منزل المهيري
مَنْزِل المهِيرِي إحدى مدن الجمهورية التونسية، تقع في ولاية القيروان، على بعد 40 كم جنوب مدينة القيروان على الطريق الوطنية في اتجاه مدينة سيدي بوزيد، ترقيمها البريدي هو 3114.[1]
منزل المهيري | |
---|---|
تعديل مصدري - تعديل |
المستعمر الفرنسي هو من أنشأ #سكّة_الحديد_فالقيروان وكان يصلحها كلما تعطبت. ولكن بعد الإستقلال مباشرة توقف القطار القيرواني في المقابل أُنشأ القطار في المنستير!! نفس الشئ #إذاعة_القيروان نقلوها بتجهيزاتها لتصبح إذاعة المنستير. إسألوا #رابح_الفجاري المنشط الشهير و إبن القيروان و الذي عايش الوقائع وانتقل مع الاذاعة. كم أنه كانت هناك #ثريّة_أثَريّة تنير جامع عقبة إبن نافع، ذابت كلمح البصر لتظهر في جامع المنستير سبحان الله!! #أرضية_المدينة_العتيقة في الأنهج المجاورة لبئر روطة و الرّبع أرضية تاريخية من الحجر الصوان المنحوت سرقت كذلك لنجدها في مارينا المنستير!. #تبرعت_السعودية لولاية القيروان #بمستشفى_جامعي عرقلوا المشروع لسنوات و حاولوا #نقل_المشروع #لولاية_مجاورة أخرى لولا تمسك المملكة بإنجاز المشروع في القيروان لا غير! فبدأت المساعي لتقليص عدد الأسِرّة في المشروع لجعله مستوصف! #السؤال هل نحن أبناء هذا الوطن أم لا ؟ هل لنا حقوق ؟ أم أن أبناء القيروان مواطنون درجة ثانية 🤔
أًصل التسمية
تقع المدينة في منخفض تحيط بها حقول الزيتون. كانت تسمى «الفجيج»، الا انه في خمسينات القرن الماضي وبعد استقلال البلاد التونسية قام الوزير انداك السيد الطيب المهيري الدي كان يشغل وزارة الداخلية في حكومة الزعيم الحبيب بورقيبة بتدشين المساكن الشعبية (التجمع السكني) التي بنيت للوافدين على المدينة من المناطق المجاورة والاحواز فتغيرت تسمية المدينة من الفجيح إلى منزل المهيري نسبة للوزيرالطيب المهيري.
تمتاز هذه المدينة بحقول الزياتين حيث أغلب متساكنيها يمارسون أنشطة فلاحية ويملكون مزارع زياتين بعضها يعد أكثر من 1000 أصل زيتون إضافة إلى 06 شركات كبرى تتصرف في آلاف أصول هذه الأشجار زيادة على إنتاجها المتنوّع.
يبلغ التعداد السكاني لمدينة منزل المهيري أكثر من 12 ألف ساكن. كما أنّ شباب الجهة يمتاز بعشقه لكرة القدم حيث كانت تنشط بالمدينة جمعية كرة قدم في ثمانينات القرن الماضي تسمى «مولدية منزل المهيري».
مراجع
- ^ "Populations, logements et ménages par unités administratives et milieux" (PDF). census.ins.tn. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2019-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-19. نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.