قنديل أم هاشم هو فيلم مصري عرض عام 1968، مأخوذ عن رواية قنديل أم هاشم للكاتب يحيى حقي وسيناريو وحوار صبري موسى، من بطولة شكري سرحان وسميرة أحمد، ومن إخراج كمال عطية.[1]
معلومات عامةالصنف الفني |
دراما |
---|
تاريخ الصدور | |
---|
مدة العرض |
105 دقيقة |
---|
اللغة الأصلية | |
---|
مأخوذ عن | |
---|
البلد | |
---|
الطاقمالمخرج | |
---|
القصة | |
---|
السيناريو والحوار | |
---|
البطولة | |
---|
التصوير |
إبراهيم عادل عادل عبد العظيم |
---|
الموسيقى | |
---|
التركيب |
حسين عفيفي |
---|
صناعة سينمائيةالمنتج |
شركة القاهرة للإنتاج السينمائي |
---|
التوزيع |
شركة القاهرة للتوزيع السينمائي |
---|
تعديل - تعديل مصدري |
قصة الفيلم
إسماعيل طالب، يعيش في حي السيدة زينب مع أمه وأبيه، ثم يسافر لاستكمال دراسة الطب في ألمانيا قبل الحرب العالمية الثانية، حيث يحتك بالحضارة الأوروبية وهناك يتعرف على فتاة ألمانية تعلمه كيف تكون الحياة، ثم يعود إسماعيل ويعمل طبيبًا للعيون ويفتح عيادة في نفس الحي، السيدة زينب، يكشتف أن سبب زيادة مدة المرض عند مرضاه هو استخدامهم قطرات من زيت قنديل مسجد السيدة زينب (أم هاشم) وعندما يكتشف أيضًا أن خطيبته تعالج بنفس الأسلوب يحطم قنديل المسجد، وينفض عنه مرضاه وأهله لاعتقادهم أنه يهاجم ويتحدى معتقداتهم الدينية. ولا يجد بدًا من عقد مصالحة بين العلم ومعتقدات الناس البسطاء فيعود لعلاج ابنة خالته فاطمة مستخدمًا الإيمان والعلم معًا. ويكتشف إسماعيل أنه من الأهمية اكتساب حب الناس وأسرته وفاطمة.
طاقم التمثيل
فريق العمل
مراجع
روابط خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات