تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:الميدان/إدارة/2019/ديسمبر
مقالات بحاجة للدمج
مرحبًا، خلال عملي مع الزميل @جار الله: في مهمة نقل عناوين المقالات للحروف اللاتينية، اكتشفنا عشرات المقالات المكررة والتي أُنشئت آليًا أو بوتيًا، وهي بحاجة للدمج. المقالات ذوات الحروف العربية هي الأصلية وذوات الحروف اللاتينية هي المكررة:
هذه وصلة النقاش. وإشارات إلى @عبد الله، Mr. Ibrahem، وعلاء:. --Twilight Magic (نقاش) 20:18، 6 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- أهلًا @Twilight Magic: هل المطلوب دمج تاريخ أو دمج تاريخ ومحتوى؟ -- صالح (نقاش) 21:49، 6 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحبًا @صالح: المطلوب دمج تاريخ ومحتوى. --Twilight Magic (نقاش) 01:02، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @Twilight Magic: لا أجد هناك حاجة لدمج المحتوى، الأفضل فقط دمج التاريخ وجعل العنوان العربي تحويلة. فالمحتوى في المقالة المكررة نفسه في المقالة الأخرى.--جار الله (نقاش) 05:59، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: شكرًا على الدمج. @جار الله: المقالات المكررة تحتوي على معلومات إضافية؛ تاريخ الاكتشاف والمكتشِف. --Twilight Magic (نقاش) 07:08، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- لا مانع لدي، وأفضل دمج التاريخ وبالنسبة للمحتوى أرى أن يتم أختيار المحتوى الأفضل --[[مستخدم:Mr. Ibrahem|مستخدم:Mr. Ibrahem/توقيعي1]]راسلني 11:33، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- شُكرًا @Twilight Magic، جار الله، عبد الله، وMr. Ibrahem: على التعاون. -- صالح (نقاش) 15:36، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- خلاصة: تم دمج تاريخ كل المقالات بالتعاون مع الزميل @Dr-Taher: ويمكن للزملاء المُهتمين اختيار المحتوى الأنسب من بينها من خلال تاريخ المقالات. تحياتي للجميع. -- صالح (نقاش) 15:36، 7 ديسمبر 2019 (ت ع م)
استرجاع صفحة "هجوم نجران سبتمبر 2019"
"هجوم نجران سبتمبر 2019"، هذه الصفحة تتحدث عن هجوم مدعى قالت أحد الأطراف في الحرب اليمنية إنها نفذته، المقالة كانت مزودة بمصادر وأشارت لعدم وجود رد سعودي، لكن الرد السعودي ظهر لاحقًا أو ظهر وقت كتابة المقالة. لذلك المطلوب استرجاع التعديلات مع الإشارة إلى أنه هجوم مدعى كما تذكر أرابيكا الإنجليزية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:36، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- للتوضيح، المقالة حُذفت أولًا تحت مسمى الترجمة الآلية، ثم استعيدت ثم حُذفت تحت مسمى التدليس والأكاذيب ثم جرى تقديم طلب استرجاع أول وثاني في طلبات الاسترجاع.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:44، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- مرحبا، إذا كان الأمر كذلك، فلا يستحق مقالة منفصلة، ولكن يمكن إضافة فقرة إلى المقالة التي تتحدث عن الحرب هناك، مع ذِكر نفي الطرف الآخر للواقعة. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 16:03، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: أتفق أن الموضوع لا يستحق مقالة منفصلة وأشرت لهذا في طلبات الاسترجاع.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:09، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- إذن ما هو المطلوب؟ --Dr-Taher (نقاش) 16:11، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: استرجاع التعديلات ودمجها في مقالة أكبر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:24، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- لا داعي للاسترجاع. لا فائدة منه. يكفي «إضافة فقرة إلى المقالة التي تتحدث عن الحرب هناك، مع ذِكر نفي الطرف الآخر للواقعة.». --Dr-Taher (نقاش) 17:15، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: من أسباب الاسترجاع حفظ التعديلات؛ لأني أظن أنها قدمت بنية حسنة، المقالة ذكرت أن الطرف الآخر لم يرد، وأضيف لذلك مصدر. لكن يبدو أنه ظهر رد بعد ذلك. فمنشئ المقالة لن يكون أمامه ما يدعو لرفض أية تعديلات لاحقة توضح الرد السعودي. كما أن المحتوى المضاف في المقالة لم يكن أكاذيب اختلقها الكاتب.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:24، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- سبب «حفظ التعديلات»، يكون وجيهًا في حالة المقالات التي تتحدث عن حقائق ثابتة وليس "إدعاء"، وخلاف ذلك لا يصح استخدامه كمبرر للاسترجاع. وأرجو أخي محمد ألا نُضيع أوقاتنا في جدال لا طائل من ورائه. دمتم بخير. --Dr-Taher (نقاش) 17:29، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: المساحة التي تمنح عند طلب استرجاع مقالات آخرى ينبغي أن تمنح هنا، ألا يطلب من الآخرين تعديل المحتوى وإضافة مصادر؟ المصادر هنا موجودة ومضافة بالفعل، لكن كان ينبغي تدقيق النص فقط. لذلك لا أعتبر مناقشة الموضوع إضاعة للوقت.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:35، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- سبب «حفظ التعديلات»، يكون وجيهًا في حالة المقالات التي تتحدث عن حقائق ثابتة وليس "إدعاء"، وخلاف ذلك لا يصح استخدامه كمبرر للاسترجاع. وأرجو أخي محمد ألا نُضيع أوقاتنا في جدال لا طائل من ورائه. دمتم بخير. --Dr-Taher (نقاش) 17:29، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: استرجاع التعديلات ودمجها في مقالة أكبر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:24، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- إذن ما هو المطلوب؟ --Dr-Taher (نقاش) 16:11، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: أتفق أن الموضوع لا يستحق مقالة منفصلة وأشرت لهذا في طلبات الاسترجاع.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 16:09، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- عذرا على المداخلة، لا أعلم مالذي تريده بالضبط يا عبد الفتاح، الموضوع تناقشنا به وانتهى منذ فترة.--بندر (نقاش) 17:41، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Dr-Taher: أظن الأفضل ننتظر رد من أنشأ المقالة حتى يشارك في هذا النقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:49، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Bander7799: المطلوب هو استرجاع المحتوى والتعديلات لأنه ببساطة التعديلات كانت قابلة للإصلاح بمجهود بسيط والمعلومات المذكورة حتى ولو كانت خاطئة فذكرها مهم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:53، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- مهم بالنسبة لمن؟ أتوقع المقالة لا تستحق كونها تعتمد على التدليس والتزييف. وسبق وتناقشنا في السابق بهذا الخصوص. --بندر (نقاش) 17:55، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Bander7799:أقصد أنه مهم أن نذكر أن أحد الأطراف قال أنه نفذ هجوم، هذه تفاصيل مهمة حتى ولو كانت لا تدعمهما أدلة كافية. ليس القصد أن نقول أن الهجوم حصل لكن أنهم قالوا إنه وقع هجوم.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:59، 3 نوفمبر 2019 (ت ع م)
مرجبا للجميع. للأسف لم أكن أفهم بأنه تم طلب استرجاع هذه المقالة فلم أتمكن من المشاركة في ذلك النقاش لأبدي رأيي في ما يتعلق بالموضوع؛ فأطرحه هنا. لاحظوا المقالة موجودة في الإنكليزية وسبق أن طرحت لنقاش الحذف ولم يصوت أحد لحذفها في صفحة نقاش الحذف وبقيت في الموسوعة بأغلبية ساحقة وأعتقد بأن الموسوعة الإنكيزية صارمة ودقيقة في مثل هذه الأمور. إضافة إلى ذلك نلاحظ أن موضوع المقالة تم تغطيتها في مصادر مستقلة مختلفة ونعلم أن المهم حسب السياسات، تغطية الموضوع في المصادر الموثوقة ولا يهمّنا الطرف الذي يطرحه (في حين يجب طرح رأي أو ردّ الطرف الآخر من أجل الالتزام بالحياد). فالمقالة كانت تحتوي مصادر محايدة وكانت على قيد التطوير ونرى أن المقالة في الإنكليزية تطوّرت كثيرا منذ ذلك الوقت ولكنّني لم أتمكن من إكمالها بسبب شطبها. النقطة الأخری هي أن المقالة تم شطبها مرّتين حيث أن معايير الشطب محدّدة ومعيّنة ولم تكن المقالة تطابق مع هذه المعايير وبالنتيجة لم تستحق الشطب أبداً. إذا كان الإداري الذي حذف المقالة يعتقد بأن المقالة ليست لديها ملحوظية، كان بإمكانه ترشيحها لنقاش الحذف وليس شطبها. والنقطة الأخرى المثيرة للاهتمام هي أن الإداري بعد شطب المقالة قام بسلب جميع صلاحياتي بحجة الضعف في اللغة والتي سأتابعها في محلها. خلاصة، الموضوع تم تغطيتها في مصادر موثوقة مستقلة متنوعة والنسخة الانجليزية للمقالة موجودة الآن بعد أن اجتازت مرحلة نقاش الحذف دون رأي حذف، فالمقالة لا تستحق الشطب ويمكن استرجاعها وأعد بإكمالها باستخدام محتوى النسخة الانجليزية وإضافة ردود الفعل السعودية.--محمد (☎) 16:35، 6 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Mbazri: @محمد أحمد عبد الفتاح:، الموضوع اخذ اهمية اكثر من اللازم، وانت يا محمد معروف بميولك الفارسية وسبق وحذرك الزميل باسم، اما بخصوص عبد الفتاح مستغرب من إصراره الشديد على المقالة.
عموما اجد بأن الموضوع ليس بذلك الأهمية سواء تم انشاء المقالة ام لا. بندر (نقاش) 17:16، 6 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Bander7799: لا أفهم لماذا تربط الموضوع بالميول والدول وما شابهها. برأيي المسألة بسيطة ومهمة من جهة في حد ذاتها وهي أنني أنشأت مقالة ذات ملحوظية وتم شطبها خلافا لسياسات وأنا أعترض على ذلك. أعتقد أن الإداري عبد الفتاح كذلك يهمه هذا الأمر ولا كون الموضوع مرتبطا باليمن أو السعودية أو مصر إلخ.--محمد (☎) 21:12، 6 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- لا أعتقد أن التعديلات يجوز شطبها، إذا كان السبب هو أرابيكا:لا تختلق الأكاذيب، فهذه الصفحة بعنوانها وكل محتواها تتحدث عن نية المحرر بإضافة معلومات يعلم أنها كاذبة، لكن أحدًا لم يقل ذلك هنا ويتهم المحرر بتعمد إضافة معلومات مضللة. وإذا لم يكن الأمر هو تعمد إضافة معلومات مضللة فالتعامل يجب أن يكون بإصلاح المعلومات غير الدقيقة؛ الكثير من الأشخاص قد يضيفون معلومات غير دقيقة بغير قصد.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:53، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: لا أحد يناقش نية المستخدم، بل هذا الوصف أُطلق على المحتوى لا المستخدم الذي قام بإضافته. لذلك دعنا نتجاوز هذه القضية، الكثيرون يقومون يوميًّا عن غير قصد بإنشاء مقالات غير موسوعية أو بناء على معلومات غير صحيحة، ونقوم بشطبها، ولا أحد طالب بإعادة تلك التعديلات، لأن أصحابها لم يكن لديهم نية سيئة عند إضافتها. لذلك لا معنى في إعادة التعديلات، لأنها أصلًا مخالفة، وليس هناك أي مجال بأن نسترجعها ونكتب أمامها بأنها غير صحيحة، فأرابيكا ليست سجلًا لعرض الإشاعات وتكذيبها! -- صالح (نقاش) 18:02، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: يعني لا نكتب نهائيًا في أي مكان عن الموضوع؟ لأن أرابيكا ليست مجالًا لعرض الشائعات.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:16، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- أهلًا @محمد أحمد عبد الفتاح: نعم أرابيكا ليست مجالًا لتناول الشائعات وتكذيبها. -- صالح (نقاش) 18:32، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: حتى مع عرض التكذيب السعودي وتحليل أطراف "محايدة"، تعترض على الحديث عن الموضوع في أي صفحة؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:37، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- لا توجد مادة موسوعية لكي يتم عرضها. -- صالح (نقاش) 18:39، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: بغض النظر عن استرجاع التعديلات الذي يناقش هنا، هل تعترض على الحديث عن تصريح أحد الأطراف بأنه قام بهجوم ما كبير أو صغير وتفاصيله ورد الطرف الآخر عليه؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:42، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: اعتراضي واضح ومبدئي، لن تكون أرابيكا منصة لتداول الإشاعات وتكذيبها، وإذا جعلنا أرابيكا بابًا لهذا، فسنتفتح علينا بابًا لا يمكن غلقه، فكل يوم تخرج مئات الإشاعات، وفي الحروب أصلًا هناك حربًا فرعية تُسمى الحرب الإعلامية، تؤلف قصصًا وروايات وأحداث ومعارك.. إلخ، وإذا وضعنا مقالة باسم الحرب الإعلامية متصلة بحرب اليمن، يمكن حينئذ ذكر هذه القصص. تحياتي. -- صالح (نقاش) 18:51، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: إذًا هناك مجال للحديث عن الموضوع في النهاية، إذا كانت هذه الشائعات مصدرها أحد أطراف النزاع مباشرة فإضافتها هنا في عدد من المواضع مطلوبة، لأنها ببساطة جزء من الأحداث. وهي بذلك مادة موسوعية مقبولة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:56، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: المقالات التي تُحذف يوميًّا هي مواضيع غير ملحوظة ولهذا تحذف بالكامل، لكن في هذا الموقف سواء الهجوم حدث أو لم يحدث أو حدث وبالغوا فيه فهو ملحوظ على كل حال.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:01، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: لا وجود لأي مجال منفصل بذاته، كلامي واضح، هل أنت مستعد لإنشاء مقالة عن الحرب الإعلامية في حرب اليمن؟ مقالة بمعنى الكلمة، وليس أن نجعلها منصة لاسترجاع التعديلات أعلاه، إن كان لديك الوقت، قم بإنشاءها، ثم ضع الحوادث الملفقة ضمنها. الموضوع باختصار أخذ أكبر من حجمه وأكثر من وقته، وعائد لك، إن كنت تريد إنشاء هذه المقالة، قم بإنشاءها بطريقة شاملة، أي أن تبحث عن الحوادث الملفقة في الحرب اليمنية، وتقوم بوضعها بتسلسل زمني، فيكون لدينا مادة واضحة عن هذه الحرب - أي الإعلامية - ثم ضع الجمل موضوع النقاش أعلاه مع التكذيب.. إلخ. هذا هو السياق الوحيد لإيراد خبر "الحادثة"، وأنا طرحت عليك هذا الحل منذ أسبوع أو أكثر. الشائعات ليست أمرًا ملحوظًا، ونحن هنا ناقشنا هذا الهجوم أكثر من نقاش أطراف النزاع له، وبذلنا فيه وقتًا أكثر من الوقت الذي صرفه أطراف النزاع على هذا الموضوع. -- صالح (نقاش) 19:06، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: اعتراضي واضح ومبدئي، لن تكون أرابيكا منصة لتداول الإشاعات وتكذيبها، وإذا جعلنا أرابيكا بابًا لهذا، فسنتفتح علينا بابًا لا يمكن غلقه، فكل يوم تخرج مئات الإشاعات، وفي الحروب أصلًا هناك حربًا فرعية تُسمى الحرب الإعلامية، تؤلف قصصًا وروايات وأحداث ومعارك.. إلخ، وإذا وضعنا مقالة باسم الحرب الإعلامية متصلة بحرب اليمن، يمكن حينئذ ذكر هذه القصص. تحياتي. -- صالح (نقاش) 18:51، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: أهم ما في النقاش الآن هو أنه لا يظهر أنه توجد سياسة تدعم حذف الصفحة، لا تختلق الأكاذيب لا تنطبق هنا، والمهم أن يظهر أيضًا أن الصفحة المحذوفة لم تُحذف بسبب نوايا المستخدم؛ لأنه لا أحد مطلع على نواياه عمومًا. ومكان إيراد الأحداث يمكن التناقش فيه في أي وقت. يمكن أن توضع في ٢٠١٩ في اليمن أو مقالة عن الحرب اليمنية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:17، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: لو لم يكن هناك سياسة حذف قائمة على شطب الأكاذيب والتدليس، لما وُجِد هذا السبب في قائمة الشطب. قلت لك دع عنك نقاش نوايا المستخدم. هذا أمر غادرناه. الآن، لا يمكن وضع هذه الأحداث الملفقة في أي مقالة، بل تحتاج إلى مقالة منفصلة خاصة بالحرب الإعلامية لتكون في سياقها الصحيح، دون ذلك لا يمكن استرجاع إشاعات ووضعها في مقالات موسوعية، سيكون ذلك كمن يعطي الإشاعة مصداقية. إمّا أن يكون الاسترجاع في سياقه أو لن يكون. تحياتي. -- صالح (نقاش) 19:29، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: هذا الأمر لم نغادره طالما أنك ما زلت تستشهد بسياسة لا تختلق الأكاذيب. وهو ما يجعل تصرفي يختلف عن تصرفك، إذا رأيت محررًا يضع مقالة جديدة أو تعديلًا داخل مقالة موجودة بناءً على تصريحات أحد الأطراف ويكون المحتوى يشير إلى وقوع الحدث بالفعل، فسأعدل المقالة بنفسي أو أضع عليها قالبًا مناسبًا وسأنبه المحرر الذي أضاف النص، لكن لن أزيل المحتوى كله إذا كان في مقالة موجودة أو أحذفه، إذًا لدينا اختلاف حول السياسة. تعمد إضافة معلومات مضللة هو شيء آخر. هناك قالب:تدليس مشار له في سياسة لا تختلق الأكاذيب، وأعتقد أن التدليس هو ادعاء مقصود بما هو غير حقيقي، ولا أحد قال أنه مقصود. إذًا السياسة لا تنطبق.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:52، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: أنت تريد تفسير السياسة حسب فهمك لها، وأنا أفهم مادة الشطب تحت سبب: الأكاذيب والتدليس تناقش المحتوى لا المستخدم، وتصف المحتوى لا المستخدم. والمحتوى المشطوب هو عبارة عن أكاذيب وتدليس وليس المستخدم. لذلك قلت لك لا يوجد هنا أحد يقول أن المستخدم هو من خلق الأكاذيب ودلّس، بل هو ضحية حرب إعلامية. ماذا تريد الآن بالضبط؟ أرابيكا ليست منصة لتداول الإشاعات والأكاذيب أو عرض الرد عليها. هذا ما تفعله وزارات الإعلام والخارجية... إلخ! -- صالح (نقاش) 19:58، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: نحن مختلفان هنا، لأن النص يقول "معلومات غير صحيحة غايتها الخداع والتدليس"، ما أفهمه هو أن التدليس عمل يقوم به الناقل يعني المحرر هنا، وليس صانع الحدث في الخارج، كما أن نص السياسة واضح في الإشارة إلى المحرر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:10، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: فهمك غير دقيق (لا أريد أن أقول خاطئ)؛ المعلومات هي غايتها الخداع وليس مضيف المعلومات. لذلك قلت لك لن تجد أحد هنا يقول أن المستخدم هو من كانت غايته التدليس، بل الوصف ملحق بالمعلومات المضافة، وهنا من اختلق الأكاذيب هو مصدر المعلومة وليس الذي قام بإضافتها. -- صالح (نقاش) 20:19، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: المعلومات ليس لها غاية خاصة بها، الغاية تنبع من شخص. وبهذا أتمسك بنص السياسة التي من الواضح أنها تناقش المستخدم وتعمده. هناك اختلاف بين أن تقول أن المستخدم هو "ضحية" لحرب إعلامية وبين كل ما هو مكتوب في لا تختلق الأكاذيب.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:30، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: يبدو أن النقاش في حلقة فارغة لهذا سوف أتوقف عن النقاش. إذا وجدت أحد المستخدمين وافقك أن التدليس والأكاذيب تصف المستخدم لا المعلومات أو مصدرها سيكون المستخدم مدينًا لنا باعتذار، وسنكون مجبرين بتعديل سبب الشطب ليكون هناك سبب خاص بالمختلقين من المستخدمين وسبب شطب خاص بالجهات المختلقة خارج أرابيكا. السؤال: هل ستجد من يوافقك بأن المستخدم هو المعني بالوصف؟ ليلة سعيدة! -- صالح (نقاش) 20:39، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: المعلومات ليس لها غاية خاصة بها، الغاية تنبع من شخص. وبهذا أتمسك بنص السياسة التي من الواضح أنها تناقش المستخدم وتعمده. هناك اختلاف بين أن تقول أن المستخدم هو "ضحية" لحرب إعلامية وبين كل ما هو مكتوب في لا تختلق الأكاذيب.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:30، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: فهمك غير دقيق (لا أريد أن أقول خاطئ)؛ المعلومات هي غايتها الخداع وليس مضيف المعلومات. لذلك قلت لك لن تجد أحد هنا يقول أن المستخدم هو من كانت غايته التدليس، بل الوصف ملحق بالمعلومات المضافة، وهنا من اختلق الأكاذيب هو مصدر المعلومة وليس الذي قام بإضافتها. -- صالح (نقاش) 20:19، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: نحن مختلفان هنا، لأن النص يقول "معلومات غير صحيحة غايتها الخداع والتدليس"، ما أفهمه هو أن التدليس عمل يقوم به الناقل يعني المحرر هنا، وليس صانع الحدث في الخارج، كما أن نص السياسة واضح في الإشارة إلى المحرر.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:10، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: أنت تريد تفسير السياسة حسب فهمك لها، وأنا أفهم مادة الشطب تحت سبب: الأكاذيب والتدليس تناقش المحتوى لا المستخدم، وتصف المحتوى لا المستخدم. والمحتوى المشطوب هو عبارة عن أكاذيب وتدليس وليس المستخدم. لذلك قلت لك لا يوجد هنا أحد يقول أن المستخدم هو من خلق الأكاذيب ودلّس، بل هو ضحية حرب إعلامية. ماذا تريد الآن بالضبط؟ أرابيكا ليست منصة لتداول الإشاعات والأكاذيب أو عرض الرد عليها. هذا ما تفعله وزارات الإعلام والخارجية... إلخ! -- صالح (نقاش) 19:58، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: يعني لا نكتب نهائيًا في أي مكان عن الموضوع؟ لأن أرابيكا ليست مجالًا لعرض الشائعات.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:16، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
تعليق: الغريبُ في هذا النقاش أنَّ الزميل صالح يقول تارة أن الهجوم مجرد شائعة (!) ثم يقول أنَّ الأحداث ملفقة (!) وتارةً أخرى ينسبها للحرب الإعلامية (!) أو هي مجرد أكاذيب وتدليس (!) وهكذا! لا أعلمُ متى صار المحرر في أرابيكا يُفتي في المواضيع بالقول أن هذه شائعة وهذه لا؛ وهذا خبرٌ ملفقٌ بينما هذا خبرٌ صحيحٌ لا غُبار عليه! هذا ليس من دور الويكيبيدي على ما أعتقد؛ لأن دوره يقتصر على ذكر المعلومة في أرابيكا مع شرط نسبها لقائلها دون النّقاش في صحتها من عدمه ويُمكن له في المُقابل النقاش في المصدر وما إذا كان موثوقًا أم لا. في حالتنا هذه؛ وبعيدًا عن وجهات النظر الشخصية فإنَّ المصادر الحوثية مثلها مثل المصادر السعودية والإيرانية وغيرها ومعظم وكالات الأنباء نقلت عنها فلماذا لا يجبُ أن تفعل أرابيكا؟ أعتقدُ أنه من اللازم استرجاع المقالة والعمل على تطويرها والإشارة إلى أن كل ما ذُكر هو من وسائل إعلام حوثية ولم تؤكّده أي وسيلة إعلامية أخرى مع بيان رد فعل السعودية أو الأطراف الأخرى إن وُجد.
- ملاحظة: يَظهر لي أن المقال قد حُذف لأول مرة بسبب الترجمة الركيكة (وهذا يُمكن إصلاحه) ثم استُرجعت بِنيّة الإصلاح (وهذا هو الفعل الصحيح من وجهة نظري) قبل أن تُحذف المقالة من جديد بدعوى أن المعلومات غايتها الخداع والتدليس وهذا خاطئ ما دامت أرابيكا ستنسبُ كلّ قيلٍ لقائله مثلما تفعلُ عندما تنقلُ عن المصادر السعودية التي عليها ما عليها هي الأخرى (هذه وجهة نظر شخصيّة لا وجهة نظر ويكيبيدي) ومع ذلك ننقل عنها دون أن أتدخل لا أنا ولا غيري في القول أنها ملفقة وعبارة عن شائعات وما إلى ذلك. لي عودة بعد نهاية مباراة الريال --علاء فحصي (نقاش) 20:44، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء فحصي: قبل كلِّ شيء أرجو لك مباراة جميلة. نعود لموضوع النقاش، بالتأكيد هناك فهم خاطئ لديك عن دور الويكيبيدي، دعني أوضح لك دور الويكيبيدي: الويكيبيدي هو من يضع المعايير هنا، لذلك تجده يصف حدثًا ما بأنه فقاعة، ويصف حدثًا آخر بأنّه إشاعة وآخر بأنّه كذب وتدليس وآخر بأنّه غير ملحوظ... إلخ من معايير اجتمع المجتمع حولها، وإلّا لأصبحت أرابيكا صحف صفراء تنقل الغث والسمين. لا يتعارض أبدًا انتشار خبر عن فقاعة في ملايين مواقع الإنترنت وعدم وجود مقالة تتحدث عن تلك الفقاعة في أرابيكا. وحين يفشل الويكيبيدي في الفصل بين المُلفق والحقيقي، بين الواقع والخيال، ويحوّل أرابيكا لوسيلة لنقل الأسفار، سيكون على المجتمع أن ينزع عنه صفة المُحرّر الويكيبيدي، لكي لا تتحوّل أرابيكا إلى منصة صفراء. ووجود آراء شخصية لدى مستخدم ما ضد بلاد ما لا تخوّله بأن ينقل كل كذب الأرض حول تلك البلاد ويضعه في أرابيكا، بحجة نقل الرأي والرأي الآخر. بل هذا الشعار أصبح مطيّة لتمرير تدليس وكذب وإشاعات تضرب أساس الموسوعية بمقتل. السؤال: هل لديك دليل واحد على حدوث هذا الهجوم؟ (طالع: سياسة التحقّق)، حتى الآن لم يستطع أحد أن يثبت البيانات الواردة في المقال المشطوب، وعل وعسى أن يكون الإثبات على يديك وننتهي من هذا النقاش. بانتظار تقديم دلائل على وجود هذا الهجوم. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 21:23، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- أوافق تماما مع ما قاله الزميل علاء فحصي. برأيي وجود هذه الصفحه في الموسوعة وبقاءها بعد ترشيحها للحذف بأغلبية الآراء الموافقة للبقاء (100 %) هو خير دليل على ملحوظيتها. بعبارة أخرى، كيف يمكن لمقالة ما أن لا تحقق شرط الملحوظية وتبقی في الموسوعة بعد الترشيح للحذف؟ لاحظوا أن المقالة موجودة الآن في أرابيكا الإنجليزية وتم الموافقة على ملحوظيتها من قبل المستخدمين هناك. الآن لنفترض أن مستخدم ما يرغب في نشرها بترجمة صحيحة في أرابيكا العربية. فماذا عليه أن يفعل؟--محمد (☎) 21:59، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Mbazri: كل نسخة ويكيبيدية لها بعض المعايير المُعينة التي ليست بالضرورة متوافقة مع معايير النسخ الأخرى. وهنا تحديدًا حدث الاختلاف بين معايير العربية والنسخة الأخرى، وهذا ليس محصورًا بهذه المقالة، فهناك مقالات كثيرة مشطوبة لدينا، خاصة عن الفقاعات من الأعلام، استطاعت أن تجد طريقها للنشر في النسخ الأخرى، لسبب وآخر ليس هنا محل نقاشه. لذلك القياس خاطئ، ووجود المقالة في نسخة أخرى لا يعطيها حقًّا مُطلقًا بأن تتواجد في أرابيكا العربيَّة. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 22:16، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: أحيانا تختلف بعض المعايير لكن ليست في معايير الملحوظية. تسعة من المستخدمين صوّتوا على بقاء المقالة ولم يصوت أحد على حذفها وهذا ليس شيئًا صغيرًا. كما قلت أعلاه المهم هو تغطية الموضوع في المصادر الموثوقة وهذا ما نجده الآن ولو كان الأقوال والمزاعم منتسبة لأصحابها. إنكار القضية من أحد الأطراف ليس سببا وجيها لكذبها. هناك أحداث وموضوعات كثيرة يعتقد طرفٌ ما بأنها صحيحة وينشئ لها مقالات أو يضفها إلی الموسوعة؛ في حين يعتقد الطرف الآخر بأنها شائعة وغیرصحيحة ويُنكرها. في مثل هذه الحالات تذكر آراء جميع الأطراف التي جاءت في المصادر الموثوقة من أجل الالتزام بالحيادية. هذه هي الطريقة الصحيحة ولا أن نحذف كل المقالة أو المحتويات بحجة أنّنا نعتقد أو يعتقد أحد الأطراف بأنها شائعة وتدليس وأکذوبة.--محمد (☎) 23:05، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Mbazri: ليس اعتقادًا، مطلوب التحقّق من الموضوع لكي ننفي عنه صفة الحادث المُختلق، وحتى الآن إمكانية التحقّق معدومة، كيف تستطيع أن تساعدنا في التحقّق من الموضوع؟ لا تقل لي بنشر بيان صاحب المزعم أو من نقل البيان، "التحقّق" لا يعني العنعنة. -- صالح (نقاش) 00:16، 27 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: مع كامل احترامي لك؛ فلن أُطيل النقاش معك هذه المرة لأني أعرفُ أنه لن ينتهي كالعادة . بما أنّك ويكيبيدي وحددتَ المقالة على أنها إشاعة أو خبرًا ملفقًا أو أيّا كان وبما أني والمُحمَّدَيْنِ قُلنا عكس ذلك وطالبنا بضرورة وجود المقالة فيجبُ أن نُشرك طرفًا ثالثًا لفكّ هذا «الاشتباك». أقترحُ @علاء: كونه استرجعَ المقالة في فترةٍ من الفترات ولربما يعرفُ منحى النقاش ولا يحتاجُ للبدء فيهِ من الصفر. بخصوص سياسة التحقّق التي ذكرتها؛ أعتقدُ أن الخبر يُحقّق كافة الشروط فعلًا ما دام أنه منقولٌ من مصدر موثوق – على الأقل بالنسبة للحوثيين – وخالٍ من الأبحاث الأصلية وسيكون حياديًا بالطبع من خلال التطرق للخبر من كل الجوانب فضلًا عن كونه لا يخرقُ حقوق الملكيّة الفكرية. وكنقطة أخيرة: لا أنصحُ بشخصنة النّقاش هنا؛ لأن الحديث عن تأثير الآراء الشخصية لمستخدمٍ ما ضدّ بلادٍ ما في أرابيكا يُقابله حديثٌ آخر عن وجود لوبي دولة ما يُحاول تطهيرها والدفاع عنها بكلّ ما أوتي من قوّة؛ وكلّ حديثٌ من هذا النوع يُقابله حديث آخر من نفس النوع ما يعني الغرق في دوامة من الصعب الخروج منها. عمومًا؛ سأحرصُ على الحصول على إجازةٍ – كما نُصحت من قبل في مثل هذه المواضيع – من هذا النقاش مع متابعته عن كثب ومستعدٌ لتطوير المقالة بالكامل في حالة ما تمَّ الاتفاق على استرجاعها. دُمتم بخير --علاء فحصي (نقاش) 23:52، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء فحصي: استرجاعها الأوّل الذي قام به @علاء: كان بعد أن وافقتُ أن تُسترجع على شرط وجود من يُصلحها لغويًا، وهي بالمناسبة أنشئت بعد يوم ونصف من نشر خبر "الحادثة" وشُطبت وقتها بسبب الترجمة الركيكة الآلية، واستُرجعت بعد 12 يومًا من شطبها أوّل مرة على أمل إصلاحها، ثم شُطبت بعد أقل من ساعتين بسبب التدليس. محمد مُتفق أنّه لا وجود للحادثة «أرى أنه بالفعل لم يكن هناك هجوم»، أمّا الآخر فهو طرف في النزاع كونه منشئ المقالة أصلًا، أمّا أنت فواضح أن المعايير عندك في واد مختلف عن معايير مجتمع أرابيكا، خاصة فيما يخص السعودية! تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 00:12، 27 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: مع كامل احترامي لك؛ فلن أُطيل النقاش معك هذه المرة لأني أعرفُ أنه لن ينتهي كالعادة . بما أنّك ويكيبيدي وحددتَ المقالة على أنها إشاعة أو خبرًا ملفقًا أو أيّا كان وبما أني والمُحمَّدَيْنِ قُلنا عكس ذلك وطالبنا بضرورة وجود المقالة فيجبُ أن نُشرك طرفًا ثالثًا لفكّ هذا «الاشتباك». أقترحُ @علاء: كونه استرجعَ المقالة في فترةٍ من الفترات ولربما يعرفُ منحى النقاش ولا يحتاجُ للبدء فيهِ من الصفر. بخصوص سياسة التحقّق التي ذكرتها؛ أعتقدُ أن الخبر يُحقّق كافة الشروط فعلًا ما دام أنه منقولٌ من مصدر موثوق – على الأقل بالنسبة للحوثيين – وخالٍ من الأبحاث الأصلية وسيكون حياديًا بالطبع من خلال التطرق للخبر من كل الجوانب فضلًا عن كونه لا يخرقُ حقوق الملكيّة الفكرية. وكنقطة أخيرة: لا أنصحُ بشخصنة النّقاش هنا؛ لأن الحديث عن تأثير الآراء الشخصية لمستخدمٍ ما ضدّ بلادٍ ما في أرابيكا يُقابله حديثٌ آخر عن وجود لوبي دولة ما يُحاول تطهيرها والدفاع عنها بكلّ ما أوتي من قوّة؛ وكلّ حديثٌ من هذا النوع يُقابله حديث آخر من نفس النوع ما يعني الغرق في دوامة من الصعب الخروج منها. عمومًا؛ سأحرصُ على الحصول على إجازةٍ – كما نُصحت من قبل في مثل هذه المواضيع – من هذا النقاش مع متابعته عن كثب ومستعدٌ لتطوير المقالة بالكامل في حالة ما تمَّ الاتفاق على استرجاعها. دُمتم بخير --علاء فحصي (نقاش) 23:52، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Mbazri: ليس اعتقادًا، مطلوب التحقّق من الموضوع لكي ننفي عنه صفة الحادث المُختلق، وحتى الآن إمكانية التحقّق معدومة، كيف تستطيع أن تساعدنا في التحقّق من الموضوع؟ لا تقل لي بنشر بيان صاحب المزعم أو من نقل البيان، "التحقّق" لا يعني العنعنة. -- صالح (نقاش) 00:16، 27 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: أحيانا تختلف بعض المعايير لكن ليست في معايير الملحوظية. تسعة من المستخدمين صوّتوا على بقاء المقالة ولم يصوت أحد على حذفها وهذا ليس شيئًا صغيرًا. كما قلت أعلاه المهم هو تغطية الموضوع في المصادر الموثوقة وهذا ما نجده الآن ولو كان الأقوال والمزاعم منتسبة لأصحابها. إنكار القضية من أحد الأطراف ليس سببا وجيها لكذبها. هناك أحداث وموضوعات كثيرة يعتقد طرفٌ ما بأنها صحيحة وينشئ لها مقالات أو يضفها إلی الموسوعة؛ في حين يعتقد الطرف الآخر بأنها شائعة وغیرصحيحة ويُنكرها. في مثل هذه الحالات تذكر آراء جميع الأطراف التي جاءت في المصادر الموثوقة من أجل الالتزام بالحيادية. هذه هي الطريقة الصحيحة ولا أن نحذف كل المقالة أو المحتويات بحجة أنّنا نعتقد أو يعتقد أحد الأطراف بأنها شائعة وتدليس وأکذوبة.--محمد (☎) 23:05، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @Mbazri: كل نسخة ويكيبيدية لها بعض المعايير المُعينة التي ليست بالضرورة متوافقة مع معايير النسخ الأخرى. وهنا تحديدًا حدث الاختلاف بين معايير العربية والنسخة الأخرى، وهذا ليس محصورًا بهذه المقالة، فهناك مقالات كثيرة مشطوبة لدينا، خاصة عن الفقاعات من الأعلام، استطاعت أن تجد طريقها للنشر في النسخ الأخرى، لسبب وآخر ليس هنا محل نقاشه. لذلك القياس خاطئ، ووجود المقالة في نسخة أخرى لا يعطيها حقًّا مُطلقًا بأن تتواجد في أرابيكا العربيَّة. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 22:16، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- أوافق تماما مع ما قاله الزميل علاء فحصي. برأيي وجود هذه الصفحه في الموسوعة وبقاءها بعد ترشيحها للحذف بأغلبية الآراء الموافقة للبقاء (100 %) هو خير دليل على ملحوظيتها. بعبارة أخرى، كيف يمكن لمقالة ما أن لا تحقق شرط الملحوظية وتبقی في الموسوعة بعد الترشيح للحذف؟ لاحظوا أن المقالة موجودة الآن في أرابيكا الإنجليزية وتم الموافقة على ملحوظيتها من قبل المستخدمين هناك. الآن لنفترض أن مستخدم ما يرغب في نشرها بترجمة صحيحة في أرابيكا العربية. فماذا عليه أن يفعل؟--محمد (☎) 21:59، 26 نوفمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: سياسة إمكانية التحقق تقول: التحقق في الأرابيكا، يعني كتابة المقالات بشكل تسمح للقارئ وللمحرر التأكد من أن المعلومة المعروضة في المقال يعتمد عليها ومستقاة من مصادر موثوقة. وذلك عن طريق ذكر مصادر المعلومات باستعمال الاستشهاد المضمن. بإمكانك مراجعة المقالة الإنجليزية والبحث عن عنوان عملية نصر من الله لتظهر لك المصادر الموثوقة المتنوعة التي تناولت العملية والأحداث المتعلقة بها ويمكن من خلالها الوصول إلی المعلومات حول الموضوع.--محمد (☎) 08:00، 27 نوفمبر 2019 (ت ع م)
تعليق: أنصح قرائة «أرابيكا:لا تختلق الأكاذيب» مرة أخری فالمقصود بها أن المستخدم لا يكتب مقالة ويختلق نصها من تلقاء نفسه وحتی يقوم بإضافة مصادر مزورة إليها للتدليس وحتی لاختبار الأرابيكا وهذه أمثالها. بغض النظر عن ذلك إن هذا تدليس فما اسم حادثة إطلاق الحوثيين صاروخ باليستي باتجاه مكة المكرمة 2016 هذه الصفحة تتحدث عن هجوم مدعى قالت أحد الأطراف في الحرب اليمنية إنها نفذته الأطراف المعادية. كيف نعلم أنها صحيحة وليست وهمية؟--Reza Amper (نقاش) 20:34، 13 ديسمبر 2019 (ت ع م)
هل تظلمي عن مقالي المحذوف به خطاء ما !!
مرحبا، يومكم سعيد قمت منذ فتره بأنشاء مقال تعريفي عن مركز معلومات شبكات المرافق بالقليوبية ومن ثم تم حذفه حذف سريع ، فاتبعت القواعد وقمت بكتابه تظلم اسرد به كل التفاصيل وادلتي . ولكن لم يتم الرد علي تظلمي واصبت بالقلق حين رايت ان التظلم السابق لي والتظلم الذي يتبعني تم الرد عليهم بتوقعت بوجود خطا ما في تطلمي يمنع من ظهور مثلا او او شي ما . فأنشات تظلم جديد ولكن حدث نفس الشئ ارجو الرد علي تظلمي بخصوص حذف مقالي
شكرا لكم—Mohamed.sherif (نقاش • مساهمات) String Module Error: Match not found (ت ع م)
- عليك التحلي ببعض الصبر في متابعة الطلب، وهو يسمى طلب استرجاع وليس تظلم. التظلم كلمة غير مناسبة هنا. مع التحية.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 22:10، 25 ديسمبر 2019 (ت ع م)
مرحبا::@محمد أحمد عبد الفتاح: , شكرا لك على التوضيح , وسوف أتحلي بالصبر حيال ذلك الأمر . خالص التحيات—Mohamed.sherif (نقاش • مساهمات) String Module Error: Match not found (ت ع م)