أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/آلة إنجما
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
ترشيح مقالة جيدة آلة إنجما
| بدون اسم | 18 |
|---|---|
| مراجع مسماة | 7 |
| مغلقة ذاتياً | 5 |
| مراجع cs1 | 10 |
| قوالب cs1 | 10 |
| قوالب sfn | 8 |
| قوالب صيانة | 1 |
| قوالب وصلة مكسورة | 0 |
| شرح | |
هذه المقالة كانت موسومة كمُختارة مُنذ سنة 2008، وأُزيل الوسم عنها بسبب تقادمها وعدم استيفائها لِمعايير المقالات المُختارة الحاليَّة، واعتبر البعض أنها تُلائم أن تكون جيِّدة بحالتها هذه--مستخدم:باسم/توقيع--: 18:44، 14 يونيو 2017 (ت ع م)
- مع
مع --Exmak (نقاش) 23:38، 18 يونيو 2017 (ت ع م)- مع--أحمد ناجي راسِلني 02:15، 19 يونيو 2017 (ت ع م)
- مع أظن أنها تناسب وسم الجيدة. --مستخدم:Mr. Ibrahem/توقيعي 20:47، 13 يوليو 2017 (ت ع م)
- ضد
ضد المقالة تحتاج لإصلاح وتحسين، هناك فقرات كاملة بدون مصادر، هناك أيضاً فقرة مهمة تتعلق بكسر شفرة الجهاز وتم التنويه عنها في العنوان، بدونها لن تحقق المقالة الحد الأدنى للشمولية --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 14:41، 20 يونيو 2017 (ت ع م)
- محايد
محايد أتفق مع ما ذكره الزميل ابراهيم في الأعلى فعدد المصادر قليل جداً مقارنة مع اللغات الأخرى فالإنجليزية مثلاً وعلى الرغم من كونها غير موسوعة إلى أنها تحتوي 70 مرجعاً ومراجع إضافية أخرى ثم الروابط الخارجية وهذا غير موجود في العربية كما أرجو إنشاء الوصلات الحمراء وزيادة التصنيفات كهذه مثلاً [1][2][3][4][5] وفي النهاية أنت أدرى مني بأمور المقالة الجيدة والمختارة أخي باسم ويمكنك تطوير المقالة في حال كنت متفرغاً وشكراً--مستخدم:Anass Badou/توقيعي 14:16، 23 يونيو 2017 (ت ع م)
- تعليقات
- أعتقد أن الوقت قد حان لإصلاح ومراجعة وموائمة وتحديث المحتوى المختار المتقادم على الموسوعة من أمثال هذه المقالة Exmak (نقاش)
خلاصة: لم يتم اختيار المقالة. أنا غير قادر حاليًّا على إضافة فقرة أُخرى وتوثيق ما هو غير مُوثَّق منها، فالأفضل تأجيل وسمها حتَّى حين--مستخدم:باسم/توقيع--: 19:28، 13 أغسطس 2017 (ت ع م)