهم»! هذا استفزاز صريح ومُقارنة باطلة ومُهينة، عُندما تقارن أقاويل أي شخص بأحاديث نبوية يؤمن بها كثير من المُستخدمين في المُجتمع. وأيضًا عندما ذكرت بأن « أرابيكا هي ساحة لتبادل المعلومات وليست ساحة لخلق النزاعات» حيثُ وصفت بشكلٍ مُبطن بأن هذا الحديث هو لخلق نزاعات! وهذا الأمر مرفوض، هُنا في أرابيكا نحترم جميع الأديان، ولا نُهين أي ديانة ولا نقوم بمقارنات باطلة، لذلك عليك احترام جميع الأديان ولا تستفز المُجتمع بتعليقاتك غير المسؤولة، تحدث عن السياسات والإرشادات ولا تتحدث عن آرائك الشخصية لأن رأيك الشخصي ليس معيارًا، نحنُ نتبع السياسات والإرشادات، ما هي السياسة أو الإرشاد الذي تُخالفه هذه المقالة؟ يجب الاستشهاد بسياسات وإرشادات، حتى يكون نقاش الحذف سليم. تحياتي.--فيصل (راسلني) 20:21، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- @فيصل: اين هو احترام جميع الأديان؟ عندما تقومون بإنشاء مقالة تحرض على قتل وابادة جميع اليهود في العالم؟ لا يجوز التحريض على اليهود مثلما لا يجوز التحريض ضد المسلمين او المسيحيين او الملحدين او العرب او الكرد او اي شعب او طائفة اخرى. اذا كنتم تكنون الكراهية لهم وتريدون محوهم عن بكرة ابيهم فعليكم ان تبقوا هذا بين انفسكم وليس ان تقوموا بنشره بأكبر موقع لنشر المعلومات.
بمثل هذه المقالات انتم تقومون بأنزال مستوى الموسوعة الى الحضيض مع الأسف، وبهذا تعكسون صورة سيئة لنا امام بقية العالم للأسف. --FPP نــــاقــــشــــهُ 21:41، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- هذا تنبيه أخير FPP، أي مُحاولة أخرى لاستخدام مُصطلحات مُهينة بحق الأحاديث النبوية التي يؤمن بها غالبية المسلمون، سأمنعك مُباشرة، ولن أتردد بذلك، ولا يهُم سواء كنت مُحرر قديم أو مبتدئ، حيثُ تجاوزت نطاق الأدب في نقاشك، الأحاديث النبوية لا تُنزل الموسوعة إلى الحضيض كما تقول، فهذا وصف غير مُحترم وغير مسؤول. تحدث بإحترام للمرة الأخيرة أُوجه لك هذا التنبيه. المقالة عن حديث نبوي إسلامي منسوب لمصدره ولا يتحدث عن رأي "أرابيكا العربية". أنت مُجبرًا على احترام الأديان ومعتقداتها في أرابيكا العربية، أما خارج أرابيكا فلتفعل ما تشاء. هذا تنبيه أخير، تجاوز نطاق الأدب القادم، سأتصرف وفق السياسات.--فيصل (راسلني) 21:57، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- @FPP: موضوع هذه المقالة وغيره من المواضيع سُجل وكُتبت عنه كتب ومقالات وتعليقات ودراسات وهو جزء من الدراسات الإسلامية. لا يجوز نهائيًّا أن تتجاهله أرابيكا بصفتها مشروع موسوعة، وهي تسعى لجمع المعرفة البشرية. والنقاش يجب أن ينحصر في إفراد مقالة منفصلة لهذا الموضوع أو دمجه في مقالة أكبر عن علامات الساعة الصغرى.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:26، 21 مايو 2021 (ت ع م)
- حذف لا ملحوظية. Tarikhejtemai (نقاش) 03:30، 22 مايو 2021 (ت ع م)
تعليق: مرحبا @إسلام: شخصيا لقد ربطت بين الظرفية الحالية والاحتقان الدائر في فلسطين بتاريخ كتابة المقالة وامكانية عدم الموضوعية، قتال المسلمين لليهود من علامات الساعة وهذا لا شك فيه لدينا كمسلمين لكني أرى أن محتوى المقالة يمكن إدراجه ضمن المقالات الرئيسية التي تتحدث عن الموضوع مثل (أرمجدون) وعلامات الساعة الصغرى والتي سوف تتضمن ما تم ذكره في المقالة وبالتالي لا توجد أية قيمة مضافة تقدمها المقالة سوى تكرار الأحاديث النبوية ... كما أجد المقالات الرئيسية أولى بالتطوير.--Aelita14 (نقاش) 20:02، 28 مايو 2021 (ت ع م)'
- إبقاء المقالة ملحوظة، المشكلة بها أنّها تحوي نوع من الرهاب ربّما، لكنها كما قال الزميل فيصل مشابهة تماما لمقالة قتال الترك (علامات الساعة الصغرى). --عُمر قنديل (نقاش) 07:57، 30 مايو 2021 (ت ع م)
- إبقاء، موضوع ذو ملحوظية. لا يمكن اتهام هكذا موضوع بتهمة غريبة ومن ثم طلب الحذف على أساسها. حتى لو كان يدعو للإرهاب، فهذا ليس سببا للحذف. بالعكس فطلب الحذف هذا يخالف أهم سياسات أرابيكا --Tarawneh (نقاش) 18:06، 31 مايو 2021 (ت ع م)
- تعليق: اقترح دمج محتويات هذا المقال في مقال علامات الساعة الصغرى. أما بالنسبة لما قاله الزميل @FPP: فهو مقارنة خاطئة بين أحاديث نقلت عن شخصية يقدسها المسلمون وبين أن يأتي شخص يكتب مقال عن قتال اليهود للمسلمين كما يقول وهذا مقارنة باطلة من الاساس. ربما هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابة لا أكثر . Cyclone605 (نقاش) 12:53، 11 يونيو 2021 (ت ع م)
- تعليق: المقالة ملحوظة، وهذه النوعية من المقالات المُصنّفة في خانة "العنصرية" و"معاداة السامية" موجودة بالموسوعة، مثل ثلاثة كان على الله أن لا يخلقهم: الفرس واليهود والذباب وعن اليهود وأكاذيبهم. وعلى الجانب الآخر هناك مقالات في نُسخ آخرى أيضا يُمكن تصنيفها على أنها "مُحرّضة على الكراهية والعنف" تُجاه المسلمين، مثل Muslim Massacre (video game). وعموما، يبقى مقترح دمجها في المقالة الرئيسية أيضا مناسبا. --حاتم البوعناني (نقاش) 20:38، 16 يونيو 2021 (ت ع م)
- خلاصة: إبقاء بعد مُشاركة من المُجتمع وقراءة الآراء المُشاركة، المقالة ملحوظة وفقًا لسياسة الملحوظية، وهُناك العديد من المصادر التي تتحدث عنها، بالتالي هي كغيرها من المقالات التي تتحدث عن علامات الساعة. ولا وجود لتوافق على الحذف.--فيصل (راسلني) 07:04، 25 يونيو 2021 (ت ع م)