متلازمة موت الرضيع الفجائي

متلازمة موت الرضع الفجائي (بالإنجليزية: Sudden Infant Death Syndrome)‏ ويختصر بـ (SIDS) هو موت مفاجئ غير متوقع لرضيع عمره أقل من عام واحد.[1] ويطلق البعض على هذه الحالة اسم «موت المهد»؛ لأنها عادة ما تحدث أثناء النوم[2] بين الساعة 00:00 و09:00.[3] ويتطلب التشخيص أن يبقى الموت غير مفسر حتى بعد إجراء تشريح شامل وفحوصات دقيقة لسبب الموت.[4] وعادة لا يكون هناك أي دليل على صراع مع عدم حدوث ضجيج.[5]

متلازمة موت الرضيع الفجائي
شعار حملة سيف تو سليب أو حملة العودة للنوم
شعار حملة سيف تو سليب أو حملة العودة للنوم
شعار حملة سيف تو سليب أو حملة العودة للنوم

فيديو توضيحي

السبب الدقيق لمتلازمة موت الرضيع الفجائي غير معروف،[6] وتم اقتراح شرط الجمع بين عدة عوامل بما في ذلك وجود قابلية محددة، ووقت معين أثناء التطور، وضغط محيط.[2][6] وقد تشمل هذه الضغوطات المحيطة النوم على المعدة أو الجانب، وارتفاع درجة الحرارة، والتعرض لدخان التبغ،[6] كما يمكن أن يلعب الاختناق العارض من تقاسم الفراش (المعروف أيضًا باسم النوم المشترك) أو الأجسام الناعمة دورًا أيضًا،[2][7] كما تُعتبر الولادة قبل 39 أسبوع من الحمل عامل خطر آخر.[8] وتشكل تلك المتلازمة حوالي 80 ٪ من وفيات الرضع المفاجئة وغير المتوقعة.[2] وتشمل الأسباب الأخرى العدوى، والاضطرابات الوراثية، ومشاكل القلب.[2] وفي حين أن إساءة معاملة الأطفال في شكل الاختناق المتعمد قد تُشَخَص خطأ على أنها متلازمة موت الرضيع الفجائي، إلا أنه يعتقد أنها تشكل أقل من 5٪ من الحالات.[2]

الطريقة الأكثر فعالية للحد من مخاطر تلك المتلازمة هي وضع الطفل على ظهره للنوم عندما يكون عمره أقل من سنة واحدة.[8] وتشمل التدابير الأخرى فراشًا ثابتًا منفصلًا عن القائمين على رعايتهم، ولكن على مقربة منهم، وبيئة نوم باردة نسبيًا مع استخدام لهاية، وتجنب التعرض لدخان التبغ.[9] كما يمكن للرضاعة الطبيعية والتحصين أن تكون وقائية.[9][10] وتشمل الإجراءات التي قد لا تكون مفيدة أجهزة تحديد المواقع وشاشات مراقبة الأطفال،[9][10] والأدلة ليست كافية لاستخدام المراوح.[9] إن دعم الأسر المتضررة من متلازمة موت الرضيع الفجائي أمر مهم، حيث أن موت الرضيع يكون مفاجئا، بدون شهود، وغالبا ما يرتبط بالتحقيق.[2]

وتختلف معدلات حدوث المتلازمة عشرة أضعاف في البلدان المتقدمة من واحد من الألف إلى ألف من عشرة آلاف.[2] وعلى الصعيد العالمي أدى ذلك إلى وفاة حوالي 19200 شخص في عام 2015 من 22000 حالة وفاة في عام 1990.[11][12] وكانت تلك المتلازمة هي السبب الرئيسي الثالث للوفاة بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة في الولايات المتحدة في عام 2011،[13] وهو السبب الأكثر شيوعا للوفاة بين شهر واحد وعمر السنة.[8] وتحدث حوالي 90٪ من الحالات قبل ستة أشهر من العمر مع كونها أكثر شيوعا بين شهرين وأربعة أشهر من العمر،[2][8] وهو أكثر شيوعا في الأولاد من البنات.[8]

التعريف

متلازمة موت الرضيع الفجائي هو تشخيص بالاستبعاد، ويجب تطبيقه فقط على الحالات التي يكون فيها موت الرضيع مفاجئًا، وغير متوقع، ولا يزال غير مفسَر بعد إجراء تحقيق كافٍ بعد الوفاة، بما في ذلك:

بعد التحقيق، وُجِد أن بعض هذه الوفيات ناتجة عن الاختناق العرضي أو ارتفاع الحرارة أو انخفاض الحرارة أو الإهمال أو بعض الأسباب الأخرى المحددة.[14]

يُستخدم مصطلح الموت المفاجئ غير المتوقع في مرحلة الطفولة SUDI الآن في كثير من الأحيان بدلا من متلازمة موت الرضع المفاجئ (SIDS)؛ لأن بعض الأطباء يفضلون استخدام مصطلح «غير محدد» لموت كان يعتبر سابقا SIDS. ويتسبب هذا التغيير في تحول تشخيصي في بيانات الوفيات.[15]

بالإضافة إلى ذلك، اقترحت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة مؤخرًا أن تسمى هذه الوفيات «وفيات الرضع المفاجئة غير المتوقعة» (SUID) وأن متلازمة موت الرضع المفاجئ هي مجموعة فرعية منها.[16]

العمر

وبحسب التعريف، تحدث وفيات متلازمة موت الرضيع الفجائي تحت سن سنة واحدة مع حدوث الذروة عندما يكون الرضيع في عمر 2-4 أشهر من العمر. وتعتبر هذه الفترة حرجة؛ لأن قدرة الطفل على الاستيقاظ من النوم ليست ناضجة بعد.[2]

عوامل الخطر

سبب متلازمة موت الرضيع الفجائي غير معروف. وعلى الرغم من أن الدراسات قد حددت عوامل الخطر، مثل وضع الرضع على السرير على بطونهم، لم يكن هناك فهم يذكر للعملية البيولوجية للمتلازمة أو أسبابها المحتملة. ويبدو أن تواتر المتلازمة يتأثر بعوامل اجتماعية واقتصادية وثقافية، مثل تعليم الأم والعِرق والفقر.[17] ويُعتقد أنها تحدث عندما يتعرض الرضيع ذو الضعف البيولوجي الكامن، والذي هو في سن النمو الحرج، لمحرض خارجي.[2] وتساهم عوامل الخطورة التالية بشكل عام إما في الضعف البيولوجي الأساسي أو تمثل محفزًا خارجيًا:

دخان التبغ

معدلات المتلازمة أعلى بالنسبة لأطفال الأمهات اللاتي يدخن أثناء الحمل،[18][19] وترتبط المتلازمة بمستويات النيكوتين ومشتقاته في الرضيع.[20] ويسبب النيكوتين ومشتقاته تغيرات مهمة في النمو العصبي الجنيني.[21]

النوم

يزيد وضع الرضيع للنوم مستلقيا على المعدة أو الجانب من الخطر،[9] ويكون ذلك الخطر المتزايد أكبر في عمر شهرين إلى ثلاثة أشهر،[9] كما أن ارتفاع درجة حرارة الغرفة أو انخفاضها يزيد أيضًا من المخاطر،[22] كما يفعل الفراش الواسع، والملابس الواسعة، وأسطح النوم الناعمة، والحيوانات المحشوة.[23] وقد تزيد أسرة الرضع من الخطر بسبب خطر الاختناق، ولا ينصح بها للأطفال دون سن سنة واحدة؛ لأن مخاطر الاختناق تفوق بشكل كبير خطر حدوث ارتطام الرأس أو الأطراف في قضبان السرير.[9]

يزيد تقاسم السرير مع الوالدين أو الأشقاء من خطر الإصابة،[24] وهذا الخطر أكبر في الأشهر الثلاثة الأولى من الحياة عندما تكون المرتبة ناعمة، وعندما يتشارك شخص أو أكثر في سرير الرضيع، خاصة عندما يستخدم شركاء السرير المخدرات أو الكحول أو يدخنون.[9] ومع ذلك، لا يزال الخطر قائما حتى مع الأهل الذين لا يدخنون أو يتعاطون المخدرات.[25] لذا توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال «تقاسم الغرفة دون تقاسم الفراش»، مشيرة إلى أن ذلك يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بتلك المتلازمة بنسبة تصل إلى 50٪. وعلاوة على ذلك، أوصت الأكاديمية ضد الأجهزة التي تم تسويقها لجعل تقاسم الفراش «آمنا».[26]

الرضاعة الطبيعية

ترتبط الرضاعة الطبيعية بانخفاض خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضيع الفجائي.[27] وليس من الواضح ما إذا كان النوم المشترك مع الأمهات اللواتي يرضعن بدون أي عوامل خطر أخرى يزيد من خطر المتلازمة.[28]

الرضيع وعوامل الحمل

تنخفض معدلات حدوث متلازمة موت الرضيع الفجائي مع زيادة سن الأم، كما تتعرض الأمهات المراهقات لخطر أكبر أيضا،[18] كما أن تأخير الرعاية السابقة للولادة أو عدم كفايتها تؤدي إلى زيادة المخاطر،[18] وأيضا انخفاض الوزن عند الولادة هو عامل خطر كبير. وفي الولايات المتحدة من عام 1995 إلى عام 1998، كان معدل وفيات الرضع بتلك المتلازمة للأطفال الرضع الذين يتراوح وزنهم بين 1000-1499 غرام 2.89/1000، بينما كان فقط 0.51/1000 إذا كان الوزن عند الولادة 3500-3999 جم.[29][30] وتزيد الولادة المبكرة من خطر موت الرضع بتلك المتلازمة بأربعة أضعاف تقريبًا.[18][29] ومن عام 1995 إلى عام 1998، كان معدل متلازمة موت الرضيع الأمريكي الفجائي للولادات عند 37-39 أسبوعا من الحمل 0.73/1000، في حين كان المعدل للولادات عند 28-31 أسبوعا من الحمل 2.39/1000.[29]

وتم ربط فقر الدم أيضًا بمتلازمة موت الرضيع الفجائي[31] (مع العلم أنه، وفقًا لقائمة الخصائص الوبائية الواردة أدناه، لا يمكن تقييم مدى فقر الدم أثناء تشريح الجثة؛ لأنه لا يمكن قياس إجمالي الهيموجلوبين للرضيع إلا خلال الحياة[32]). ويرتفع معدل حدوث المتلازمة من الصفر عند الولادة، لأعلى معدل من عمر شهرين إلى أربعة أشهر، وينخفض نحو الصفر بعد السنة الأولى للرضيع.[33]

علم الوراثة

تلعب الوراثة دورًا، حيث أن المتلازمة أكثر انتشارًا عند الذكور،[34][35] وهناك زيادة ثابتة بنسبة 50 ٪ من الذكور لكل 1000 مولود حي من كلا الجنسين. وبالنظر إلى معدل المواليد الذكور، يبدو أن هناك 3.15 حالة من الحالات في الذكور لكل أنثى.[34][35] وتمثل هذه القيمة 61٪ حالات موت بتلك المتلازمة في الولايات المتحدة بمتوسط 57 ٪ من الذكور السود، و62.2 ٪ من الذكور البيض، و 59.4 ٪ لجميع الأعراق الأخرى مجتمعة. لاحظ أنه عندما يتعلق الأمر بنسب متعددة الأعراق، يتم تعيين عرق الأطفال بصورة تعسفية لفئة أو أخرى؛ في معظم الأحيان يتم اختياره من قِبل الأم. وقد أظهرت فرضية الربط الوراثي لـلمتلازمة وزيادة الذكور في وفيات الرضع أن زيادة الذكور بنسبة 50٪ يمكن أن يكون مرتبطا بأليل سائد مرتبط بالكروموسوم X.

ومن المعتقد أن حوالي 10 إلى 20٪ من الحالات ترجع إلى اعتلال القنوات، وهي عيوب موروثة في القنوات الأيونية التي تلعب دورا مهماً في انقباض القلب.[36]

الكحول

يرتبط شرب الوالدين للكحول بمتلازمة موت الرضيع الفجائي،[37] حيث وجدت دراسة ما علاقة إيجابية بين الاثنين خلال احتفالات العام الجديد وعطلات نهاية الأسبوع.[38] ووجدت دراسة أخرى أن اضطراب استخدام الكحول كان مرتبطا بها مرتين أكثر كعامل خطر.[39]

عوامل أخرى

هناك رابط مبدئي مع المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية.[40] ولا تزيد التطعيمات من خطر المتلازمة. على النقيض من ذلك، فهي ترتبط بمخاطر أقل بنسبة 50٪.[41][42]

وقد ارتبطت المتلازمة أيضا بالطقس البارد، حيث يعتقد أن هذا الارتباط يرجع إلى زيادة الملابس وبالتالي زيادة درجة الحرارة.[43]

ووجد تقرير عام 1998 أن المركبات المحتوية على الأنتيمون والفوسفور المستخدمة كمثبطات للحريق مع كلوريد متعدد الفاينيل ومواد صناعة مراتب أسرة الرضع الأخرى ليست سببًا في المتلازمة،[44] كما يذكر التقرير أنه لا يمكن توليد غازات سامة من الأنتيمون في المراتب، وأن الأطفال الرضع يتعرضون للموت الفجائي على مراتب لا تحتوي على المركب.

وتم تحديد مجموعة من عوامل الخطر تشمل: زيادة معدل حدوث متلازمة موت الرضيع الفحائي مع ترتيب المواليد الأحياء، وانخفاض خطر حدوثها في الأشقاء اللاحقة لطفل مات نتيجة لها، كما يزيد معدل حدوثها أثناء النوم.[45]

التشخيص التفريقي

تشمل بعض الحالات التي غالبا ما تكون غير مشخصة، ويمكن الخلط بينها وبين متلازمة موت الرضيع الفجائي:

على سبيل المثال، يمكن أن يكون الرضيع يعاني من نقص أسيل مرافق الإنزيم أ المتوسط سلسلة الإنزيم النازع للهيدروجين قد مات بسبب «متلازمة موت الرضيع الفجائي الكلاسيكية» إذا وجد مغطى الرأس بغرفة مرتفعة الحرارة حيث كان يدخن الوالدان. ولا تحمي الجينات التي تشير إلى القابلية للإصابة بنقص أسيل مرافق الإنزيم أ المتوسط سلسلة الإنزيم النازع للهيدروجين ومتلازمة كيو تي الطويلة الرضيع من الموت من متلازمة موت الرضيع الفجائي الكلاسيكية. لذلك، فإن وجود جينات القابلية لحدوث نقص أسيل مرافق الإنزيم أ المتوسط سلسلة الإنزيم النازع للهيدروجين يعني أن الرضع قد ماتوا إما من المتلازمة أو من نقص MCAD، ومن المستحيل حاليًا أن يميز الطبيب الشرعي بينهما.

نظرت دراسة أجريت عام 2010 في 554 عملية تشريح لأطفال في ولاية كارولينا الشمالية أدرجت فيها المتلازمة على أنها سبب الوفاة، واقترحت أن العديد من هذه الوفيات ربما كانت بسبب الاختناق العرضي. ووجدت الدراسة أن 69 ٪ من عمليات التشريح المذكورة أقرت عوامل الخطر المحتملة الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى الموت، مثل الفراش غير الآمن أو النوم مع البالغين.[53]

وتم الكشف عن عدة حالات من قتل الأطفال تم تشخيصهم في الأصل بالمتلازمة،[54][55] وتتراوح تقديرات النسبة المئوية لوفيات المتلازمة التي هي في الواقع قتل للأطفال من أقل من 1 ٪ إلى 5 ٪ من الحالات.[56]

وقد قلل البعض من شأن خطر وفاة اثنين من أطفال متلازمة موت الرضيع الفجائي التي تحدث في نفس العائلة، وأصدرت جمعية الإحصاء الملكية بيانًا إعلاميًا يدحض شهادة الخبراء في إحدى القضايا في المملكة المتحدة والتي تم فيها إبطال الإدانة في وقت لاحق.[57]

الوقاية

هناك عدد من التدابير الفعالة في منع متلازمة موت الرضيع الفجائي، بما في ذلك تغيير وضع النوم، والرضاعة الطبيعية، والحد من الفراش الناعمة، وتحصين الرضع، واستخدام اللهايات.[9] ولم يعد استخدام الشاشات الإلكترونية مفيدًا كاستراتيجية وقائية،[9] لم يتم دراسة التأثير الذي قد يكون للمراوح بشكل جيد بما يكفي لتقديم أي توصية حولهم.[9] ووجد استعراض عام 2016 دليلاً مبدئياً على أن لف الرضيع بالقماش يزيد من خطر حدوث متلازمة موت الرضيع الفجائي، خاصة بين الأطفال الذين يوضعون على بطونهم أو جانبهم أثناء النوم.[58]

وضع النوم

وجِد أن النوم على الظهر يحد من مخاطر الموت الفجائي للرضع،[59] ومن ثَم أوصت به الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، وتم الترويج له كأفضل ممارسة من قِبَل المعهد الوطني الأمريكي لصحة الطفل والتنمية البشرية (NICHD) تحت مسمى حملة «آمنة للنوم». وانخفض عدد الحالات في عدد من البلدان التي اعتمدت فيها هذه التوصية على نطاق واسع.[60] ولا يبدو أن النوم على الظهر يزيد من خطر الاختناق حتى في أولئك المصابين بمرض الارتجاع المعدي المريئي.[9] وفي حين أن الرضع قد ينامون في هذا الوضع أقل إلا أن ذلك ليس ضارًا.[9] وقد يؤدي تقاسم نفس غرفة الوالدين ولكن في سرير مختلف إلى تقليل الخطر بمقدار النصف.[9]

  • ضع الرضيع عل ظهره دائما أثناء النوم، ححتى خلال فترات القيلولة .
  • ضع الرضيع عل سطح نوم ثابت، مثل فرشة شير آمنة ومغطاة ب ر ششف مثبت بشكل مت ي عل الفرشة.
  • ل تضع الطفل الرضيع لينام عل وسادة، أو لحاف، أو بطانية تدفئة، أو جلد غنم، أو أي من ا لأسطح الناعمة

الأخرى .

  • تجنب وضع اللعب اللينة، والمواد اللينة ي

الأخرى ف منطقة نوم الرضيع .

  • عند استخدام البطانية، ضع أقدام الطفل ي

ف نهاية الشير، ثم اث ن البطانية حول الطفل من منطقة الصدر إلى ا لأسفل حول وتحت فرشة الشير، وتجنب وضع البطانية بالقرب من وجه الطفل .

  • احرص عل مُراقبة الرضيع بشكل مُبا ر ش .
  • ل تدخن أو تسمح بالتدخ ي ي

ف أماكن تواجد الرضيع

  • خلال الستة أشه ر الأولى من عمر الرضيع ل

ّ

اللهايات

يبدو أن استخدام اللهايات يقلل من خطر الموت الفجائي للرضع على الرغم من أن السبب غير واضح.[9] وتعتبر الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال استخدام اللهايات لمنع الموت الفجائي للرضع معقول.[9] ولا يبدو أن اللهايات تؤثر على الرضاعة الطبيعية في الأشهر الأربعة الأولى، على الرغم من أن هذا مفهوم خاطئ شائع.[61]

الفراش

ينصح خبراء سلامة المنتجات بعدم استخدام الوسائد أو المراتب الناعمة أو مصدات سرير الأطفال) أو الحيوانات المحشوة أو الفراش الرقيق في سرير الأطفال والتوصية بدلاً من ذلك بارتداء الطفل ملابس تجعله دافئا والحفاظ على سريره «عاريا».[62]

ولا يجب وضع البطانيات أو الملابس الأخرى على رأس الطفل.[63]

أكياس النوم

في البيئات الباردة، أصبح استخدام «حقيبة نوم الطفل» أو «كيس النوم» أكثر شعبية للحفاظ على درجة حرارة الجسم. وهي عبارة عن حقيبة ناعمة بها فتحات لأذرع ورأس الطفل، مع وجود سحاب يسمح للكيس أن تكون مغلقة حول الطفل. وأظهرت دراسة نشرت في المجلة الأوروبية لطب الأطفال في أغسطس 1998[64] الآثار الوقائية لكيس النوم بأنه يقلل من حدوث تقلب من الخلف إلى الأمام أثناء النوم، مما يعزز وضع الطفل على النوم على ظهره لوضعه في كيس النوم ومنع الفراش من الخروج على الوجه مما يؤدي إلى زيادة درجة الحرارة وإعادة ثاني أكسيد الكربون. وخلصوا في دراستهمإلى أنه «يجب الترويج بشكل خاص لاستخدام كيس النوم للرضع ذوي الوزن المنخفض عند الولادة». كما أوصت بها الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأنها نوع من الفراش الذي يدفئ الطفل دون تغطية رأسه.[65]

التطعيم

خلص تحقيق كبير حول اللقاح الثلاثي والرابطة المحتملة له مع الموت الفجائي للرضع من قِبَل جامعة برلين للصحة العامة إلى أن "زيادة تغطية التحصين باللقاح الثلاثي ترتبط بانخفاض وفيات متلازمة موت الرضيع الفجائي. ويجب التأكيد على التوصيات الحالية بشأن اللقاح الثلاثي في الوقت المناسب لمنع ليس فقط الأمراض المعدية المحددة ولكن أيضا للموت الفجائي للرضع المحتمل.[66]

كما توصلت دراسات أخرى عديدة إلى استنتاجات مفادها أن اللقاحات تقلل من خطر الموت الفجائي للرضع، وتظهر الدراسات عموما أن الخطر ينخفض إلى النصف تقريبا عن طريق اللقاحات.[67][68][69][70][71]

الإدارة

يجب تقديم الدعم العاطفي والمشورة للعائلات المتضررة.[72] وتتأثر تجربة الحزن ومظاهره عند فقدان الرضيع بالاختلافات الثقافية والفردية.[73]

وبائيات

تسببت المتلازمة على مستوى العالم في حوالي 22.000 حالة وفاة اعتبارًا من عام 2010، بانخفاض عن 30.000 حالة وفاة في عام 1990.[74] وتختلف المعدلات بشكل كبير من حيث عدد السكان من 0.05 لكل 1000 في هونغ كونغ إلى 6.7 لكل 1000 في الهنود الأمريكيين.[75]

وكانت المتلازمة مسؤولة عن 0.54 حالة وفاة لكل 1000 مولود حي في الولايات المتحدة في عام 2005.[29] وهي مسؤولة عن وفيات أقل بكثير من الاضطرابات الخلقية والاضطرابات المرتبطة بالفترة القصيرة من الحمل، على الرغم من أنها السبب الرئيسي للوفاة بين الرضع الأصحاء بعد شهر واحد من العمر.

انخفضت وفيات المتلازمة في الولايات المتحدة من 4895 في عام 1992 إلى 2247 في عام 2004.[76] ولكن خلال الفترة الزمنية نفسها من عام 1989 إلى عام 2004، انخفضت معدلات الوفاة المفاجئة بين الرضع بسبب المتلازمة من 80٪ إلى 55٪.[76]

العِرق

 
معدلات متلازمة موت ارضيع الفجائي حسب العرق / الإثنية في الولايات المتحدة، 2009

في عام 2013، كانت هناك تفاوتات مستمرة في وفيات متلازمة موت الرضيع الفجائي بين المجموعات العرقية والإثنية في الولايات المتحدة. وفي عام 2009، تراوحت معدلات الوفاة من 20.3 لكل 100,000 ولادة حية لآسيا / جزر المحيط الهادئ إلى 119.2 لكل 100,000 ولادة حية للهنود الأمريكيين / سكان ألاسكا الأصليين. ويعاني الأطفال الأمريكيون من أصل أفريقي من خطر أكبر بـ 24٪ من الوفاة المرتبطة بـالمتلازمة.[77] ويزيد عدد الحالات بنسبة 2.5٪ عن الرضع القوقازيين.[78]

تشير الأبحاث إلى أن العوامل التي تسهم بشكل مباشر في مخاطر ذلك الموت الفجائي للرضع: عمر الأم، والتعرض للتدخين، وممارسات النوم الآمنة، وما إلى ذلك تختلف حسب المجموعة العرقية والإثنية، وبالتالي يختلف التعرض للمخاطر أيضًا حسب هذه المجموعات،[2] وتشمل عوامل الخطر المرتبطة بأنماط النوم للأسر الأمريكية الأفريقية سن الأم، ومؤشر الفقر الأسري، والحالة الريفية/الحضرية للإقامة، وسن الرضيع. وتم وضع أكثر من 50٪ من الرضع الأمريكيين من أصل أفريقي في أماكن نوم غير موصى بها وفقاً لدراسة تمت في كارولينا الجنوبية،[79] كما يمكن أن تكون العوامل الثقافية وقائية وأيضا مضرة.[80]

ويختلف معدل الحدوث لكل 1000 مولود في المجموعات العرقية المختلفة في الولايات المتحدة:[22][81]

  • أمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية: 0.20
  • آسيا/ جزر المحيط الهادئ: 0.28
  • المكسيكيون: 0.24
  • بورتوريكو: 0.53
  • البيض: 0.51
  • الأمريكيون الأفارقة: 1.08
  • الهنود الحمر: 1.24

الثقافة والمجتمع

يظهر الكثير من تصوير وسائل الإعلام للرضع وجودهم في أماكن النوم غير الموصى بها.[9]

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ "Sudden Infant Death Syndrome (SIDS): Overview". National Institute of Child Health and Human Development. 27 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س Kinney HC، Thach BT (2009). "The sudden infant death syndrome". N. Engl. J. Med. ج. 361 ع. 8: 795–805. DOI:10.1056/NEJMra0803836. PMC:3268262. PMID:19692691.
  3. ^ Optiz، Enid Gilbert-Barness, Diane E. Spicer, Thora S. Steffensen ; foreword by John M. (2013). Handbook of pediatric autopsy pathology (ط. Second edition.). New York, NY: Springer New York. ص. 654. ISBN:9781461467113. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ "Centers for Disease Control and Prevention, Sudden Infant Death". مؤرشف من الأصل في 2013-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-13.
  5. ^ Scheimberg، edited by Marta C. Cohen, Irene (2014). The Pediatric and perinatal autopsy manual. ص. 319. ISBN:9781107646070. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26. {{استشهاد بكتاب}}: |الأول1= باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  6. ^ أ ب ت "What causes SIDS?". National Institute of Child Health and Human Development. 12 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.
  7. ^ "Ways To Reduce the Risk of SIDS and Other Sleep-Related Causes of Infant Death". NICHD. 20 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-02.
  8. ^ أ ب ت ث ج "How many infants die from SIDS or are at risk for SIDS?". National Institute of Child Health and Human Development. 19 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.
  9. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ Moon RY، Fu L (يوليو 2012). "Sudden infant death syndrome: an update". Pediatrics in Review. ج. 33 ع. 7: 314–20. DOI:10.1542/pir.33-7-314. PMID:22753789.
  10. ^ أ ب "How can I reduce the risk of SIDS?". National Institute of Child Health and Human Development. 22 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-09.
  11. ^ GBD 2013 Mortality and Causes of Death، Collaborators (17 ديسمبر 2014). "Global, regional, and national age-sex specific all-cause and cause-specific mortality for 240 causes of death, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013". Lancet. ج. 385: 117–71. DOI:10.1016/S0140-6736(14)61682-2. PMC:4340604. PMID:25530442. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |الأول1= باسم عام (مساعدة)
  12. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death، Collaborators. (8 أكتوبر 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980-2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. ج. 388 ع. 10053: 1459–1544. DOI:10.1016/s0140-6736(16)31012-1. PMC:5388903. PMID:27733281. {{استشهاد بدورية محكمة}}: |الأول1= باسم عام (مساعدة)
  13. ^ Hoyert DL، Xu JQ (2012). "Deaths: Preliminary data for 2011" (PDF). National vital statistics reports. National Center for Health Statistics. ج. 61 ع. 6: 8. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-02-02.
  14. ^ "Sudden Unexpected Infant Death and Sudden Infant Death Syndrome: About SUID and SIDS". Centers for Disease Control and Prevention. مؤرشف من الأصل في 2016-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-16.
  15. ^ NZ Ministry of Health نسخة محفوظة December 12, 2009, على موقع واي باك مشين.
  16. ^ "Sudden Unexpected Infant Death" (PDF). Centers for Disease Control and Prevention. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-16.
  17. ^ Pickett, KE, Luo, Y, Lauderdale, DS. Widening Social Inequalities in Risk for Sudden Infant Death Syndrome. Am J Public Health 2005;94(11):1976–1981. دُوِي:10.2105/AJPH.2004.059063
  18. ^ أ ب ت ث Sullivan FM، Barlow SM (2001). "Review of risk factors for Sudden Infant Death Syndrome". Paediatric Perinatal Epidemiology. ج. 15 ع. 2: 144–200. DOI:10.1046/j.1365-3016.2001.00330.x. PMID:11383580.
  19. ^ جراح عام للولايات المتحدة الامريكية Report on Involuntary Exposure to Tobacco Smoke نسخة محفوظة 2011-08-06 على موقع واي باك مشين.(PDF نسخة محفوظة 2009-02-05 على موقع واي باك مشين.)
  20. ^ Bajanowski T.؛ Brinkmann B.؛ Mitchell E.؛ Vennemann M.؛ Leukel H.؛ Larsch K.؛ Beike J.؛ Gesid G. (2008). "Nicotine and cotinine in infants dying from sudden infant death syndrome". International journal of legal medicine. ج. 122 ع. 1: 23–28. DOI:10.1007/s00414-007-0155-9. PMID:17285322.
  21. ^ Lavezzi AM، Corna MF، Matturri L (يوليو 2010). "Ependymal alterations in sudden intrauterine unexplained death and sudden infant death syndrome: possible primary consequence of prenatal exposure to cigarette smoking". Neural Dev. ج. 5: 17. DOI:10.1186/1749-8104-5-17. PMC:2919533. PMID:20642831. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08.
  22. ^ أ ب Moon RY، Horne RS، Hauck FR (نوفمبر 2007). "Sudden infant death syndrome". Lancet. ج. 370 ع. 9598: 1578–87. DOI:10.1016/S0140-6736(07)61662-6. PMID:17980736.
  23. ^ Fleming PJ، Levine MR، Azaz Y، Wigfield R، Stewart AJ (يونيو 1993). "Interactions between thermoregulation and the control of respiration in infants: possible relationship to sudden infant death". Acta Paediatr Suppl. ج. 82 ع. Suppl 389: 57–9. DOI:10.1111/j.1651-2227.1993.tb12878.x. PMID:8374195.
  24. ^ McIntosh CG، Tonkin SL، Gunn AJ (2009). "What is the mechanism of sudden infant deaths associated with co-sleeping?". N. Z. Med. J. ج. 122 ع. 1307: 69–75. PMID:20148046.
  25. ^ Carpenter، R؛ McGarvey، C؛ Mitchell، EA؛ Tappin، DM؛ Vennemann، MM؛ Smuk، M؛ Carpenter، JR (2013). "Bed sharing when parents do not smoke: is there a risk of SIDS? An individual level analysis of five major case-control studies". BMJ Open. ج. 3 ع. 5: e002299. DOI:10.1136/bmjopen-2012-002299. PMC:3657670. PMID:23793691. مؤرشف من الأصل في 2016-04-15.  
  26. ^ Moon RY (نوفمبر 2011). "SIDS and other sleep-related infant deaths: expansion of recommendations for a safe infant sleeping environment". Pediatrics. ج. 128 ع. 5: 1030–9. DOI:10.1542/peds.2011-2284. PMID:22007004.
  27. ^ Hauck، FR؛ Thompson، JM؛ Tanabe، KO؛ Moon، RY؛ Vennemann، MM (يوليو 2011). "Breastfeeding and reduced risk of sudden infant death syndrome: a meta-analysis". Pediatrics. ج. 128 ع. 1: 103–10. DOI:10.1542/peds.2010-3000. PMID:21669892.
  28. ^ Fleming، PJ؛ Blair، PS (2 فبراير 2015). "Making informed choices on co-sleeping with your baby". BMJ (Clinical research ed.). ج. 350: h563. DOI:10.1136/bmj.h563. PMID:25643704.
  29. ^ أ ب ت ث "Cdc Wonder". Centers for Disease Control and Prevention (CDC). 24 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-17.
  30. ^ Hunt CE (نوفمبر 2007). "Small for gestational age infants and sudden infant death syndrome: a confluence of complex conditions". Arch. Dis. Child. Fetal Neonatal Ed. ج. 92 ع. 6: F428–9. DOI:10.1136/adc.2006.112243. PMC:2675383. PMID:17951549. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08.
  31. ^ Poets CF، Samuels MP، Wardrop CA، Picton-Jones E، Southall DP (أبريل 1992). "Reduced haemoglobin levels in infants presenting with apparent life-threatening events—a retrospective investigation". Acta Paediatr. ج. 81 ع. 4: 319–21. DOI:10.1111/j.1651-2227.1992.tb12234.x. PMID:1606392.
  32. ^ Giulian GG، Gilbert EF، Moss RL (أبريل 1987). "Elevated fetal hemoglobin levels in sudden infant death syndrome". N Engl J Med. ج. 316 ع. 18: 1122–6. DOI:10.1056/NEJM198704303161804. PMID:2437454.
  33. ^ Mage DT (1996). "A probability model for the age distribution of SIDS". J Sudden Infant Death Syndrome Infant Mortal. ج. 1: 13–31.
  34. ^ أ ب See CDC WONDER online database and "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2004-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2006-03-18.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) for data on SIDS by gender in the US and throughout the world.
  35. ^ أ ب Mage DT، Donner EM (سبتمبر 2004). "The fifty percent male excess of infant respiratory mortality". Acta Paediatr. ج. 93 ع. 9: 1210–5. DOI:10.1080/08035250410031305. PMID:15384886. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08.
  36. ^ Behere، SP؛ Weindling، SN (2014). "Inherited arrhythmias: The cardiac channelopathies". Annals of Pediatric Cardiology. ج. 8 ع. 3: 210–20. DOI:10.4103/0974-2069.164695. PMC:4608198. PMID:26556967.
  37. ^ Van Nguyen، JM؛ Abenhaim، HA (أكتوبر 2013). "Sudden infant death syndrome: review for the obstetric care provider". American Journal of Perinatology. ج. 30 ع. 9: 703–14. DOI:10.1055/s-0032-1331035. PMID:23292938.
  38. ^ Phillips، DP؛ Brewer، KM؛ Wadensweiler، P (مارس 2011). "Alcohol as a risk factor for sudden infant death syndrome (SIDS)". Addiction. ج. 106 ع. 3: 516–25. DOI:10.1111/j.1360-0443.2010.03199.x. PMID:21059188. مؤرشف من الأصل في 2017-09-06.
  39. ^ O'Leary، CM؛ Jacoby، PJ؛ Bartu، A؛ D'Antoine، H؛ Bower، C (مارس 2013). "Maternal alcohol use and sudden infant death syndrome and infant mortality excluding SIDS". Pediatrics. ج. 131 ع. 3: e770-8. DOI:10.1542/peds.2012-1907. PMID:23439895.
  40. ^ Weber MA، Klein NJ، Hartley JC، Lock PE، Malone M، Sebire NJ (31 مايو 2008). "Infection and sudden unexpected death in infancy: a systematic retrospective case review". Lancet. ج. 371 ع. 9627: 1848–53. DOI:10.1016/S0140-6736(08)60798-9. PMID:18514728.
  41. ^ Vennemann، MM؛ Höffgen، M؛ Bajanowski، T؛ Hense، HW؛ Mitchell، EA (21 يونيو 2007). "Do immunisations reduce the risk for SIDS? A meta-analysis". Vaccine. ج. 25 ع. 26: 4875–9. DOI:10.1016/j.vaccine.2007.02.077. PMID:17400342.
  42. ^ "Vaccine Safety: Common Concerns: Sudden Infant Death Syndrome (SIDS)". مراكز مكافحة الأمراض واتقائها. 28 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-15.
  43. ^ "NIH alerts caregivers to increase in SIDS risk during cold weather". National Institutes of Health (NIH) (بEnglish). 3 Sep 2015. Archived from the original on 2019-04-10. Retrieved 2018-07-27.
  44. ^ See FSID Press release. نسخة محفوظة 14 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
  45. ^ Mage DT، Donner EM (2004). "Is SIDS at Borkmann's Point?". فرضيات طبية. ج. 1 ع. 2/3: 131–7.
  46. ^ Yang Z، Lantz PE، Ibdah JA (ديسمبر 2007). "Post-mortem analysis for two prevalent beta-oxidation mutations in sudden infant death". Pediatr Int. ج. 49 ع. 6: 883–7. DOI:10.1111/j.1442-200X.2007.02478.x. PMID:18045290. مؤرشف من الأصل في 2020-04-08.
  47. ^ Nevas M، Lindström M، Virtanen A، Hielm S، Kuusi M، Arnon SS، Vuori E، Korkeala H (يناير 2005). "Infant botulism acquired from household dust presenting as sudden infant death syndrome". J. Clin. Microbiol. ج. 43 ع. 1: 511–3. DOI:10.1128/JCM.43.1.511-513.2005. PMC:540168. PMID:15635031.
  48. ^ Millat G، Kugener B، Chevalier P، Chahine M، Huang H، Malicier D، Rodriguez-Lafrasse C، Rousson R (مايو 2009). "Contribution of long-QT syndrome genetic variants in sudden infant death syndrome". Pediatr Cardiol. ج. 30 ع. 4: 502–9. DOI:10.1007/s00246-009-9417-2. PMID:19322600.
  49. ^ Stray-Pedersen A، Vege A، Rognum TO (أكتوبر 2008). "Helicobacter pylori antigen in stool is associated with SIDS and sudden infant deaths due to infectious disease". Pediatr. Res. ج. 64 ع. 4: 405–10. DOI:10.1203/PDR.0b013e31818095f7. PMID:18535491. مؤرشف من الأصل في 2013-06-01.
  50. ^ Bajanowski T، Vennemann M، Bohnert M، Rauch E، Brinkmann B، Mitchell EA (يوليو 2005). "Unnatural causes of sudden unexpected deaths initially thought to be sudden infant death syndrome". Int. J. Legal Med. ج. 119 ع. 4: 213–6. DOI:10.1007/s00414-005-0538-8. PMID:15830244.
  51. ^ Du Chesne A, Bajanowski T, Brinkmann B (1997). "[Homicides without clues in children]". Arch Kriminol (بالألمانية). 199 (1–2): 21–6. PMID:9157833.
  52. ^ Williams FL، Lang GA، Mage DT (2001). "Sudden unexpected infant deaths in Dundee, 1882–1891: overlying or SIDS?". Scottish medical journal. ج. 46 ع. 2: 43–47. PMID:11394337.
  53. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2011-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  54. ^ Glatt، John (2000). Cradle of Death: A Shocking True Story of a Mother, Multiple Murder, and SIDS. Macmillan. ISBN:0-312-97302-0.
  55. ^ Havill، Adrian (2002). While Innocents Slept: A Story of Revenge, Murder, and SIDS. Macmillan. ISBN:0-312-97517-1.
  56. ^ Hymel KP (يوليو 2006). "Distinguishing sudden infant death syndrome from child abuse fatalities". Pediatrics. ج. 118 ع. 1: 421–7. DOI:10.1542/peds.2006-1245. PMID:16818592.
  57. ^ "About Statistics and the Law" نسخة محفوظة 2007-09-02 على موقع واي باك مشين. (Website). Royal Statistical Society. (2001-10-23) Retrieved on 2007-09-22
  58. ^ Pease، AS؛ Fleming، PJ؛ Hauck، FR؛ Moon، RY؛ Horne، RS؛ L'Hoir، MP؛ Ponsonby، AL؛ Blair، PS (يونيو 2016). "Swaddling and the Risk of Sudden Infant Death Syndrome: A Meta-analysis". Pediatrics. ج. 137 ع. 6: e20153275. DOI:10.1542/peds.2015-3275. PMID:27244847. Limited evidence suggested swaddling risk increased with infant age and was associated with a twofold risk for infants aged >6 months.
  59. ^ Mitchell EA (نوفمبر 2009). "SIDS: past, present and future". Acta Paediatrica. ج. 98 ع. 11: 1712–9. DOI:10.1111/j.1651-2227.2009.01503.x. PMID:19807704.
  60. ^ Mitchell EA، Hutchison L، Stewart AW (يوليو 2007). "The continuing decline in SIDS mortality". Arch Dis Child. ج. 92 ع. 7: 625–6. DOI:10.1136/adc.2007.116194. PMC:2083749. PMID:17405855.
  61. ^ Jaafar، Sharifah Halimah؛ Ho، Jacqueline J.؛ Jahanfar، Shayesteh؛ Angolkar، Mubashir (30 أغسطس 2016). "Effect of restricted pacifier use in breastfeeding term infants for increasing duration of breastfeeding". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 8: CD007202. DOI:10.1002/14651858.CD007202.pub4. ISSN:1469-493X. PMID:27572944.
  62. ^ "What Can Be Done?". American SIDS Institute. مؤرشف من الأصل في 2003-06-21.
  63. ^ Syndrome، Task Force on Sudden Infant Death (24 أكتوبر 2016). "SIDS and Other Sleep-Related Infant Deaths: Updated 2016 Recommendations for a Safe Infant Sleeping Environment". Pediatrics. ج. 138: e20162938. DOI:10.1542/peds.2016-2938. ISSN:0031-4005. مؤرشف من الأصل في 2016-10-25.
  64. ^ L'Hoir MP، Engelberts AC، van Well GT، McClelland S، Westers P، Dandachli T، Mellenbergh GJ، Wolters WH، Huber J (1998). "Risk and preventive factors for cot death in The Netherlands, a low-incidence country". Eur. J. Pediatr. ج. 157 ع. 8: 681–8. DOI:10.1007/s004310050911. PMID:9727856.
  65. ^ "The Changing Concept of Sudden Infant Death Syndrome: Diagnostic Coding Shifts, Controversies Regarding the Sleeping Environment, and New Variables to Consider in Reducing Risk". الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال. مؤرشف من الأصل في 2008-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-06.
  66. ^ Müller-Nordhorn، Jacqueline؛ Hettler-Chen، Chih-Mei؛ Keil، Thomas؛ Muckelbauer، Rebecca (28 يناير 2015). "Association between sudden infant death syndrome and diphtheria-tetanus-pertussis immunisation: an ecological study". BMC Pediatrics. ج. 15 ع. 1. DOI:10.1186/s12887-015-0318-7.
  67. ^ Mitchell، E A؛ Stewart، A W؛ Clements، M (1 ديسمبر 1995). "Immunisation and the sudden infant death syndrome. New Zealand Cot Death Study Group". Archives of Disease in Childhood. ج. 73 ع. 6: 498–501. DOI:10.1136/adc.73.6.498. PMC:1511439.
  68. ^ Fleming، P. J (7 أبريل 2001). "The UK accelerated immunisation programme and sudden unexpected death in infancy: case-control study". BMJ. ج. 322 ع. 7290: 822–822. DOI:10.1136/bmj.322.7290.822.
  69. ^ Vennemann، M.M.T.؛ Höffgen، M.؛ Bajanowski، T.؛ Hense، H.-W.؛ Mitchell، E.A. (2007). "Do immunisations reduce the risk for SIDS? A meta-analysis". Vaccine. ج. 25 ع. 26: 4875–9. DOI:10.1016/j.vaccine.2007.02.077. PMID:17400342.
  70. ^ Hoffman، HJ؛ Hunter، JC؛ Damus، K؛ Pakter، J؛ Peterson، DR؛ van Belle، G؛ Hasselmeyer، EG (أبريل 1987). "Diphtheria-tetanus-pertussis immunization and sudden infant death: results of the National Institute of Child Health and Human Development Cooperative Epidemiological Study of Sudden Infant Death Syndrome risk factors". Pediatrics. ج. 79 ع. 4: 598–611. PMID:3493477.
  71. ^ Carvajal، A؛ Caro-Patón، T؛ Martín de Diego، I؛ Martín Arias، LH؛ Alvarez Requejo، A؛ Lobato، A (4 مايو 1996). "[DTP vaccine and infant sudden death syndrome. Meta-analysis]". Medicina clinica. ج. 106 ع. 17: 649–52. PMID:8691909.
  72. ^ Adams SM، Good MW، Defranco GM (2009). "Sudden infant death syndrome". Am Fam Physician. ج. 79 ع. 10: 870–4. PMID:19496386.
  73. ^ Koopmans L، Wilson T، Cacciatore J، وآخرون (13 يونيو 2013). "Support for mothers, fathers and families after perinatal death". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 6. DOI:10.1002/14651858.CD000452.pub3.
  74. ^ Lozano R، Naghavi M، Foreman K، Lim S، Shibuya K، Aboyans V، Abraham J، Adair T، Aggarwal R، Ahn SY، وآخرون (15 ديسمبر 2012). "Global and regional mortality from 235 causes of death for 20 age groups in 1990 and 2010: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2010". Lancet. ج. 380 ع. 9859: 2095–128. DOI:10.1016/S0140-6736(12)61728-0. PMID:23245604.
  75. ^ Sharma BR (مارس 2007). "Sudden infant death syndrome: a subject of medicolegal research". The American Journal of Forensic Medicine and Pathology. ج. 28 ع. 1: 69–72. DOI:10.1097/01.paf.0000220934.18700.ef. PMID:17325469.
  76. ^ أ ب Bowman L, Hargrove T. Exposing Sudden Infant Death In America. Scripps Howard News Service. "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2009-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  77. ^ Powers، D. A.؛ Song، S. (2009). "Absolute change in cause-specific infant mortality for blacks and whites in the US: 1983–2002". tion Research and Policy Review. ج. 28 ع. 6: 817–851. DOI:10.1007/s11113-009-9130-0.
  78. ^ Pollack، H. A.؛ Frohna، J. G. (2001). "A competing risk model of sudden infant death syndrome incidence in two US birth cohorts". The Journal of Pediatrics. ج. 138 ع. 5: 661–667. DOI:10.1067/mpd.2001.112248. PMID:11343040.
  79. ^ Smith، M. G.؛ Liu، J.؛ Helms، K. H.؛ Wilkerson، K. L. (2012). "Racial differences in trends and predictors of infant sleep positioning in south carolina, 1996–2007". Maternal and Child Health Journal. ج. 15 ع. 1: 72–82. DOI:10.1007/s10995-010-0718-0.
  80. ^ Brathwaite-Fisher, T, Bronheim, S. Cultural Competence and Sudden Infant Death Syndrome and Other Infant Death: A Review of the Literature from 1990–2000. National Center for Cultural Competence, Georgetown University Center for Child and Human Development 2001. DOI: "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2013-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  81. ^ Burnett، Lynn Barkley. "Sudden Infant Death Syndrom". Medscape. مؤرشف من الأصل في 2016-08-01.

موسوعة الملك عبد الله ابن عبد العزيز الصحية.

لمزيد من القراءة

روابط خارجية

  إخلاء مسؤولية طبية