عرض العنوان | بيل باورمان |
مفتاح الترتيب الافتراضي | بيل باورمان |
حجم الصفحة (بالبايت) | 6٬871 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1851126 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 1 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
منشئ الصفحة | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 19:07، 15 مارس 2023 |
أحدث محرر | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 19:07، 15 مارس 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | بيل باورمان (بالإنجليزية: Bill Bowerman) عداء ومدرب أمريكي.[1][2][3]
الميلاد: 19 فبراير، 1911، بورتلاند، أوريغون، الولايات المتحدة
الوفاة: 24 ديسمبر، 1999، فوسيل، أوريغون، الولايات المتحدة. كان بيل باورمان مدرب رياضات مختلفة في الماضي حيث كان يدرب الشباب على الجري والقفز وكرة القدم والتنس وكرة السلة ورياضات أخرى، حيث لاحظ ان احذية الرياضيين غير متناسبه مع الرياضة التي يلعبونها فقرر أن يصمم حذاءً رياضيا قويا يناسب رياضة الشباب فكان أول حذاء يصنعه مكونا من طبقة بلاستيكية رفيعة وقماس سميك قوي محشو بالقطن القاسي وقرر ان يجربه على امهر الرياضيين لديه فلاحظ أنه مناسب لجميع الرياضات إلا كرة القدم فقرر أن يصنع حذاءً آخر لكرة القدم فصنع حذاء غير رفيع به مسامير مغطاة بطبقة مكعبة من البلاستيك ومصنوع من الجلد القاسي والبلاستيك وصنع له رباطا من الخيوط الرفيعة المترابطة وجربه على رياضيين فوجد أنه مناسب.
ففكر ان يقيم متجر لصناعة الاحذية يالتعاون مع صديقه فيليب نايت وبنى متجر صغيرا وبدا يصنع الاحذيه ويكسب المال من بيعها هو وصديقه ومع مرور السنوات بدأت شركة نايك بالتوسع والتطور حتى أصبحت أكبر شركة في عصرنا تصنع فيها الحقائب والأحذية والملابس الرياضية التي توزع على اللاعبين من الفرق المشهورة ويقود هذه الشركة الآن فيليب نايت ونايك بيل باورمان وهو ابن المؤسس الذي سمى الشركة على اسمه ولم يكن قد بلغ 32 سنة. حتى وهو فخور بعمل والده الذي كلفه اياه قبل وفاته وبتطور الشركة مع مرور الأيام. |