عرض العنوان | رضا مالك |
مفتاح الترتيب الافتراضي | رضا مالك |
حجم الصفحة (بالبايت) | 11٬782 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1307124 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 1 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
منشئ الصفحة | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 00:43، 3 أكتوبر 2023 |
أحدث محرر | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 00:43، 3 أكتوبر 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | رضا مالك (21 ديسمبر 1931م – 29 يوليو 2017م) هو سياسي ورئيس الحكومة الجزائرية الأسبق خلفا لبلعيد عبد السلام من 21 أغسطس 1993 إلى 11 أبريل 1994 أي في فترة حكم علي كافي واليمين زروال وخلِفه مقداد سيفي، وأحد أبرز المفاوضين في الوفد الجزائري في مفاوضات إيفيان مع السلطات الفرنسية لإقرار استقلال الجزائر. وبعيدا عن الشأن الجزائري، كان رضا مالك أحد أبرز المفاوضين لتحرير 52 رهينة في السفارة الأميركية بطهران، وهي الأزمة التي انتهت عام 1981.
وعلى المستوى الحزبي أسس رضا مالك عام 1995 حزب التحالف الوطني الجمهوري وترأسه.
وقد ألف رضا مالك عددا من الإصدارات، من بينها «الرهان الحقيقي رهان العصرنة في الجزائر وفي الإسلام»، وكتاب «الجزائر في إيفيان»، وآخر حول «تاريخ المفاوضات السرية 1962/1956»..ولد في 21 ديسمبر 1931م بمدينة باتنة، وتوفي يوم السبت 29 يوليو 2017م الموافق 6 ذي القعدة 1438هـ بعد معاناة مع المرض عن عمر ناهز 86 سنة.
وقال وزير الإعلام الجزائري السابق عبد العزيز رحابي لوكالة الأنباء الفرنسية إن «الجزائر فقدت شاهدا على عصره، وطنيا مستنيرا». وأضاف أن رضا مالك «كان من الذين أرسوا دعائم الدبلوماسية الجزائرية».[4] ودفن يوم الأحد 30 يوليو 2017م بمقبرة العالية الوطنية في الجزائر العاصمة، حيث يرقد رؤساء وزعماء آخرون.[5] |