عرض العنوان | أحمد وحيدي |
مفتاح الترتيب الافتراضي | أحمد وحيدي |
حجم الصفحة (بالبايت) | 5٬564 |
معرف النطاق | 0 |
معرف الصفحة (ID) | 1427041 |
لغة محتوى الصفحة | ar - العربية |
نموذج محتوى الصفحة | نص ويكي |
فهرسة الروبوتات | مسموح بها |
عدد التحويلات إلى هذه الصفحة | 1 |
محسوبة كصفحة محتوى | نعم |
صورة الصفحة | |
معرف عنصر أرابيكا | لا شيء |
تعديل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
النقل | السماح لكل المستخدمين (لا نهائي) |
منشئ الصفحة | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ إنشاء الصفحة | 03:57، 31 أكتوبر 2023 |
أحدث محرر | عبد العزيز (نقاش | مساهمات) |
تاريخ آخر تعديل | 03:57، 31 أكتوبر 2023 |
عدد التعديلات | 1 |
عدد المؤلفين المختلفين | 1 |
عدد التعديلات الأخيرة (في 90 يوما) | 0 |
عدد المؤلفين المختلفين الأخيرين | 0 |
Description | Content |
Article description: (description ) This attribute controls the content of the description and og:description elements. | أحمد وحيدي (1940 -) سياسي إيراني ووزير داخلية إيران الحالي. ولد وحيدي في مدينة شيراز. تولى في آب 2009 منصب وزير الدفاع في الولاية الثانية للرئيس أحمدي نجاد. عمل لفترة طويلة في الحرس الثوري، وكان رئيسا لمؤسسة الصناعات الجوية الإيرانية إلى جانب توليه المسؤولية عن تطوير منظومة الصواريخ، وشغل أيضاً منصب نائب وزير الدفاع خلال فترة الرئاسة الأولى لأحمدي نجاد.
وقد كان يعمل تحت اسمه الحركي (شريفي) وقد تورط في العديد من عمليات الإرهابية، فقد كان قائداً لكتيبة لبنان بالحرس الثوري الإيراني، ومن منصبه هذا في الثمانينيات جند عناصر من حزب الله وكان على صلة بعماد مغنية، حيث نجحا معاً في خطف وليم باكلي (William Buckley) رجل المخابرات الأميركية (CIA) في لبنان عام 1984، وإدارة عملية (إيران- كونترا) حين كانت حكومة رونالد ريغان تعتزم في تناقض صارخ مع السياسة الأميركية المعلنة بيع (صواريخ تاو) المضادة للدروع لعدوتها إيران التي كانت تحارب العراق عام 1985 م، واستعمال أموال بيع السلاح لتمويل أنشطة (الكونترا) المناوئة للنظام الشيوعي في نيكاراغوا. لكن الفصيل الشيعي الذي كان محتجزا وليم باكلي قام بإعدامه، كما فضحت العملية مجلة الشراع اللبنانية فتفجرت قضية (إيران- كونترا) فانهارت الصفقة بعد أن أوصلت طائرات النقل الأميركية 96 صاروخاً فقط لطهران. |