آخر الرجال في حلب هو فيلم وثائقي صدر عام 2017؛ يحكي عن الثورة السورية وما خلفته من دمار.
معلومات عامةالصنف الفني | |
---|
تاريخ الصدور |
3 ماي 2017 |
---|
مدة العرض |
104 دقيقة |
---|
اللغة الأصلية | |
---|
البلد | |
---|
الطاقمالمخرج | |
---|
الكاتب | |
---|
القصة | |
---|
السيناريو | |
---|
التصوير |
فادي الحلبي مجاهد أبو الجود |
---|
تعديل - تعديل مصدري |
الفيلم من تأليف وإخراج فراس فياض، ومن إنتاج كريم عبيد وسورين ستين جيسبيرسن. يحاول الفيلم الوثائقي توثيق الحياة في حلب خلال الحرب ويسلط الضوء بشكل خاص على عمليات البحث والإنقاذ التي قام بها الدفاع المدني السوري (تُسمى أحيانا بالخود البيض) المعترف بها دوليا،[1] وهي منظمة تتكون من مواطنين عاديين هم أول من «يندفع» نحو الضربات الجوية العسكرية والهجمات بالبراميل المتفجرة على أمل إنقاذ الأرواح. كما يُسلط الفيلم الوثائقي الضوء على حياة ثلاثة من ذوي الخوذ البيض المؤسسين، وهم خالد عمر هارا، صبحي الحسين ومحمود الذين لم يجدوا بدا من الفرار من سوريا على الرغم من أن الفرصة أُتيحت لهم في العديد من المناسبات وفي المقابل يُفضلون البقاء في بلادهم والكفاح من أجلها.
فاز الفيلم الوثائقي بالجائزة العالمية للجنة التحكيم الكبرى في عام 2017 في مهرجان صاندانس السينمائي.[2] كما رُشح لنيل جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي في النسخة الـ 90 من جوائز الأوسكار.
انظر أيضًا
المراجع
وصلات خارجية