تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/أميرة ريا
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبد العزيز (نقاش | مساهمات) في 21:21، 1 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
28 نوفمبر 2020 نقاش لحذف أميرة ريا
- لا تحقق الملحوظية---- Ajwaan ناقِشني 19:05، 28 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- كمنشئ هذه الصفحة اقدم الحجج التي ارى انها كافية لضمان استمرارية الصفحة
- الرجاء الأطلاع على الحجج التالية قبل الأقدام على قرار متسرع
- حسب معايير: أرابيكا معايير السير الشخصية
- المعايير العامة ينطبق معيار شخصيات ترفيه مشهورة مذيعين مشهورين بدليل هذا الفيديو من موقع رسمي لقناة كبيرة, طبعا حجة عدم مصداقية لينكات يوتوب باطلة لأنه استشهاد بمقطع فيديو اعترف يوتوب و جوجل بوجودها باعطائها رمز التوثيق https://www.youtube.com/watch?v=KeZHrBkQXSg
- اختبارات اخرى
- المصداقية كل خبر عليه دليل
- اختبار جوجل تفضلو و احكمو بأنفسكم https://www.google.ae/search?q=%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9+%D8%B1%D9%8A%D8%A7&source=lnms&tbm=nws&sa=X&ved=2ahUKEwiw7p6b0aXtAhWMSRUIHWulBa4Q_AUoA3oECAUQBQ --Leftoar (نقاش) 19:15، 28 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق:كما هو معروف نسبة المشتركين في الإنستغرام واليوتيوب يمكن التلاعب بها فلا يعتد بها، أما وجود الشخصية في تلفزيونات خاصة حديثة النشأة والتي تبحث عن أي موضوع لملئ الفراغ لا يعزز الملحوظية، إضافة أن نشاط الشخصية وشهرتها يظهر فقط في عام 2020 فلا يوجد ذكر لها قبل ذلك مما قد يجعلها فقاعة إعلامية، وكثرة المطالبة بالمقالة من حساب واحد قد يجعله حساب غرض وحيد تحياتي –عادل امبارك راسلني 19:49، 28 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أشكر الأخ عادل على تفضله بالأهتمام و جوابا على تعليقه
- تلفزيون الجزائرية ليس حديث النشأة حيث تعود نشأته لسنة ٢٠١٢ الجزائرية وان
- كذلك فأن وجود الشخصية فقط في سنة ٢٠٢٠ ايضا يعود فقط لعدم رغبتي في الأشارة لمصادر باللغات الأوروبية التي يمكن الأطلاع عليها هنا و التي لم استعملها لعدم تأكدي ان كان ويكيبديا يقبل بمصادر غير عربية
- https://www.google.com/search?q=amira+riaa&source=lnms&tbm=nws&sa=X&ved=2ahUKEwjIsY2gmqbtAhW3VRUIHSQVDwoQ_AUoA3oECAUQBQ&biw=1245&bih=578
- اما يوتوب و انستجرام فما كنت اقصده هو وجود علامة التأكيد الزرقاء و الرمادية التي تعني ان ادارة الموقعين تعترف بالشخص المذكور, مما لا يفرق كثيرا لكنه يعزز المصداقية
- حذف ملحوظية ضعيفة ولا أعمال بارزة تُذكر، الشيء الذي تشتهر به بيع الخمار عبر حساباتها في مواقع التواصل الإجتماعي. Yaakoub45 (نقاش) 04:58، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- أظن ان الأخ Yaakoub45 مخطأ بالعكس اغلب شهرة هذه المؤثرة من نشاطها على مواقع التواصل الأجتماعي (خصوصا ان أرابيكا يعترف بشيء اسمه "مشاهير اليوتوب") قائمة مشاهير يوتيوب
- ثانيا نشاطها كمذيعة تلفزيونية كما يدل عليها يوتوب (نستعمل يوتوب هنا ليس كموقع تواصل اجتماعي لكن كأرشيف للتلفزيون) ضهور تلفزيوني
- ثالثا و هو اهم, قد قمت بدراسة المشاهير العرب الموجودين في قائمة مشاهير يوتوب و تقريبا كلها لهم ملحوظية اقل و عدد استشهادات اقل, و احيانا اقل بكثير و عدد متابعين اقل, مع عدم وجود تقريبا احد من شمال افريقيا و هذا امر مدهش, قائمة مشاهير يوتيوب
- و اخيرا و نضرا لأني ارى ان الأستشهاد بمصادر غير لغة عربية مقبول, فقررت اضافة المصادر من الصحف الناطقة بالفرنسية و الأنجليزية--Leftoar (نقاش) 11:51، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- @Leftoar: الاستشهاد بالقائمة قائمة مشاهير يوتيوب هو استشهاد دائري وحتى ان ليس كل من في القائمة له مقالة منفصلة، ومن له مقالة ملحوظيته غير مرتبطة بعدد المشتركين فقط فمثلا متذيل القائمة بكر خالد ينشط إعلاميًا منذ 2008، وان كان غير ذلك يمكنك ترشيحها للحذف، ضف أن معظم المصادر ليست وطنية مثل الخبر الشروق النهار رغم شهرتها؟ وحتى جريدة ليكبرسيون الناطقة بالفرنسية لا يرتكز موضوع المقالة عنها، تحياتي –عادل امبارك راسلني 12:54، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- @Nehaoua: شكرا اخ عادل طبعا الأستشهاد بقائمة مشاهير يوتوب غير مباشر و كثير منهم له أستشهادان او استشهاد واحد و لا يلاقي مشاكل, لكنه كان من منطق انه ان كان المقياس عدم الملحوظية فلماذا لا يحذفها احد و لا يرشحها احد للحذف أحد على عكس ما يحدث معي
- اما المصادر ففي منطقي انه ان كان الموضوع بورتري مباشر على الشخص ففيه شبهة انه استغل معرفة بصحفي ليروج لنفسه, و بهذا المنطق يكون اي مقال يغطي نشاطا شارك فيه المعني اكثر حيادية بكثير
- و في كل الأحوال سأقوم بأضافة مصادر باللغة الفرنسية ذات مصداقية حتى نحسم هذا الجدل --Leftoar (نقاش) 15:28، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تمت اضافة مصادر باللغة الفرنسية من جرائد وطنية ذات تاريخ في بلدها--Leftoar (نقاش) 19:18، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: جريدة الوطن تتحدث عن الفقاعة بجدارة، وذكرت الشخصية مثالًا عنها والمقالة لا تركز اهتمامها بها -عادل امبارك راسلني 22:13، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
كذلك تمت اضافة مصادر من جريدة الشروق اليومي, احدى اكبر الجرائد في الجزائر--Leftoar (نقاش) 21:58، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تعليق: جريدة الشروق تتحدث عن انجازاتها الانغسترامية بجدارة متبعة القول «واللافت للانتباه أن عالم الموضة والجمال يستهوي بنسبة أكبر الكثير من الفتيات للإبداع فيه على مواقع التواصل الاجتماعي، وليكون بوابة لهن لإثبات ذاتهن والترويج لعدد من ماركات مستحضرات التجميل» –عادل امبارك راسلني 22:13، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تعليق: في كل الأحوال فأن المطلوب كان اثبات ان جريدة الشروق تكلمت عنها, و في كل الأحوال فأنه من المعروف و المؤسف نوعا ما ايضا ان مهنة "التأثير" تتعلق كثيرا بتسويق مستحضرات تجميل و غيرها, فالفقاعة هنا لها علاقة بروح العصر الحالي و ليس بالمؤثرة في حد ذاتها و كما قلت سابقا فأن وجودها كمذيعة معروفة يسهل اثباته بيوتوب (كأرشيف تلفزيوني) ضهور تلفزيوني --Leftoar (نقاش) 22:50، 30 نوفمبر 2020 (ت ع م)
تعليق: تمت اضافة مصدر بورتري تلفزيوني من تلفزيون الشروق ا لشروق --Leftoar (نقاش) 00:39، 2 ديسمبر 2020 (ت ع م)
خلاصة: حذف والأصل شطب المقالة مباشرةً دون نقاش حذف، الشخصية لا تُحقق معايير السير الشخصية ولا الملحوظية، ومنشئ المقالة ودفاعه في هذا النقاش بدايةً غريب ويشوبه نوع من تعارض المصالح، ثانيًا مليء بالمغالطات، ومُحاولات التوثيق الكثيرة بلا أي معنى، فمعظم المصادر بالمقالة مُكررة عن بعضها البعض وتنقل من بعضها البعض، ومعظمها يذكر "وكالات" أو نقلًا عن كذا. أيضًا كغيرها من عشرات من يُسمون أنفسهم "صانعي المحتوى"، والشخص أعلاه يناقش أحيانًا أنها صانعة محتوى وأحيانًا أنها مذيعة وأحيانًا أنها مصممة أزياء، وهذا تخبط كبير طبعًا، وكما نعلم حاليًا أسهل لقب هو "صانع محتوى" وبعدها كتاب ليصبح "كاتب" ثم مشاركة تلفزيونية أو في فيلم ليصبح "ممثل" ثم عمل أو محل أو شركة صغيرة ليصبح "صاحب أعمال" وهكذا! أخيرًا، المقالة حذفت سابقًا في أميرة رياش ويُمكنك فقط تقديم طلب استرجاع في إخطار الإداريين، وفي حال إعادة إنشاء المقالة ستُطبق سياسة المنع. تحياتي وشكرًا للجميع --علاء راسلني 03:29، 4 ديسمبر 2020 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو تقديم طلب في صفحة مراجعة نقاشات الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.