تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/حزب التجمع اليمني للإصلاح
23 نوفمبر 2015 نقاش لحذف حزب التجمع اليمني للإصلاح
- لا يخفى على أي مطلع للمقالة سواءاً كان مطلعاً على السياسة اليمنية أو لا، أو كان القارىء كبيراً أو صغيراً، أو كان عربياً أو أعجمياً أن معظم المقالة تدليس وكذب، وذو مراجع وهوامش وهمية، وذو آراء شخصية محضة، وتحتوي العديد من المقاطع والفقرات التي لا علاقة لها بموضوع المقالة من بعيد أو قريب وعلى سبيل المثال فقرة "تدمير الآثار اليمنية" التي تتحدث عن غارات جوية دمرت آثار اليمن من قبل طيران التحالف فما علاقة هذا بالحزب؟، فالكاتب يتعمد البحث عن أي سيء في اليمن ليكيل التهمه للحزب، وفقرة تفجير مستشفى العرضي، قدح الكاتب بالتهم للحزب وبرر ذلك بأن مواقع يصنفها بالمرتبطة بالحزب أبدت امتعاضها من أن منفذ التفجير سعودي الجنسية، ولا أدري كيف أستنتج الكاتب «لا يعرف أحد ماهية مواقف الحزب الحقيقية والحزب نفسه لا يعرف كيفية تحقيق أي كانت تلك الأهداف التي يريد تحقيقها.»وهذا ليس بغريب مقارنة مع اكتشافه بأن مؤسسي حزب سياسي يحرموا الديمقراطية.
- هذه المقالة تعتبر من أسوأ ما أنتجته الموسوعة وقد طالبت مسبقاً بايجاد حل لها دون جدوى، فقمت بإعادة مقالة أخرى مختصرة عن الحزب، وأنا أعتقد أن التدليس الواضح والمكثف في المقالة يستوجب شطبها -مستخدم:Mr. Ibrahem/توقيعي 23:26، 23 نوفمبر 2015 (ت ع م)
تعليق:مرحبا,,, لدي سؤال:
- حزب التجمع اليمني للإصلاح (388,144 بايت)
- التجمع اليمني للإصلاح (26,510 بايت)
- هل تم حذف أكثر من 90 بالمئة من المقال ؟ََ!
--جار الله (نقاش) 00:02، 24 نوفمبر 2015 (ت ع م)
- المقالتان منفصلتان --مستخدم:Mr. Ibrahem/توقيعي 00:04، 24 نوفمبر 2015 (ت ع م)
بقاء هذه المقالة إساءة للموسوعة ومبدأ الحيادية.. أين الحيادية والموسوعية بمثل هذه العبارة: ((فزبائن السعودية ليسوا حكراً على فصيل واحد ولكن حزب الإصلاح هو الأوضح.)) ((سبب زيادة شعبية الحوثيين هو أن بعض الدوائر تراهم أقل فسادا بكثير من أعدائهم التقليديين في حزب التجمع اليمني للإصلاح.)) هذه الجمل تليق بالصحف الصفراء لا أكثر. المصادر المشار إليها ليست حيادية عمرو حمزاوي معادي لأحزاب الإسلاميين وعداوته صريحة.فراس العوضات (نقاش) 09:21، 24 نوفمبر 2015 (ت ع م)
- مع حذفها، وقد أثرت موضوع الانحياز الواضح فيها في صفحة النقاش منذ فترة، إلا أن أحدا لم يحاول إنقاذها، بل استمر الانحياز وربما زاد. --Dr-Taher (نقاش) 07:18، 24 نوفمبر 2015 (ت ع م)
- خلاصة: تم حذفها، والاكتفاء بالمقالة الجديدة. وذلك لعدم استيفائها لكثير من معايير أرابيكا مثل: ليست موسوعية لخروجها عن الموضوع الأصلي للمقالة مما سبب تشتت كبير للقارئ، وافتقادها لمعايير الموثوقية ووجهة النظر المحايدة والهجوم على أفراد ومنظمات وكيانات وسيطرة من قبل أفراد معينين على الصفحة ومنع واسترجاع أي تعديل يتم من قبل الأخرين.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 19:32، 25 نوفمبر 2015 (ت ع م)
- هذا تأكيد لكلام الزميل سامي و تم حذف صفحة النقاش أيضا--Avicenno (نقاش) 19:41، 25 نوفمبر 2015 (ت ع م)