يعيش يهودا بن هور كأمير وتاجر يهودي غني في القدس في بداية القرن الأول الميلادي. سوية مع الحاكم الجديد يصبح صديقه القديم ميسالا قائد الجحافل الرومانية. كانوا في باديء الأمر سعداء بالاجتماع بعد وقت طويل ولكن وجهات نظرهم السياسية المختلفة فصلهم بينهم. أثناء الاستعراض الترحيبي تنزل طابوقة من بيت يهودا وقد كانت بالكاد ستصيب الحاكم. بالرغم من أن ميسالا علم بأنهم ليسوا مذنبين، قام بإرسال يهودا إلى السفن ووضع والدته وأخته في السجن. ولكن يهودا أقسم على الرجوع والانتقام.
شروق الشمس: قصة بشريين (28/1927) فاز بجائزة الأوسكار لأفضل صورة فريدة وفنية. كان يعتبر بالتساوي الجائزة الأولى حتى تم إيقاف فئة الجائزة في العام التالي.